صحيفة صدى:
2025-03-06@17:29:16 GMT

ردة فعل كريم بنزيما بعد تجاهل حمدالله .. فيديو

تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT

ردة فعل كريم بنزيما بعد تجاهل حمدالله .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

أظهرت لقطات ردة فعل نجم الإتحاد كريم بنزيما بعد تجاهل عبد الرزاق حمدالله له خلال المواجهة التي جمعت الفريق بالحزم أمس الخميس.

وكان حمدالله ينطلق بالكرة في تجاه المرمى، فيما كان كريم بنزيما ينتظر أن يمرر حمدالله الكرة له في مقاتلة منه لاحراز هدفا إلا أن حمدالله تجاهل بنزيما وسدد الكرة بشكل غير صحيح مضيعاً الفرصة، ما جعل بنزيما يضع يده على رأسه على فوات هذه الفرصة.

وسقط الاتحاد، في فخ التعادل مع الحزم (2-2) في الجولة الـ11 من المسابقة، ليرفع رصيده إلى 21 نقطة في المركز الخامس.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/10/فيديو-طولي-279.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد دوري روشن كريم بنزيما

إقرأ أيضاً:

رمضان.. بين غفلة النادم وشكر المدرك للفضل!

 

 

ها هو رمضان، الزائر الذي ننتظره عاما كاملا، يدخل بيوتنا وقلوبنا محملا بالبركة والرحمة، لكنه ما يلبث أن يمضي بخفة، تاركا أثرا عميقا في نفوس من وعى قيمته. في المقابل، يبقى حسرة في قلوب من فرط في لحظاته الثمينة.
الأيام تمضي سريعا، ومع كل رمضان يرحل نجد أنفسنا بين نادم لم يغتنم الفرصة، وهناك من يكون شاكرا أدرك الفضل وعاش أيامه ولياليه كما ينبغي، الفرق بينهما ليس سوى وعي بقيمة الوقت في هذا الشهر الكريم.
ليس هذا الشهر كسائر الأيام، فالساعات فيه غالية، والأعمال قد تكون الفارق بين العتق من النار أو البقاء في دائرة الغفلة، ومع ذلك، كم من الناس يمر عليهم رمضان كغيره من الشهور، منشغلين بدنياهم، غافلين عن كنوزه، يتناسون أن الفرصة التي بين أيديهم قد لا تتكرر، وأن العمر قد لا يمهلهم حتى يعودوا لما فاتهم.
نحن الآن في أيام رمضان المباركة، حيث الأجواء مفعمة بالإيمان والروحانية، والأبواب مفتوحة لمن أراد أن يتقرب إلى الله. الفرصة ما زالت سانحة، واللحظات بين أيدينا، فكيف سنغتنمها؟ العبرة ليست فقط بالبدايات، بل بالاستمرار في الطاعة والحرص على أن يكون هذا الشهر نقطة تحول في حياتنا.
هناك من يملأ نهاره بالصيام وذكر الله، وليله بالقيام والدعاء، فيعيش رمضان بروحه وجسده، ويشعر بحلاوة الطاعة ولذة القرب من الله، وعلى الجانب الآخر، هناك من يضيع أوقاته فيما لا ينفع، منشغلا بأمور تبعده عن جوهر هذا الشهر الكريم، الفرق بينهما هو إدراك القيمة الحقيقية لرمضان، فهل سنكون من المدركين أم من الغافلين؟
الفرصة ما زالت قائمة لمن أراد أن يلحق بركب الصالحين، التوبة الصادقة مفتاح البداية، والإقبال على القرآن يجعل للوقت بركة ومعنى. القيام بين يدي الله في جوف الليل باب من أبواب الرحمة، والصدقة طريق لتطهير النفوس ونشر الخير. كل عمل صالح في هذا الشهر يفتح لنا أبواب الأمل ويضعنا على طريق الفلاح.
رمضان ليس مجرد أيام نعيشها، بل فرصة عظيمة لإعادة ترتيب أولوياتنا وتصحيح مسارنا. هو موسم الطاعات الذي يمنحنا طاقة إيمانية تعيننا على باقي العام، فمن وعى ذلك، عاش رمضان كما ينبغي، ومن غفل عنه، فقد خسر كنزا لا يعوض.
ما زالت أمامنا لياليه وساعاته، فهل سندرك قيمتها ونحسن استغلالها؟ أم سنتركها تمضي دون أن نخرج منها بتغيير حقيقي؟ الخيار بأيدينا، فلنغتنم رمضان بكل ما فيه، حتى يكون شاهدا لنا لا علينا.

مقالات مشابهة

  • تجاهل «الإيقاف الطويل».. ليون يحتفل بعيد ميلاد فونسيكا!
  • حمدالله على السلامة..مهران يدعم أشرف زكي بعد وعكته الصحية الأخيرة
  • كيف تحقق التقوى في رمضان؟.. لا تفوّت هذه الفرصة
  • رمضان.. بين غفلة النادم وشكر المدرك للفضل!
  • أزمة غاز خانقة تضرب مدينة تعز وسط تجاهل حكومة المرتزقة
  • بنزيما يكشف السر وراء رفضه الانضمام لسان جيرمان
  • حمدالله على السلامة.. هنا الزاهد تهنئ لينا الطهطاوي بولادتها
  • التحذير من تجاهل قراءة سياسة الخصوصية
  • كريم بنزيما : أرغب في العمل بجانب فلورنتينو بيريز بعد الاعتزال
  • بنزيما‬⁩: الحياة في ⁧‫جدة‬⁩ مختلفة عن ⁧‫مدريد‬⁩