الشابة إيمان خرجت من منزلها ولم تعد.. هل تعرفون مكانها؟ (صورة)
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البلاغ التالي:
تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة:
إيمان ياسر حسن (من مواليد عام 2003، فلسطينيّة)
التي غادرت، بتاريخ 24-10-2023، منزل ذويها الكائن في مخيّم نهر البارد، ولم تَعُد لغاية تاريخه.
لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بفصيلة العبدة في وحدة الدّرك الإقليمي على الرقم 470482-06، للإدلاء بما لديهم من معلومات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
سيدة تايلاندية تبني «زنزانة» في منزلها لحماية نفسها والجيران
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في خطوة أثارت جدلاً كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، لجأت أم تايلاندية مسنّة إلى بناء «زنزانة» داخل منزلها لحبس ابنها المدمن للمخدرات والقمار، وذلك بعد سنوات طويلة من المعاناة والصراع بسبب سلوكه المدمر.
كان هذا بعد فشل جميع محاولات علاج الابن، الذي أصبح عنيفًا بشكل متزايد، ما تسبب في اضطرابات عميقة داخل الأسرة.
السيدة «أ»، من مقاطعة بوريرام في تايلاند، تحدثت في تصريحات صحفية عن معاناتها المستمرة مع ابنها المدمن، موضحة أن القرار ببناء الزنزانة جاء بعد عشرين عامًا من العيش في خوف مستمر. وقالت: «لم أجد حلًا آخر سوى حماية نفسي وجيراني»، في إشارة إلى العنف الذي أصبح يميز سلوك ابنها.
وفقًا لتقارير من موقع «Oddity Central»، تم تجهيز الزنزانة بكل ما يلزم لضمان بقاء الابن داخلها، حيث تحتوي على سرير وحمام بالإضافة إلى خدمة الإنترنت. كما تم تزويد الزنزانة بقضبان حديدية لمنع الابن من الهروب، إضافة إلى كاميرات مراقبة لرصد تحركاته بشكل مستمر. وأوضحت الأم قائلة: «أراقبه طوال الوقت خوفًا من أن يؤذي نفسه أو الآخرين، وأريد التأكد من أنه لا يستطيع الخروج».
ورغم نية الأم في حماية ابنها وجيرانها، فقد أثار هذا الإجراء انتقادات من الشرطة، التي اعتبرت أنه يعد انتهاكًا لحقوق الإنسان، كما وحذرت الشرطة من أن هذه الخطوة قد تعرض الأم للمسؤولية القانونية.
من جهة أخرى، أثار الحادث تعاطفًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثيرون عن تفهمهم لموقف الأم التي عاشت في صراع طويل مع إدمان ابنها، كما دعا البعض إلى ضرورة توفير المزيد من الدعم للأسر التي تعاني من مشاكل الإدمان، مؤكدين أن هذه القصة تسلط الضوء على تفاقم مشكلة المخدرات في تايلاند وتأثيرها السلبي على آلاف الأسر.