زنقة 20 | الرباط

كشف المصمم المعماري الإسباني مارك فينويك، صاحب شركة الهندسية المعمارية Fenwick Iribarren Architects، أن شركته تسعى للحصول على صفقة تصميم ملعب الدارالبيضاء الكبير بالمغرب و المرشح لاستضافة نهائي كأس العالم 2030.

وحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام إسبانية، فإن شركة “فينويك إيريبارن آركيتكتس” صممت عددا كبيرا من المعالم الرياضية العالمية الشهيرة في قطر والمغرب وإسبانيا والنرويج وغيرها، باسم شركته التي أسست عام 1990.

و ذكر أن شركته تعمل حاليا على استئناف الأشغال في ملعب فالنسيا “ميستايا” الذي سيكون ضمن ملاعب إسبانيا لاستضافة كأس العالم 2030.

فينويك الذي شارك في تصميم ثلاثة ملاعب في مونديال قطر وهي استاد الجنوب واستاد 974 واستاد الثمامة، و قدم المشورة للفيفا في خمسة ملاعب أخرى، كشف أن شركته تدير حاليا مشاريع في صربيا و تعمل على الظفر بصفقات بناء المزيد من الملاعب في ماليزيا والمملكة العربية السعودية وحتى الملعب الكبير الذي يريد المغرب بنائه في الدار البيضاء.

وجوابا حول سؤال من هو البلد الذي يستحق استضافة نهائي مونديال 2030 ، قال فينويك أن بلده إسبانيا هي الأوفر حظا بسبب “تمتعها بتقاليد طويلة في كرة القدم”.

و أضاف : ” البرنابيو الجديد هو أيقونة جديدة لكرة القدم العالمية، وهو المكان المناسب لاستضافة نهائي كأس العالم”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

أزمة تدريب مستمرة في فالنسيا

بغداد اليوم - متابعة

منذ استحواذ بيتر ليم على نادي فالنسيا، شهد النادي دورانًا سريعًا على كرسي المدرب، فمن أصل 12 مدربًا تولوا المسؤولية خلال هذه الفترة، لم يسبق لثمانية منهم أن خاضوا تجربة تدريب في الدوري الإسباني الممتاز "الليجا" قبل ذلك.

 هذا الأمر تكرر مرة أخرى بتعيين كارلوس كوربيران، المدرب الجديد للفريق، والذي يفتقر بدوره إلى أي خبرة سابقة في الدوريات الأوروبية الكبرى.

كوربيران، الذي وقع عقدًا طويل الأمد مع الخفافيش، يأتي خلفًا لروبن باراخا الذي أقيل مؤخرًا رغم امتلاك عقد حتى عام 2026. ورغم أن كوربيران حقق نجاحًا نسبيًا في الدوري الإنجليزي مع وست بروميتش ألبيون، إلا أن تجربته التدريبية تركزت بشكل أكبر على الدوريات الأدنى في إسبانيا واليونان.

وتبرز هذه الظاهرة تساؤلات حول استراتيجية النادي في اختيار المدربين، حيث يبدو أن الخبرة في الدوري الإسباني ليست شرطًا أساسيًا لتولي المسؤولية في فالنسيا. فمن بين المدربين الـ12، كان هناك أربعة فقط لديهم خبرة سابقة في الليجا، وهم مارسيلينو، وبوردالاس، وخابي جارسيا، وبورو جونزاليس. الجدير بالذكر أن هذين الأخيرين هما الوحيدان اللذان قادا الفريق إلى نهائيات بطولات خلال فترة امتلاك ليم للنادي.

وتتجلى هذه الاستراتيجية بشكل واضح في تجربتي جاري نيفيل وألبرت سيلاديس. فنيفييل تولى تدريب فالنسيا دون أي خبرة تدريبية سابقة، بينما اقتصرت تجربة سيلاديس على تدريب المنتخبات.

ويرى البعض أن هذا التوجه قد يكون أحد أسباب عدم استقرار النادي، حيث أن غياب الخبرة المحلية قد يؤثر سلبًا على قدرة المدرب على فهم خصوصيات الدوري الإسباني والتفاعل مع بيئة النادي. ومع ذلك، يرى آخرون أن النادي يسعى إلى تجديد دماء الفريق وتجربة أساليب تدريب جديدة، حتى لو كان ذلك على حساب الاستقرار.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • أغرب تقاليد استقبال العام الجديد في العالم.. سر الأبواب المفتوحة
  • رئيس الوزراء: التغيرات في العالم لا تعطي رفاهية لوضع خطط لفترات طويلة
  • منع الميكروباص على الدائري نهائيًا.. اعرف محطات الأتوبيس الترددي الجديد
  • أزمة تدريب مستمرة في فالنسيا
  • ما الذي تخشاه دول عالمية وإقليمية من الوضع الجديد بسوريا؟
  • قصة الحكمة «أشرقت» في ملاعب كرة القدم.. تحلم بالشارة الدولية وعينها على الأهلي والزمالك
  • قبل مواجهة ريال مدريد.. فالنسيا يقترب من الإعلان عن اسم مدربه الجديد
  • «موسوليني» يُثير الجدل في ملاعب إيطاليا!
  • المغرب يستعد لإطلاق خدمة الإنترنت من الجيل الخامس استعدادًا لكان 2025 ومونديال 2030
  • الذكاء الاصطناعي يختار الملاعب الأكثر رعبا في العالم