قدرت لجنة تحقيق مستقلة حول الجرائم ضد الأطفال في الكنيسة الكاثوليكية، أن يكون عدد الأشخاص الذين تعرضوا لاعتداءات جنسية من قبل رجال دين في إسبانيا عندما كانوا قاصرين قد تجاوز 200 ألف منذ 1940، في تقرير نشر الجمعة.

ولا يقدم التقرير أرقاما دقيقة، لكنه يحتوي على استطلاع أجري بناء على طلب اللجنة المستقلة بين أكثر من ثمانية ألف شخص، وأفاد بأن 0,6% من البالغين في إسبانيا الذين يقدر عددهم الإجمالي بـ39 مليون شخص أكدوا أنهم تعرضوا لاعتداءات جنسية عندما كانوا قاصرين من قبل رجال دين مسيحيين.

(وكالات)

 

 

 

 

 

 

كلمات دلالية اسبانيا اعتداء جنسي الكنيسة الكاتوليكية تقرير رجال دين

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اسبانيا اعتداء جنسي تقرير رجال دين رجال دین

إقرأ أيضاً:

في مثل هذا اليوم.. وفاة فارس الرواية الرومانسية محمد عبد الحليم عبد الله

توفي الروائي محمد عبدالحليم عبدالله في مثل هذا اليوم 30 يونيو 1970، وهو واحد من أبرز فرسان الرواية الرومانسية بمصر والعالم العربى وأحد أعمدة الرواية العربية التي امتدت مسيرته فيها من عام 1947م إلى عام 1970.

بدأ الروائي محمد عبد الحيلم برواية «لقيطة» وأنهاها برواية «قصة لم تتم»، وأثرى المكتبة العربية بسبع وعشرين رواية شكلت إغواء للسينمائيين وصناع الدراما فتحول العديد منها إلى أعمال فنية، منها فيلم «ليلة غرام» عن رواية «لقيطة» وفيلم «عاشت للحب» عن «شجرة اللبلاب».

اهتم في رواياته بهموم  وقضايا الفلاحين وأبناء الطبقة البرجوازية والقروى في مواجهة المدينة، فضلا عما كانت تتميز به شخصياته الروائية بنزوعها إلى المثالية والفضيلة.

كما اهتم بالمرأة في أعماله وفى مرحلة النضوج زاوج بين الرومانسية والواقعية،.

مولده وحياته

ولد الروائي محمد عبدالحليم في 20 مارس 1913، بقرية كفر بولين التابعة لمركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة.

التحق بكتاب القرية وأتم حفظ القرآن وتلقى تعليمه الأولى في دمنهور، ثم أتم تعليمه الثانوى في القاهرة وتخرج في كلية دار العلوم عام 1937، وعمل محررا في مجمع اللغة العربية .

بدأ مسيرته الإبداعية بكتابة الشعر لكنه تحول إلى القصة والرواية، وحظى بالكثير من أوجه التقدير ومنها جائزة مجمع اللغة العربية عن رواية لقيطة، وجائزة وزارة المعارف عن روايته «بعد الغروب» وجائزة دار الهلال عن قصة «ابن العمدة» وجائزة الدولة عن روايته «شمس الخريف».

أثناء دراسته في دار العلوم كتب أولى محاولاته الروائية تحت عنوان «غرام حائر» لكنه لم يكن راضيا عنها ولم ينشرها في حياته، وقد نشرتها أسرته بعد رحيله توثيقا لمسيرته.

وقد توفى «زي النهارده» في 30 يونيو 1970 عن السابعة والخمسين بانفجار في المخ أثناء إحدى زياراته لقريته التي أحبها وفاضت روحه في مستشفى دمنهور ودفن في قريته نزولا على وصيته.

مقالات مشابهة

  • البدانة في المراهقة قد تورث للجيل التالي: دراسة دنماركية تكشف حقائق مقلقة
  • تظهر بعد 3 سنوات.. ما علاقة كورونا بالسكتات الدماغية ومشكلات الأمعاء؟
  • دراسة حديثة تكشف عن عقار جديد يعالج الاكتئاب دون آثار مخدرة
  • أطباء برازيليون: بعض ركاب "بوينغ دريملاينر" الإسبانية تعرضوا لكسور في الجمجمة وإصابات حرجة
  • 5 إصابات في اعتداءٍ للمستوطنين على المواطنين بمسافر يطا بالخليل
  • احتجاز مخرجين فرنسيين شهيرين بتهم اعتداءات جنسية واغتصاب لممثلات
  • الشرطة الفرنسية تحتجز مخرجين فرنسيين شهيرين بتهم اعتداءات جنسية واغتصاب لتسع ممثلات على الأقل
  • القلق وداء باركنسون.. ما العلاقة؟
  • بعد انقطاع الطمث.. فقدان الأسنان بسبب أمراض اللثة يشير لوجود مشاكل صحية
  • في مثل هذا اليوم.. وفاة فارس الرواية الرومانسية محمد عبد الحليم عبد الله