"مهرجان تبوك" يجذب الزوار والمستهلكين بأجود أنواع الزيتون
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
يتميز مهرجان الزيتون في منطقة تبوك هذا العام بكثرة المشاركين الذين تجاوز عددهم 40، إلى جانب 10 أركان للأسر المنتجة، و10 أركان أخرى لمختلف القطاعات الحكومية.
ويحظى المهرجان في نسخته الثالثة، التي ينظمها فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة، بإقبال من الزوار والمستهلكين، ويعرض منتجات من أجود أصناف الزيتون الذي تشتهر بإنتاجه المنطقة، وما يستخرج منه من منتجات تحويلية من زيت ومخللات ومخلفات ينتج منها الفحم.
وحرص فرع وزارة البيئة في المنطقة، على فحص الزيتون قبل عرضه في المهرجان للتأكد من مطابقته وجودته، إذ يسعى إلى تقديم التسهيلات والدعم الفني والإرشادي لجميع مزارعي المنطقة، لما يمثله الزيتون ومنتجاته من أهمية كبيرة سواء من الناحية الاقتصادية أو الصحية، وبما يحمله من فوائد غذائية.
وتتواصل فعاليات مهرجان الزيتون في منتزه الأمير فهد بن سلطان بمدينة تبوك، من الساعة الرابعة مساء وحتى العاشرة مساء على مدى 5 أيام منذ انطلاق أولى فعالياته يوم الثلاثاء الماضي.
جملة من الأنشطة والعروض في مهرجان الزيتون بتبوك - واس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس تبوك المملكة العربية السعودية أخبار السعودية مهرجان الزيتون في تبوك مهرجان الزيتون
إقرأ أيضاً:
من النكهات اللاتينية إلى الحياة الليلية الزاهية.. إليك أسرار عشق الزوار الأبدي لمدينة ميامي الأمريكية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يكفي ذكر اسم ميامي لاستحضار أجواء الحياة الليلية الزاهية، والشوارع المتوهجة بأضواء النيون، وطراز "آرت ديكو" المعماري الذي يضفي على كل شيء لمسة تذكرك بالقرن العشرين.
ولكن لم تكن هذه المدينة الواقعة في ولاية فلوريدا الأمريكية على هذا النحو دائمًا، فهي تغيرت بشكلٍ كبير على مدار السنوات الأربعين الماضية.
وأدّت طفرة سياحية أحدثها المسلسل التلفزيوني الناجح "Miami Vice"، والذي تم بثّه لأول مرة في عام 1984، إلى إحياء المباني الشهيرة المصممة على طراز "آرت ديكو" بعد استخدامها كنوادي وحانات على طول الواجهة البحرية.
والآن، تطوّرت ميامي لتصبح وجهة فنية فخورة بتراثها اللاتيني، فضلاً عن كونها مركزًا ماليًا عالميًا.
ولا يرغب الأشخاص بزيارة ميامي فحسب، بل يودون أيضًا البقاء هنا. ومن السهل معرفة السبب.
أحياء تغيّرت للأفضلقد تكون وينوود المنطقة التي شهدت أكبر التغييرات في ميامي.
ونشأ حي وينوود في العقد الأول من القرن العشرين، وكان موطنًا لمصانع الملابس وتجار التجزئة.
وبحلول الثمانينيات، حوّلت المخدرات والجرائم المنطقة إلى مكان أراد السكان مغادرته في أقرب فرصة.
ولكن بدأ كل شيء يتغير عندما استحوذ "مركز جنوب فلوريدا للفنون" (South Florida Arts Center) على مصنع "American Bakeries" الجميل ولكن المُهمَل.
وسرعان ما جذبت المنطقة الفنانين بفضل كلفة الإيجار الرخيصة، وتوفّر المساحات في المستودعات القديمة.
واليوم يُعرف مصنع "American Bakeries" باسم " Bakehouse Art Complex"، ويُعتَبَر حاضنة غير ربحية للفنانين الجدد.
واحة للكوبيينظهر حي ليتل هافانا خلال الخمسينيات والستينيات عند فرار أفواج من المنفيين الكوبيين من وطنهم والثورة المستمرة بحثًا عن الأمان في أمريكا.
ومنذ ذلك الحين، أصبح الحي مركزًا للحياة الكوبية الأمريكية، مع احتضانها للمطاعم، والحانات، والمقاهي التي تلبي احتياجات أولئك الذين يتوقون إلى تذوق طعم الوطن، وخاصةً القهوة الكوبية اللذيذة المصنوعة مع الحليب المبخر.
مفتاح كل شيءميامي ليست نهاية الطريق عندما يتعلق الأمر بجنوب فلوريدا.
وعند استئجار سيارة والقيادة لمسافة 257 كيلومترًا على طول الطريق السريع، ستجد قطعة من النعيم، وهي مدينة كي ويست.
وتشكّل كي ويست أقصى جنوب جزر "فلوريدا كيز"، الأرخبيل الواقع قبالة الطرف الجنوبي للولاية.
والمنطقة قريبة من أكبر الشعاب المرجانية في أمريكا القارية، ويعتني السكان المحليون بالحياة البحرية فيها بشدة.
ومن المعروف أنّ بعض الشخصيات الشهيرة اتخذت من كي ويست موطنًا لها، ومن أشهرهم الكاتب إرنست همنغواي.
وتم تحويل منزله السابق واستوديو الكتابة الخاص به إلى "منزل ومتحف همنغواي".
جمال هادئلن تكتمل أي رحلة إلى جنوب فلوريدا دون خوض مغامرة في منتزه ايفرجليدز المتواجد في البر الرئيسي جنوب غرب ميامي.