فعالية داعمة لغزّة في “إسطنبول” بحضور زعماء 5 دول عربية
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
إسطنبول (زمان التركية) – ذكرت صحيفة “صباح” نقلا عن مصادرها أن أنقرة وجهت دعوات لزعماء السعودية ومصر وليبيا ولبنان والأردن للمشاركة في مسيرة دعم لفلسطين في إسطنبول غدا السبت.
وبحسب الصحيفة، يستعد حزب العدالة والتنمية لمسيرة فلسطين الكبرى التي ستنظمها مديرية مقاطعة إسطنبول حيث سيشارك قادة تحالف الشعب بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان في المسيرة المقررة غدا السبت.
ورجحت الصحيفة أن يشارك رؤساء بعض الدول بالمسيرة “للفت الانتباه إلى الفظائع الإسرائيلية ودعم القضية الفلسطينية”.
وأضافت الصحيفة أنه تمت دعوة رؤساء الدول الأجنبية وزعماء روحيين” للمشاركة في المسيرة.
ويذكر أن العديد من الممثلين المؤثرين في وسائل الإعلام والرياضة والفن والأعمال والشتات الفلسطيني سيشاركون في المسيرة.
Tags: اسطنبولالحرب الإسرائيلية على غزةتركياغزةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اسطنبول الحرب الإسرائيلية على غزة تركيا غزة
إقرأ أيضاً:
ترامب يهدد مجموعة “بريكس” إذا فكرت في استبدال الدولار
يناير 31, 2025آخر تحديث: يناير 31, 2025
المستقلة/- هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدول الأعضاء في مجموعة بريكس بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% إذا فكروا في إطلاق عملة جديدة.
وقال الزعيم الجمهوري على موقع “تروث سوشيال” إنه سيطلب التزامًا من الدول “التي تبدو معادية لأمريكا” بأنها لن تُنشئ عملة جديدة لدول البريكس ولن تدعم أي عملة أخرى محل الدولار الأمريكي “العظيم”، وإلا ستواجه رسومًا جمركية بنسبة 100%.
وأضاف أنه لا توجد فرصة لأن تحل مجموعة البريكس محل الدولار الأمريكي في التجارة الدولية، أو في أي مكان آخر، وأردف: “أي دولة تحاول ذلك عليها أن تقول مرحبًا بالتعريفات الجمركية ووداعًا لأمريكا!”.
وفي وقت سابق، ردت روسيا على تهديدات الرئيس البالغ 78 عامًا بالقول إن العمل على النظام المالي الخاص بدول البريكس سيستمر، مشيرة إلى أن أي محاولة أمريكية لإجبار الدول على استعمال الدولار سيأتي “بنتائج عكسية”.
تأتي تهديدات ترامب هذه المرة بوصفه رئيسًا، وقد حقق بالفعل العديد من الوعود التي قطعها على نفسه في حملته الانتخابية، خاصة وأن مجموعة من الدول، كالمكسيك وكندا مثلاً، تنتظر قراره النهائي بشأن فرض 25% من الرسوم الجمركية عليها ابتداءً من 1 فبراير/شباط.
وفي الآونة الأخيرة، زادت هيمنة الدولار في الاقتصاد العالمي، بفضل قوة الاقتصاد الأمريكي وتشديد السياسة النقدية وتزايد المخاطر الجيوسياسية. حيث أظهرت دراسة أجراها مركز الجغرافيا الاقتصادية التابع للمجلس الأطلسي العام الماضي أن الدولار الأمريكي لا يزال عملة الاحتياطي الرئيسية في العالم، ولم يتمكن اليورو أو دول البريكس من تقليل الاعتماد العالمي عليه.