قلعة قايتباي بالإسكندرية تتزين لاستقبال الزائرين
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
قام محمد متولي مدير عام اثار الاسكندريه بالتنسيق مع المهندسة نهي خليفة رئيس حي الجمرك لرفع كافة المخلفات الزراعية بقلعة قايتباي حرصاً علي اظهار المناطق الأثرية بمنطقة اثار الاسكندريه بالمظهر الحضاري اللائق حيث قامت منطقة اثار قلعة قايتباي بالإسكندرية باعمال تنسيق حدائق القلعة بصحن القلعة وبين الاسوار علي يمين ويسار المدخل الرئيسي وتحت اشراف محمد عز المشرف علي قلعة قايتباي حيث تعد القلعة أحد أهم وأشهر وأقدم المناطق الأثرية الإسلامية في الإسكندرية،
وقال محمد متولي مدير عام آثار الإسكندرية والساحل الشمالي، إنه تم تنسيق الحدائق وتقليم النخيل من قبل إدارة قلعة قايتباي، وإدارة الحدائق بالمنطقة الأثرية، في إطار إظهار المعلم الأثري الهام بالمظهر الحضاري اللائق.
اشاد " متولي " بجهود حي الجمرك برئاسة المهندسة نهي خلبفة رئيسة الحى علي المجهود المبذول والتنسيق الدائم مع اثار الاسكندريه لاظهار المناطق الأثرية ومحيطها بالمظهر الحضاري اللائق
وتعتبر قلعة قايتباي التاريخية بالإسكندرية من أهم أماكن جذب المواطنين خلال الأعياد بالإسكندرية لما تتمتع بها من مزج رائع للتاريخ والبحر في مكان واحد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية قلعة قايتباي محمد متولي مدير أثار الحدائق قلعة قایتبای
إقرأ أيضاً:
ترامب يفعل قانون الأعداء الأجانب لتسريع ترحيل هذه الفئة من المهاجرين
فعّل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "قانون الأعداء الأجانب" وذلك لتسريع عمليات ترحيل المهاجرين المرتبطين بعصابة فنزويلية.
وأفاد بيان صادر عن البيت الأبيض، السبت، أن ترامب لجأ إلى صلاحية لم تُستخدم سوى 3 مرات سابقا خلال فترات الحرب.
ويمنح القانون الصادر عام 1798، الرئيس سلطات استثنائية لاستهداف المهاجرين غير الشرعيين وترحيلهم.
ويستهدف ترامب من خلال المرسوم الذي أصدره بتفعيل القانون المذكور، عصابة "ترين دي أراغوا" الفنزويلية، حيث يعرّف هذه الجماعة على أنها "منظمة إرهابية أجنبية"، مما يمهّد الطريق لاعتقال وترحيل أي شخص يُشتبه في ارتباطه بها على الفور.
في المقابل، أعرب بعض القانونيين في الولايات المتحدة عن قلقهم من أن استخدام هذا القانون لترحيل المهاجرين غير الشرعيين في أوقات السلم قد يثير إشكاليات قانونية، نظرا لأنه كان مخصصا في الأصل لفترات الحرب.
يذكر أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت قد أعلنت في كانون الثاني/ يناير الماضي عن خطط لاستخدام قاعدة غوانتانامو لاستقبال المهاجرين المقرر ترحيلهم.
وفي نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي، وصف وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسميث، مركز الاحتجاز في غوانتانامو بأنه "المكان المثالي" لاحتجاز "المجرمين" المقرر ترحيلهم، مشيرا إلى أن المركز سيُفتح أيضا لاستقبال المهاجرين غير العنيفين الذين ينتظرون الترحيل.