لودر (عدن الغد) خاص

تواصل مؤسسة بريق الأمل التنموية بمديرية لودر إسهاماتها في الأعمال والمبادرات الخيرية والإنسانية في عدد من مناطق وقرى المديرية وهذه المرة كانت كانت في منطقة صرة النخعين.

حيث قامت مؤسسة بريق الأمل التنموية بأنارة شوارع مركز مدينة امصرة بمنظومة الطاقة الشمسية برعاية ودعم من قبل المجلس التنسيقي الأعلى لمنظمات المجتمع المدني بالمحافظة.


وبهذا الصدد أكد رئيس مؤسسة بريق الأمل التنموية بلودر الأستاذ حسن ناصر دمبع بأنه قد تم الأنتهاء من مشروع إنارة شوارع مركز مدينة امصرة بالطاقة الشمسية والذي نفذته مؤسسة بريق الأمل بدعم من المجلس التنسيقي الأعلى لمنظمات المجتمع المدني بالمحافظة.. لافتا إلى أهمية تنفيذ مثل هكذا مشروع الذي يأتي في مجال توفير الخدمة للمواطن ويتضمن إنارة شوارع مركز مدينة امصرة بمنظومة الطاقة الشمسية وتلبية الاحتياج للطاقة في ظل استمرار انقطاع التيار الكهربائي.

وثمن دمبع بجهود ودعم المجلس التنسيقي الأعلى لمنظمات المجتمع المدني بالمحافظة الراعي الرسمي لأغلب أنشطة مؤسسة بريق الأمل التنموية بلودر بما يمكنها من القيام بدورها الخيري والإنساني في مختلف المجالات وفي إنجاح دورها الخدمي والمجتمعي.

*من / عارف أحمد 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: غفلة الناس عن نعم الله بعد الأزمات بلاء عظيم

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن كثيرًا من الناس يقعون في غفلة كبيرة عن نعم الله، خاصة بعد تجاوز الأزمات والمحن، مشيرًا إلى أن البعض لا يدرك حجم النعمة التي أنعم الله بها عليه بعد شفائه من المرض أو نجاته من الكوارث. 

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأحد، أن جائحة كورونا كانت مثالًا واضحًا على ذلك، حيث عاش العالم في حالة شلل تام، وتعطلت كل مناحي الحياة، من الطيران إلى المدارس والجامعات والمصانع، حتى ظن الناس أنهم ينتظرون الموت، ثم جاءت رحمة الله وزالت الأزمة، ورغم ذلك، عاد البعض إلى حياته وكأن شيئًا لم يكن، متناسيًا عظمة النعمة التي وهبها الله له. 

الفرق بين "الوَزر" و"الوٍزر" و"الحمولة" و"الفرش".. خالد الجندي يجيبخالد الجندي: هذه الآية ليست دعوة للكفر وإنما تحدٍ إلهيخالد الجندي: هذه الكلمة من أحب الألفاظ إلى اللهخالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها

وانتقد الجندي استخدام البعض لمصطلحات مثل "غضب الطبيعة" عند وقوع الكوارث كالحرائق أو الأعاصير أو الفيضانات، مؤكدًا أن كل شيء يجري بإرادة الله، وأن الإنسان عليه أن يتذكر قدرة الله ونعمته، ولا يتعامل مع الأزمات والنجاة منها على أنها مجرد أحداث عادية.

خالد الجندي: الدين النعمة الحقيقية المستحقة لشكر الله عليها

وكان الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أكد أهمية التفريق بين "النِّعَم" و"النَّعَم" في اللغة القرآنية، موضحًا أن "النَّعَم" تشير إلى الأنعام، مثل الإبل والبقر، بينما "النِّعَم" تشمل جميع النعم التي أنعم الله بها على الإنسان.  

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن القرآن الكريم لا يعترف إلا بنعمة واحدة على أنها الأعظم، وهي نعمة الدين، مستشهدًا بقوله تعالى: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا"، موضحًا أن هذه الآية تدل على أن الإسلام هو النعمة الكبرى التي يجب أن يعتز بها المسلم، قائلًا: "الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى".  

مقالات مشابهة

  • تركيب أكثر من 250 جهاز إنارة بالطاقة الشمسية في شوارع المكلا
  • 25 رسمًا مخفضًا وملغى وجديدًا في المجلس الأعلى للقضاء
  • أهداف المجلس الأعلى لتنمية مهارات الموارد البشرية بالقانون الجديد
  • محافظ البيضاء يطلع على سير العمل في مشروع إزالة الصخور الآيلة للسقوط في الحنكة
  • خالد الجندي: غفلة الناس عن نعم الله بعد الأزمات بلاء عظيم
  • حيث الانسان من حضرموت يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
  • تدشين مشروع السلة الغذائية لـ 7 آلاف من أسر الشهداء الأشد فقرا
  • بـ 723 مليون دولار.. المملكة تنفذ 1.072 مشروعًا لتمكين المرأة في 79 دولة
  • ينتج 5000 كيلووات كهرباء .. تفاصيل مشروع الألواح الشمسية الجديد
  • عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية: السيدة فاطمة النبوية رمز للبر والتقوى