قلعة قايتباي بالإسكندرية تتزين لاستقبال الزائرين
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
قام محمد متولي مدير عام اثار الاسكندريه بالتنسيق مع المهندسة نهي خليفة رئيس حي الجمرك لرفع كافة المخلفات الزراعية بقلعة قايتباي حرصاً علي اظهار المناطق الأثرية بمنطقة اثار الاسكندريه بالمظهر الحضاري اللائق حيث قامت منطقة اثار قلعة قايتباي بالإسكندرية باعمال تنسيق حدائق القلعة بصحن القلعة وبين الاسوار علي يمين ويسار المدخل الرئيسي وتحت اشراف محمد عز المشرف علي قلعة قايتباي حيث تعد القلعة أحد أهم وأشهر وأقدم المناطق الأثرية الإسلامية في الإسكندرية،
وقال محمد متولي مدير عام آثار الإسكندرية والساحل الشمالي، إنه تم تنسيق الحدائق وتقليم النخيل من قبل إدارة قلعة قايتباي، وإدارة الحدائق بالمنطقة الأثرية، في إطار إظهار المعلم الأثري الهام بالمظهر الحضاري اللائق.
اشاد " متولي " بجهود حي الجمرك برئاسة المهندسة نهي خلبفة رئيسة الحى علي المجهود المبذول والتنسيق الدائم مع اثار الاسكندريه لاظهار المناطق الأثرية ومحيطها بالمظهر الحضاري اللائق
وتعتبر قلعة قايتباي التاريخية بالإسكندرية من أهم أماكن جذب المواطنين خلال الأعياد بالإسكندرية لما تتمتع بها من مزج رائع للتاريخ والبحر في مكان واحد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية قلعة قايتباي محمد متولي مدير أثار الحدائق قلعة قایتبای
إقرأ أيضاً:
اتصالات أميركية وإسرائيلية مع السودان والصومال لاستقبال فلسطينيي غزة!
كشفت وكالة الأنباء "أسوشيتد برس" عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، اليوم الجمعة، 14 مارس 2025، بأن إسرائيل والولايات المتحدة أجرت اتصالات مع مسؤولين من دول السودان والصومال، وأرض الصومال (المنطقة الانفصالية)، لفحص امكانية توطين سكان من قطاع غزة .
وتعكس الاتصالات مع الدول الثلاث تصميم الولايات المتحدة وإسرائيل على المضي قدماً في خطة أُدينت على نطاق واسع.
ولأن المناطق الثلاث فقيرة أو مزقها العنف، فإن الاقتراح يلقي بظلال من الشك على هدف ترمب المعلن المتمثل في إعادة توطين فلسطينيي غزة في "منطقة جميلة".
وقال مسؤولون أميركيون، إن اتصالات منفصلة من الولايات المتحدة وإسرائيل مع الوجهات الثلاث المحتملة بدأت الشهر الماضي، بعد أيام من طرح ترمب لخطة غزة، فيما تولت إسرائيل قيادة المناقشات.
ولدى إسرائيل والولايات المتحدة مجموعة متنوعة من الحوافز، بينها مالية ودبلوماسية وأمنية، لتقديمها لهؤلاء الشركاء المحتملين، وهي صيغة استخدمها ترمب قبل 5 سنوات، عندما توسط في سلسلة اتفاقيات أبراهام بين إسرائيل و4 دول عربية.
وصرح مسؤولون من السودان، بأنهم رفضوا مبادرات من الولايات المتحدة، بينما قال مسؤولون من الصومال وأرض الصومال إنهم "ليسوا على علم بأي اتصالات".
السودانوكان السودان، البلد الواقع في شمال إفريقيا، من بين الدول الأربع الموقعة على "اتفاقات أبراهام" التي وافقت على تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل في عام 2020.
وكجزء من الاتفاق، رفعت الولايات المتحدة اسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب، وهي خطوة أتاحت للسودان الحصول على قروض دولية وشرعية عالمية، لكن العلاقات مع إسرائيل لم تزدهر منذ اندلاع الحرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان ، وقوات الدعم السريع شبه العسكرية.
اقرأ أيضا/ ترمب: لا أحد يريد طرد الفلسطينيين من غـزة
وتحقق المحكمة الجنائية الدولية في جرائم حرب مزعومة وجرائم ضد الإنسانية، لذا ستواجه الولايات المتحدة وإسرائيل صعوبة بالغة في إقناع الفلسطينيين بمغادرة غزة، وخاصة إلى بلد مضطرب كهذا، لكنهما قد تقدمان حوافز لحكومة الخرطوم، بما في ذلك تخفيف أعباء الديون، والأسلحة، والتكنولوجيا، والدعم الدبلوماسي.
وأكد مسؤولان سودانيان، أن إدارة ترمب تواصلت مع الحكومة التي يقودها الجيش بشأن قبول الفلسطينيين، إذ قال أحدهما إن الاتصالات بدأت حتى قبل تنصيب ترمب بعروض للمساعدة العسكرية ضد قوات الدعم السريع، والمساعدة في إعادة الإعمار بعد الحرب، وحوافز أخرى.
وأكد المسؤولان أن الحكومة السودانية رفضت الفكرة، وقال أحدهما: "رُفض هذا الاقتراح فوراً. ولم يُطرح مجدداً"، كما صرح قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان في قمة القادة العرب الأسبوع الماضي في القاهرة، بأن بلاده "ترفض رفضاً قاطعاً أي خطة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي مبرر أو مسمى".
الصومال وأرض الصومالوأرض الصومال، وهو إقليم يضم أكثر من 3 ملايين نسمة في القرن الإفريقي، انفصل عن الصومال منذ أكثر من 30 عاماً، لكنه غير معترف به دولياً كدولة مستقلة، إذ يعتبر الصومال أرض الصومال جزءاً من أراضيه، إذ جعل رئيس أرض الصومال الجديد، عبد الرحمن محمد عبد الله، الاعتراف الدولي أولويةً له.
في هذا السياق، أكد مسؤول أميركي أن الولايات المتحدة "تجري حواراً هادئاً مع أرض الصومال حول مجموعة من المجالات التي يمكن أن تكون مفيدةً فيها للولايات المتحدة مقابل الاعتراف".
وقد يُشكّل احتمال الاعتراف الأميركي حافزاً لعبد الله للتراجع عن تضامن الإقليم مع الفلسطينيين. وصرح مسؤول في أرض الصومال، بأن حكومته لم تُجرِ أي اتصالات، ولا تجري أي محادثات بشأن استقبال الفلسطينيين.
خطة ترمبوبموجب خطة ترمب، سيتم ترحيل سكان غزة، الذين يزيد عددهم عن مليوني نسمة، بشكل دائم إلى مكان آخر، وقد اقترح ترمب أن تتولى الولايات المتحدة ملكية المنطقة، وتشرف على عملية تنظيف طويلة الأمد، وتطورها كمشروع عقاري.
لكن الرئيس الميركي، قال الأربعاء، إنه لا أحد يريد طرد الفلسطينيين من غزة، وذلك بعد أكثر من شهر على طرحه فكرة تهجير سكان القطاع ضمن تصور لإعادة إعمار غزة وفرض سيطرة أميركية عليها، وهي الخطوة التي أعلن الفلسطينيون والدول العربية رفضهم لها.
المصدر : قناة الشرق اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين صورة: تفاصيل اجتماع حماس والجهاد في الدوحة اليوم صحة غزة تحذر من تفاقم معاناة المرضى جراء نقص الأكسجين إسرائيل تحتجز جثامين 676 شهيدا في مقابر الأرقام والثلاجات الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الجمعة صحيفة تكشف تفاصيل جديدة بشأن خطة تهجير سكان غزة الاحتلال يعتقل 13 مواطنا من الخليل الاحتلال يرفض تسليم الحرم الإبراهيمي في الجمعة الأولى من رمضان عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025