دنيا سمير غانم تتذكر والديها: «وحشتوني أوي يا أطيب وأغلى الناس» (صورة)
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
حرصت الفنانة دنيا سمير غانم، على تذكر والديها الفنان سمير غانم والفنانة دلال عبد العزيز، في يوم الجمعة، من خلال دعائها لهما عبر منشور شاركته مع جمهورها عبر حسابها على «إنستجرام».
دنيا سمير غانم تدعو لوالديهاو شاركت الفنانة دنيا سمير غانم صورة خاصة لوالديها سمير غانم ودلال عبد العزيز، وعلقت عليها: «الله يرحمكم يا حبايبي، وحشتوني أوي يا أطيب وأغلى الناس، سمير غانم ودلال عبد العزيز».
View this post on Instagram
A post shared by Donia Samir Ghanem (@donia.samir.ghanem)
ومؤخرا، حرصت دنيا سمير غانم، على دعم الشعب الفلسطيني من خلال منشور شاركته عبر «إنستجرام»، قالت فيه: «أنا مش لاقية كلام أقوله غير حسبي الله ونعم الوكيل، ربنا يقويكم وينصركم ويصبركم، هو ربنا بس اللي قادر ينجيكم، وهينجيكم بإذن الله، قلوبنا معاكم والله كلنا».
View this post on Instagram
A post shared by Donia Samir Ghanem (@donia.samir.ghanem)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سمير غانم دلال عبد العزيز دنيا سمير غانم دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
الأزهر للفتوى: الجمعية بين الأشخاص جائزة شرعًا ومن قبيل القرض الحسن
اجاب مركز الأزهر العالمي للفتوى الالكترونية، عن سؤال ورد اليه وذلك عن سؤال ورد اليه عبر صفحتهم الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، مضمونة:"هل يجوز جمع مبلغ مُعيَّن من المال من بعض زملائي مع بداية كل شهر، على سبيل «الجمعية» على أن يأخذ كُل منا بالتناوب المبلغ كاملًا حتى ينتهي الترتيب المتفق عليه؟".
ليرد مركز الأزهر موضحًا: أنه بعد اتفاق مجموعة من الأشخاص على دفع كل واحد مبلغًا مُعينًا من المال، وتوكيل واحدٍ منهم للقيام بجمع هذا المال منهم، على أن يُعطَى أحدهم جميع المال بالتناوب حسب ترتيب مُتفق عليه بينهم بالتراضي بين جميع المشتركين؛ أمرُّ جائز شرعًا، ولا حرج فيه، ويُعدُّ من قبيل القرض الحسن؛ فقد قال الله تعالى:{وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } [البقرة: 195].
وعن أبي هريرة عنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: «كَانَ تَاجِرٌ يُدَايِنُ النَّاسَ، فَإِذَا رَأَى مُعْسِرًا قَالَ لِفِتْيَانِهِ: تَجَاوَزُوا عَنْهُ، لَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يَتَجَاوَزَ عَنَّا، فَتَجَاوَزَ اللَّهُ عَنْهُ». [أخرجه البخاري] ففي الحديث بيان فضل إقراض الناس والتجاوز عن المعسر، وحث الناس على القرض الحسن؛ لما فيه من تعزيز الإخاء والتكافل بين الناس.
يقول الإمام ابن قدامة رحمه الله: «والقرض مندوب إليه في حق المقرض، مباح للمقترض...، وعن أبي الدرداء، أنه قال: «لأن أقرض دينارين ثم يردان، ثم أقرضهما، أحب إلي من أن أتصدق بهما، ولأن فيه تفريجًا عن أخيه المسلم، وقضاءً لحاجته، وعونًا له، فكان مندوبًا إليه. [المغني لابن قدامة (4/ 236)]
ولا صحة لوصف هذه المعاملة «الجمعية» بالربا؛ إذ لا اشتراط فيها لمنفعة زائدة على أصل المال من المقرض على المقترض، والمنفعة الموجودة فيها لا يقدمها المقترض، بل يقدمها غيره من المشاركون في الجمعية إليه.