أنباء سارة لبرشلونة قبل مواجهة الكلاسيكو
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
يتصدر ريال مدريد جدول الترتيب برصيد 25 نقطة
عادت صفوف فريق برشلونة بكاملها إلى التدريبات مؤخرًا استعدادًا لمواجهة الكلاسيكو ضد ريال مدريد.
اقرأ أيضاً : قرارات ظالمة وعقوبات بحق لاعب في الدوري الفرنسي لدعمه فلسطين
شهد المران مشاركة العديد من اللاعبين الذين عانوا من الإصابات مثل ليفاندوفسكي ورافينيا ودي يونغ وبيدري وكوندي.
وتعتبر عودتهم إلى التدريبات خبرًا جيدًا لفريق برشلونة قبل مباراة الكلاسيكو ضد ريال مدريد.
ستقام مباراة برشلونة وريال مدريد غدًا السبت ضمن الجولة الحادية عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم.
ويتصدر ريال مدريد جدول الترتيب برصيد 25 نقطة، ويحتل جيرونا المركز الثاني بنفس العدد من النقاط وفارق الأهداف، فيما يقع برشلونة في المركز الثالث بنقطة أقل من المتصدر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: برشلونة ريال مدريد الكلاسيكو الدوري الاسباني ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
برشلونة يفكر في نقل الكلاسيكو خارج إسبانيا
وكالات
كشفت تقارير صحفية عن أن نادي برشلونة الإسباني قد يضطر إلي نقل “الكلاسيكو” المقبل أمام ريال مدريد خارج إسبانيا في حال لم تكتمل أعمال التجديد في “كامب نو”.
وكانت أعمال صيانة “كامب نو” ، قد بدأت في يونيو 2023 ومن المقرر أن يعود إلى اللعب فيه في العام الحالي رغم أن الشكوك تحيط حول جاهزيته قبل مباراة الكلاسيكو في 11 مايو.
وواجه برشلونة خطر خسارة الملعب المؤقت الذي يقيم فيه مبارياته “مونتجويك” بعد أن أعلنت بلدية المدينة إقامة العديد من المناسبات على أرضه ما يستدعي استخدامه أوقاتا كثيرة، لكن برشلونة استطاع تمديد إيجاره للملعب الأولمبي حتى أبريل المقبل.
وكشفت إذاعة “كادينا سير” الإسبانية أن برشلونة مضطر للعثور على ملعب يحتضن الكلاسيكو ومن بين خياراته هو نقل اللقاء إلى ملعب أوروبي كبير خارج إسبانيا.
ويعمل النادي حاليا على أن يحقق سعة 60٪ في كامب نو للكلاسيكو، والتي تحقق إيرادات تتراوح بين 8 و10 ملايين يورو ولكن في حال لم يستطع فسيكون من الضروري العثور على ملعب أوروبي جذاب.
ويتطلب نقل المباراة اتفاق برشلونة وريال مدريد وأيضا مواقة الاتحاد الإسباني ورابطة الدوري الإسباني، ولكن في الوقت الحالي لم يقدم برشلونة أي اقتراح للرابطة أو الريال بعد.
اقرأ أيضا:
لقطات لشكل النهائي لملعب “كامب نو” بعد تجديده .. صور
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟