قام  محمد متولي مدير عام اثار الاسكندريه بالتنسيق مع المهندسة نهي خليفة رئيس حي الجمرك لرفع كافة المخلفات الزراعية بقلعة قايتباي  حرصاً علي اظهار المناطق الأثرية بمنطقة اثار الاسكندريه بالمظهر الحضاري اللائق حيث قامت منطقة اثار قلعة قايتباي بالإسكندرية باعمال تنسيق حدائق القلعة بصحن القلعة وبين الاسوار علي يمين ويسار المدخل الرئيسي وتحت اشراف محمد عز المشرف علي قلعة قايتباي حيث تعد القلعة أحد أهم وأشهر وأقدم المناطق الأثرية الإسلامية في الإسكندرية، 

وقال محمد متولي مدير عام آثار الإسكندرية والساحل الشمالي، إنه تم تنسيق الحدائق وتقليم النخيل من قبل إدارة قلعة قايتباي، وإدارة الحدائق بالمنطقة الأثرية، في إطار إظهار المعلم الأثري الهام بالمظهر الحضاري اللائق.

اشاد " متولي "  بجهود حي الجمرك برئاسة المهندسة نهي خلبفة رئيسة الحى  علي المجهود المبذول والتنسيق الدائم مع اثار الاسكندريه لاظهار المناطق الأثرية ومحيطها بالمظهر الحضاري اللائق

 

وتعتبر قلعة قايتباي التاريخية بالإسكندرية من أهم أماكن جذب المواطنين خلال الأعياد بالإسكندرية لما تتمتع بها من مزج رائع للتاريخ والبحر في مكان واحد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإسكندرية قلعة قايتباي محمد متولي مدير أثار الحدائق قلعة قایتبای

إقرأ أيضاً:

مجلس الترويج السياحي يدين العدوان الأمريكي علـى قلعـة القشلـة التاريخية في جبل نقم

وأشار المجلس في بيان له إلى أن قلعة القشلة تعد إرثاً حضارياً فريداً يجسّد امتداداً لتاريخ اليمن العريق، موضحا أنها بُنيت على أنقاض مبنى أثري يعود إلى العصر السبئي، وتم العثور فيها على نقوشاً بخط المسند وقطعاً أثرية نادرة، فضلاً عن بِركتها الصخرية التي تُعد شاهداً على عبقرية الهندسة المائية القديمة.

ولفت البيان الى أن الموقع ليس مجرد رمزٍ وطني، بل تراث إنساني عالمي يستحق الحماية وفقاً للمواثيق والمعاهدات الدولية، وكونه ارتبط بذاكرة جيل كامل كشاهد أثري وجمالي كالتاج يزين رأس جبل نقم ويميزه.

وذكر أن هذا العدوان جريمة وانتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني والاتفاقيات الدولية التي تُجرِّم استهداف الممتلكات الثقافية، أبرزها اتفاقية لاهاي لحماية الممتلكات الثقافية 1954م، واتفاقية اليونيسكو بشأن حماية التراث العالمي 1972م .

واعتبر البيان العدوان على القلعة تكريساً لسياسة التدمير الممنهج للهوية التاريخية لليمن، وتصعيداً خطيراً ضمن سلسلة اعتداءات متعمدة تستهدف طمس الهوية الثقافية اليمنية، التي تُشكِّل ركيزةً أساسيةً لتاريخ المنطقة والعالم.

وطالب مجلس الترويج السياحي، منظمة اليونيسكو والهيئات الدولية المعنية بالتراث الثقافي بالتحرّك العاجل وتحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، وإدانة هذه الجريمة بشكلٍ واضح.

كما طالب المجتمع الدولي بفرض آليات رادعة لحماية المواقع الأثرية في اليمن، ومحاسبة الجهات المتورطة في تدميرها.

ودعا البيان وسائل الإعلام العالمية إلى تسليط الضوء على هذه الجرائم، وكشف الآثار الكارثية للعدوان على الإرث الحضاري اليمني.

ونوه إلى أن صمتَ العالم تجاه تدمير التراث الثقافي تواطؤ مع جريمةٍ تُنهي آلاف السنين من الحضارة في لحظات، ويُشجِّع على استمرارها، ويؤكد أن حماية التراث اليمني ليست مسؤولية اليمنيين وحدهم، بل واجبٌ إنسانيٌّ وأخلاقيٌ مشترك لا تقبل التأجيل أو المساومة أو التجزئة.

مقالات مشابهة

  • بين الخراب والقداسة.. هل تعود قوافل الزائرين العراقيين إلى السيدة زينب؟
  • مجلس الترويج السياحي يدين العدوان الأمريكي علـى قلعـة القشلـة التاريخية في جبل نقم
  • كنيسة مار مينا بمنيا القمح تتزين لاستقبال أسبوع الآلام وعيد القيامة المجيد 2025
  • التنسيق الحضاري يعد الأرشيف الوطني للأشجار المعمّرة والنادرة في مصر لتسجيلها كتراث ثقافي طبيعي
  • الهيئة العامة للآثار والمتاحف تدين العدوان الأمريكي على قلعة “القشلة” التاريخية بجبل نقم
  • الثقافة تدين العدوان الأمريكي على قلعة “القشلة” التاريخية في جبل نقم
  • فشل وافلاس.. لماذا استهدفت الغارات الامريكية قلعة “القشلة” التاريخية
  • هيئة الآثار تدين العدوان الأمريكي على قلعة “القشلة” التاريخية بجبل نقم
  • تعليم الغربية ينظم ندوة أثرية بعنوان «الكتابة المصرية القديمة» لتنمية الوعي الحضاري لدى الطالبات
  • زيارات الزعماء تُنعش السياحة.. تجول ماكرون في خان الخليلي يبرز الإرث الحضاري المصري