الأحساء.. 5 محاور لتطوير طريق «العقير السياحي»
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
بدأت أمانة محافظة الأحساء، في تنفيذ المرحلة الأولى لمشروع رفع كفاءة وتطوير طريق العقير السياحي؛ بهدف تعزيز مستوى السلامة وانسيابية الحركة المرورية، في الطريق الممتد من تقاطع طريق الملك عبد الله "الضلع الشرقي"، بطول 2 كيلومتر.
وأوضحت وكالة المشاريع في الأمانة، أن المشروع يشمل أعمال السفلتة، وإنشاء الأرصفة، ووسائل السلامة المرورية، والإنارة، والزراعة والتشجير.
تعزيز مستوى السلامة وانسيابية الحركة المرورية - اليوم مشروعات الطرق في الشرقية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
مشروعات الطرق في الشرقيةيأتي تنفيذ هذه المرحلة من مشروع تطوير طريق الملك عبد الله الدائري، وفقًا لما رُصد من قبل الأمانة، بالتعاون مع إدارة مرور الأحساء، بدراسة بعض التقاطعات ونقاط الازدحام المروري.
كما يأتي هذا تزامنًا مع مساعي الأمانة نحو تمكين جودة الحياة في المجتمعات، من خلال تعزيز الخدمات البلدية، وفي مقدمتها الطرق الحضرية، وهي إحدى الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030.
تأهيل الطرق في الأحساء - اليوم
طريق الملك عبد الله الدائريوفي نهاية مايو الماضي، كانت أمانة الأحساء أعلنت إنهاء نحو 40% بمشروع تطوير ورفع كفاءة تقاطع طريق الملك عبد الله الدائري مع طريق الأمير نايف بن عبد العزيز، وبدأت في تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع ومن المتوقع إنجازه خلال الرُبع الثالث من العام الجاري 2023.
ويهدف المشروع إلى الإسهام في انسيابية حركة المركبات في اتجاهات التقاطع "شمالاً وجنوباً، شرقاً وغرباً" بحيث تكون الحركة المرورية حرة بدون توقف للقادمين من طريق الملك عبد الله، على أن يتم إلغاء الميدان وإيجاد مخرجات تُسهّل حركة السير في التقاطع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الاحساء الحركة المرورية حركة المركبات الأحساء مشروعات طرق الشرقية طرق الشرقية
إقرأ أيضاً:
الملك الأردني يؤكد ضرورة تكثيف جهود التوصل لتهدئة شاملة في المنطقة
عمان - شدد عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني، الاثنين17مارس2025، على ضرورة تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى تهدئة شاملة في المنطقة.
جاء ذلك خلال لقائه في روما رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، وفق بيان للديوان الملكي.
وقال ملك الأردن، إن "منح الفلسطينيين كامل حقوقهم المشروعة وفق حل الدولتين (فلسطينية وإسرائيلية) هو السبيل الوحيد لاستقرار المنطقة".
وشدد على "ضرورة تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى تهدئة شاملة في المنطقة (الشرق الأوسط)، والحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة، ودعم جهود إعادة إعمارها دون تهجير سكانها".
كما أكد على "ضرورة استئناف دخول المساعدات الإغاثية للحد من المعاناة الإنسانية للمدنيين".
ولفت إلى "أهمية دور إيطاليا في تقديم المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع".
وأعرب عن تقديره "لمساهمتها في الجسر الجوي الإنساني" (سيّره الأردن إلى غزة نهاية يناير/كانون الثاني الماضي).
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبالحديث عن الضفة الغربية والقدس، حذر الملك عبد الله من "خطورة العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية والإجراءات أحادية الجانب، والتي تنذر بتوسع الصراع".
ومنذ بدئه حرب الإبادة على قطاع غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى لمقتل أكثر من 935 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف شخص، واعتقال 15 ألفا و 640، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
وتناول لقاء الملك عبد الله وميلوني "تعزيز آفاق التعاون بين الأردن وإيطاليا في مختلف المجالات بما يخدم مصالح البلدين".
كما تم التأكيد على "أهمية دعم سوريا في الحفاظ على وحدتها وسيادتها واستقرارها".
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من حكم نظام البعث و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
وبحث ملك الأردن ورئيسة الوزراء الايطالية "التطورات في لبنان، وضرورة دعم سيادته وأمنه واستقراره".
ومنذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 يسري اتفاق على وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، ارتكبت الأخيرة منذ تاريخه أكثر من 1000 انتهاك له، ما أسفر عن 87 قتيلا و285 جريحا على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.
بدورها، أكدت رئيسة الوزراء الإيطالية للملك عبد الله على "دعم بلادها للدور المحوري للأردن في الشرق الأوسط، وجهود المملكة لتحقيق السلام وتعزيز الحوار".
وفي وقت سابق، الاثنين، بدأ الملك عبد الله الثاني زيارة عمل لإيطاليا، تليها زيارة مماثلة لفرنسا، وفق بيان للديوان الملكي.
Your browser does not support the video tag.