كشف ملابسات إستغاثة أحد الأشخاص بشأن تغيب نجلته بالإسكندرية
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
كشفت جهات الأمن ما تم تداوله على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" بشأن إستغاثة أحد الأشخاص بتغيب كريمته (طالبة- مقيمة بالبحيرة) عقب خروجها من المنزل وتوجهها للمدرسة.
بالفحص وبسؤال الشاكى قرر بعودة كريمته للمنزل فى وقت لاحق وأفاد بأنها كانت متواجدة خلال فترة غيابها بمحافظة الإسكندرية بقصد التنزه ، وبسؤال المتغيبة أفادت بتركها المنزل بمحض إرادتها لذات السبب ونفت تعرضها لأى مكروه .
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك استغاثة بتغيب الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
ليس السكر وحده.. طعام آخر يسرّع تسوس الأسنان
قالت دراسة جديدة من جامعة كورنيل إن بعض الأشخاص لديهم تركيب جيني معين، يسبب استجابة من بكتيريا الفم للأطعمة النشوية.
وأوضح الباحثون أن عدد نسخ جين AMY1 لدى الشخص يؤثر على كيفية استجابة بكتيريا الفم لأطعمة مثل: الخبز والمعكرونة، ما قد يؤثر على خطر الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة.
وبحسب "ستادي فايندز"، الأشخاص الذين لديهم أعداد أعلى من نسخ جين AMY1 يكسرون النشا بكفاءة أكبر، ولكن هذه الميزة الجينية قد تتطلب يقظة إضافية، بشأن تنظيف الأسنان بالفرشاة بعد تناول الأطعمة النشوية.
ووفق البحث، حتى مع تماثل عادات تنظيف الأسنان، يكون بعض الأشخاص أكثر عرضة لمشاكل الأسنان من غيرهم، وقد يؤدي هذا إلى توصيات أكثر تخصيصاً للعناية بالأسنان في المستقبل.
إنزيم تكسير النشاوتفسيراً لذلك، قالت الدكتورة أنغيلا بول الباحثة الرئيسية للدراسة: "ينتج جين AMY1 إنزيم الأميليز اللعابي، وهو الذي يبدأ في تكسير النشا في الفم، ويؤثر على كيفية استجابة البكتيريا الفموية للأطعمة النشوية".
وأوضحت بول: "إذا كان لدى شخص ما عدد نسخ مرتفع من الجين، فإنه يحلل النشا بكفاءة، وستنمو البكتيريا التي تحب هذه السكريات بشكل أكبر في فم ذلك الشخص".
وحالياً، لا يوجد اختبار متاح على نطاق واسع للمستهلك مصمم خصيصاً لقياس عدد نسخ AMY1 لدى الشخص. ومع ذلك، هناك العديد من المؤشرات التي تمنح نظرة ثاقبة.
• إذا وجدت أن الأطعمة النشوية ذات مذاق حلو جداً فور مضغها (قبل البلع)، فقد يكون لديك نشاط إنزيم أميليز أعلى، وربما المزيد من نسخ جين AMY1.
• يميل الأشخاص الذين ينحدرون من شعوب لها تاريخ طويل في الزراعة (العديد من الشعوب الأوروبية والشرق أوسطية وبعض الشعوب الآسيوية) إلى الحصول على متوسط أعلى من نسخ جين AMY1 مقارنة بالشعوب التي تعيش على الصيد والجمع التقليدية.