النسبة لما تم تداوله على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" بشأن إستغاثة أحد الأشخاص بتغيب كريمته (طالبة- مقيمة بالبحيرة) عقب خروجها من المنزل وتوجهها للمدرسة.
بالفحص وبسؤال الشاكي قرر بعودة كريمته للمنزل فى وقت لاحق وأفاد بأنها كانت موجودة خلال فترة غيابها بمحافظة الإسكندرية بقصد التنزه، وبسؤال المتغيبة أفادت بتركها المنزل بمحض إرادتها لذات السبب ونفت تعرضها لأى مكروه.


 

تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أستغاثة شخص

إقرأ أيضاً:

ارتفاع الأسمدة يهدد المحاصيل الزراعية بالبحيرة.. والمزارعين" بيوتنا خربت"

سيطرت حالة من الإستياء والغضب على المزارعين في جميع قري محافظة البحيرة، بسبب أزمة الأسمدة، سواء عدم كفاية الكميات التي يتم صرفها من خلال الجمعيات الزراعية، أو إرتفاع الأسعار بشكل مبالغ فيه لدى التجار، في الوقت الذي تحتاج في المحاصيل الزراعية الصيفية مثل القطن والذرة والأرز إلي الأسمدة الزراعية بشكل سريع . 

لذلك التقت الوفد بعدد من المزارعين في بعض قري محافظة البحيرة، للاطلاع على آرائهم ومعرفة ومدى تأثير أزمة الأسمدة على المحاصيل الزراعية.

في البداية أكد رمضان الشرنوبي، مزارع بمركز كفر الدوار في البحيرة، معاناته مع كل موسم زراعة سواء المحاصيل الصيفية أو الشتوية، حيث تم حرمانة وأخوتة من صرف الأسمدة الزراعية من الجمعية الزراعية، منذ 5 سنوات عقب وفاه والده بحجة أنة لايتم صرف الأسمدة المدعمة إلى الورثة، لذلك نلجأ للتجار لشراء الأسمدة الزراعية من السوق السوداء بأسعار مضاعفة، مطالبًا بسرعة إيجاد الحلول التي تمكنة وأخوته من صرف الأسمدة المدعمة من الجمعية الزراعية .

ويقول حسين رزق – مزارع بمركز حوش عيسي – تقوم الجمعية الزراعية بصرف شيكارتين فقط من الأسمدة لكل فدان من محصول الذرة الذي يحتاج ما لا يقل عن 5 شكائر أسمدة على مراحل الزراعة، حيث نلجأ إلي شراء باقي إحتياجاتنا من الأسمدة من السوق السوداء حيث يصل سعر الشيكارة إلي 750جنيها للشيكارة الواحدة، مما يزيد من تكلفة مستلزمات الزراعة وبالتالي تعرضنا إلى خسائر فادحة، في نهاية الموسم عقب بيع المحصول. 

مزارعي البحيرة نتعرض لخسائر فادحة

ويقول صبحي سعد – مزارع بمركز أبو حمص في البحيرة– رغم أن محصول القطن من أهم المحاصيل الزراعية لدورها الهام في الإقتصاد المصري، إلا أن موظفي الجمعية الزراعية بالقرية ويقومون بصرف شيكارتين لكل فدان، وهو نصف الكمية لتي يحتاجها محصول القطن طوال مراحل الزراعة، ويكون الحل هو اللجوء إلي شراء باقي الكمية من السوق السوداء بأسعار مضاعفة، بالإضافة إلي شراء المبيدات الزراعية كذلك من التجار، وفي نهاية الموسم تزيد تكلفة الإنتاج عن أسعار بيع المحصول، مما يعرضنا إلى خسائر فادحة كل عام، ويفكر العديد من المزارعين في هجرة الأراضي الزراعية وتركها في حالة بوار، والبحث عن فرص عمل أخري للحصول منها علي نفقات أبنائهم.

مقالات مشابهة

  • الجثمان مفقود.. مصرع شاب غرقًا في شاطئ إدكو بالبحيرة
  • غرق شاب في شاطىء إدكو بالبحيرة
  • استغاثة على "السوشيال ميديا" تقود لسقوط عصابة الاتجار بالكيف بالمطرية
  • ”أنقذوا مرضاكم”.. استغاثة بخصوص زارعي الكلى والكبد
  • توافد طلاب الثانوية العامة علي لجان الامتحانات بالبحيرة
  • الأمن يكشف تفاصيل مشاجرة هاجم فيها شخص جيرانه بساطور بالبحيرة
  • ارتفاع الأسمدة يهدد المحاصيل الزراعية بالبحيرة.. والمزارعين" بيوتنا خربت"
  • مصرع وإصابة 15 شخص في حادث تصادم بالبحيرة
  • استغاثة على «الفيسبوك» كشفت جريمة قتل سائق في قنا
  • «الداخلية» تكشف تفاصيل استغاثة على «فيس بوك» بشأن تغيب سائق في قنا