أدى الآلاف من الصوفيين ورواد المسجد الإبراهيمي، يتقدمهم اللواء علاء يوسف، رئيس مركز ومدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ، اليوم، صلاة الجمعة الختامية، بمسجد سيدي إبراهيم الدسوقي، في ضوء احتفال المشيخة العامة للطرق الصوفية بمولد القطب الصوفي الكبير.

تعيين شعبان مغنم مديراً عاماً للمجازر والصحة العامة بـ «بيطري كفر الشيخ» الآلاف يحتفلون بالليلة الختامية لمولد سيدي إبراهيم الدسوقي بكفر الشيخ.

. صور


جاء ذلك بحضور الدكتور عبدالقادر سليم، مدير عام الدعوة بالأوقاف، وقيادات ومشايخ الطرق الصوفية، والأوقاف، والأزهر الشريف، والمجلس الأعلى الصوفي، وعدد من القيادات التنفيذية والأمنية بالمحافظة، والوفود المشاركة من الدول العربية والإسلامية، وجمع كبير للمصلين من أبناء كفر الشيخ، ومحافظات الجمهورية.

وبدأت شعائر صلاة الجمعة بتلاوة قرآنية مباركة لفضيلة الشيخ أحمد عوض أبو فيوض، ثم خطبة الجمعة التي ألقاها الدكتور عبدالقادر سليم، مدير عام الدعوة بالأوقاف، وموضوعها «سيناء أرض الخير والنماء والتضحية».

IMG-20231027-WA0086 IMG-20231027-WA0084 IMG-20231027-WA0083 IMG-20231027-WA0085 IMG-20231027-WA0087 IMG-20231027-WA0089 IMG-20231027-WA0088 IMG-20231027-WA0090 IMG-20231027-WA0091

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ابراهيم الدسوقي الأوقاف والأزهر الطرق الصوفية القيادات التنفيذية الليلة الختامية المشيخة العامة للطرق الصوفية کفر الشیخ IMG 20231027

إقرأ أيضاً:

أولمرت: خطاب نتنياهو أمام الكونغرس ضد مصلحة إسرائيل

قال رئيس وزراء الاحتلال الاسبق إيهود أولمرت، إن خطاب خلفه بنيامين نتنياهو المرتقب أمام الكونغرس الأمريكي، ضد المصلحة الحقيقية لـ"دولة إسرائيل".

وأوضح أولمرت، أن النتيجة الوحيدة الممكنة لخطاب نتنياهو في الكونغرس، هو تعزيز مكانته السياسية داخل دولة الاحتلال.

وشدد على أن المصلحة الحقيقية للاحتلال، هي في وقف الحرب والانسحاب من غزة، وإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين، والاستعداد للشروع في "عملية سلام شاملة مع الفلسطينيين".

وكان مسؤولون إسرائيليون كبار، بينهم إيهود باراك، ورئيس سابق للموساد، وغيرهم من الشخصيات، طالبوا قبل أيام الكونغرس الأمريكي، بسحب الدعوة الموجهة إلى رئيس حكومة الاحتلال لإلقاء كلمة أمامه، باعتبار أنه لا يمثل الإسرائيليين.

وجاءت المطالبة، عبر مقال مشترك في صحيفة نيويورك تايمز، ترجمته "عربي21"، كتبها كل من ديفيد هاريل، رئيس أكاديمية العلوم والإنسانيات الإسرائيلية وتامير باردو، مدير الموساد السابق وتاليا ساسون، المسؤولة السابقة في مكتب المهام الخاصة بدائرة النائب العام الإسرائيلي وأرون سيتشانفور الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 2004 ورئيس الوزراء السابق إيهود باراك والكاتب والروائي الإسرائيلي ديفيد غروسمان.



وقالت الشخصيات الإسرائيلية، في المقال: "قدم قادة الكونغرس دعوة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لكي يلقي كلمة أمام جلسة مشتركة لمجلس النواب ومجلس الشيوخ في 24 تموز/يوليو، وفي الظروف العادية، نعتبر نحن الإسرائيليون هذه الدعوة اعترافا بالقيم المشتركة بين بلدينا ولفتة يرحب بها من صديقنا القريب والحليف، الذي نحن مدينون أخلاقيا وبعمق له إلا أن الكونغرس ارتكب خطأ فظيعا، فظهور نتنياهو في واشنطن لا يمثل دولة إسرائيل أو مواطنيها وستكون مكافأة لسلوكه المدمر والفضائحي تجاه بلدنا".

وجاء في المقال: "نمثل عددا من المجالات المتنوعة في المجتمع الإسرائيلي: العلوم والتكنولوجيا والسياسة والدفاع والقانون والثقافة. ونحن في موقع جيد لتقييم الأثر العام لحكومة نتنياهو. ونعتقد مثل الكثيرين أنه يقود إسرائيل إلى الحضيض وبتسارع مثير للقلق، لمدى قد نخسر فيه البلد الذي نحبه وحتى هذا الوقت، فشل نتنياهو بتقديم خطة لما سيحدث في غزة بعد الحرب ولم يستطع تحرير أعداد من الأسرى هناك، ويجب أن تكون الدعوة، على الأقل مشروطة بحل هذين الأمرين إلى جانب الدعوة لانتخابات في إسرائيل".

وشددوا على أن "دعوة نتنياهو ستكون مكافأة له لاحتقاره الجهود الأمريكية لتقديم خطة سلام والسماح بدخول مزيد من المساعدات لغزة المحاصرة وعمل المزيد لحماية أرواح المدنيين، ورفض نتنياهو مرة بعد الأخرى خطة بايدن للإطاحة بحماس من السلطة في غزة عبر قوات حفظ سلام، وحل كهذا، كان سيفتح المجال أمام تحالف إقليمي أوسع بما في ذلك رؤية لحل النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني والذي لن يكون فقط في مصلحة إسرائيل، بل في مصلحة الحزبين السياسيين في الولايات المتحدة. ويمثل نتنياهو عقبة لهذه النتائج".

وأضافوا أن "الرجل الذي سيتحدث أمام الكونغرس في الشهر المقبل فشل في تحمل مسؤوليته عن الكارثة التي تسبب بها هجوم حماس، وألقى المسؤولية بداية على مسؤولي الاستخبارات حيث تراجع بسرعة ولم يعلن عن تشكيل لجنة حكومية مطلوبة بشدة للتحقيق في هذا الفشل الذريع".

وقال المشاركون في المقال: "ورغم القتال المستمر في غزة وعدد الضحايا اليومي من الجانبين بعد هجوم حماس الفظيع في 7 تشرين الأول/ أكتوبر إلا أن نتنياهو يواصل مسيرته الاستبدادية في إعادة تشكيل إسرائيل كما أن شيئا لم يتغير، واستخدمت الشرطة الإسرائيلية تحت قيادة الوزير المتطرف إيتمار بن غفير العنف ضد المتظاهرين، كما أن تعيين القضاة ورئيس المحكمة العليا لا يزال معلقا".

مقالات مشابهة

  • تراجع سعر الذهب في مصر خلال التعاملات الختامية
  • أولمرت: خطاب نتنياهو أمام الكونغرس ضد مصلحة إسرائيل
  • الأوقاف: افتتاح 16 مسجدا الجمعة المقبلة
  • مديرية أوقاف كفر الشيخ تحتفل بثورة 30 يونيو
  • نيجيريا.. شاحنة تصدم حشدا للمصلين وتقتل 14 شخصا
  • 204 مولد ديزل لمواجهة انقطاع الكهرباء بمحطات مياه الشرب بسوهاج
  • الجاسوس عبدالقادر السقاف يكشف المصادر المخابراتية للملحقية الثقافية وكيف تعرف “آدم إرلي” ضابط الـ(CIA) بحمود منصر ومحمد صدام ونصر طه مصطفى
  • تؤهلك للخطابة بالأوقاف.. رابط وشروط الالتحاق بمراكز الثقافة الإسلامية 2024
  • تزامنا مع خطة تخفيف أحمال الكهرباء.. أسعار مولدات الكهرباء في مصر
  • وكيل تعليم كفر الشيخ: 24 ألف و590 طالب وطالبة يؤدون الامتحانات