مقتدى الصدر يطالب بإغلاق السفارة الأمريكية في بغداد.. لالا تتذرعوا بالضائقة الاقتصادية
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
طالب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم الجمعة، الحكومة العراقية والبرلمان بالتصويت على إغلاق السفارة الأمريكية في بغداد، بسبب الدعم اللامحدود الذي تقدمه الولايات المتحدة للاحتلال الإسرائيلي، في عدوانه ضد غزة.
وقال الصدر في منشور على منصة "إكس"، إنه بانتظار رد فهل الحكومة واستجابتها لهذه المطالبة.
pic.twitter.com/TRokhz7qRM — مقتدى السيد محمد الصدر (@Mu_AlSadr) October 27, 2023
وأكد الصدر، إن لم تستجب الحكومة سيكون له موقف آخر يعلن عنه لاحقا.
وأشار، إلى "أنه يأمل من محور الممانعة ومحبي الجهاد، عدم رفض الطلب بذريعة الضائقة الاقتصادية، وإجراءات الخزانة الأمريكية، فإن السكوت سيؤدي إلى التطبيع والفقر" بحسب قوله.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الصدري العراقية العراق تظاهرات الصدر السفارة الامريكية دعم غزة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:قلق أمريكي من تزويد العراق حزب الله اللبناني بالأسلحة
آخر تحديث: 3 نونبر 2024 - 2:11 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي مطلع، اليوم الأحد (3 تشرين الثاني 2024)، عن حقيقة تدخل السفارة الامريكية ببغداد في ملف المساعدات العراقية للبنان، فيما أشار إلى أن هناك قلقًا أمريكيًا بالفعل من نقل أسلحة إلى بيروت.وقال المصدر، إن” بغداد كانت أولى العواصم العربية والإسلامية التي باشرت في إنشاء جسر جوي لنقل المساعدات الإنسانية الى بيروت، وجميع المواد التي ترسل هي أطعمة وأدوية ومواد لوجستية وتخضع للتفتيش المسبق لان العراق حريص على ان يكون الجسر الجوي محدد والمساعدات تسلم الى السلطات الرسمية في لبنان بشكل مباشر”.وأضاف، ان” السفارة الامريكية ومن خلال رسائل غير معلنة أبدت قبل أسابيع قلقها من من نقل مواد ممنوعة في إشارة إلى أسلحة او أجهزة او دعم لفصائل المقاومة اللبنانية، لكن الرد كان بأن جميع المواد التي تنقل هي مساعدات إنسانية وهي خاضعة للتفتيش كما انها تسلم إلى فريق حكومي في لبنان وهو المعني بتوزيعها أي ان الامر يجري بشفافية”.