بعد اختياره بديلا لـ سلام في «زواج اصطناعي».. أول تعليق لـ محمد أنور
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
محمد سلام.. .في الساعات الماضية تصدر اسم الفنان محمد سلام، محركات البحث بعد اعتذاره عن دوره في مسرحية زواج اصطناعي، في موسم الرياض وسرعان ما تم استبداله بالفنان محمد أنور، الذي تلقى الكثير من الانتقادات بعد قبوله الدور.
محمد أنور بديل سلامنشر الفنان محمد أنور، رسالة يعبر بها عن غضبه من الانتقادات التي انهمرت عليه بعد قبوله دور محمد سلام في مسرحية زواج اصطناعي التي ستعرض في فعاليات موسم الرياض 30 أكتوبر.
وكتب محمد أنور عبر خاصية ستوري على حسابه الشخصي على منصة التواصل الاجتماعي "انستجرام": «ربي إنك حرمت على نفسك الظلم وحرمته على عبادك، اللهم أنت كفيلي وحسبي على من ظلمني وقهر قلبي.. ربي إني تركتهم ليوم لا يضيع فيه حق.. يارب خذ حقي بعزتك وجلالك».
وأضاف: «يا رب وأنا أعلم أن دعاء المظلوم على الظالم سريع الإجابة.. اللهم انصرني نصرًا على كل من ظلمني واجعل لهم نصيب مما شعرت به».
اقرأ أيضاًبعد اعتذار محمد سلام عن دوره في مسرحية «زواج اصطناعي».. هذا الفنان بديلا له
بعد اعتذار محمد سلام عن زواج اصطناعي.. عمرو سلامة: السينما مش أجور مستفزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين غزة محمد سلام مسرحية زواج اصطناعي مهرجان الرياض زواج اصطناعی محمد أنور محمد سلام
إقرأ أيضاً:
أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.
معاناة لسنواتوخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".
وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".