وزير الأوقاف ومحافظ جنوب سيناء يفتتحان مسجد الصديق بمدينة نويبع
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
افتتح الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، واللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، والدكتور شوقي إبراهيم علام مفتى الجمهورية، المجمع الإسلامي لمسجد الصديق بمدينة نويبع، حيث تم نقل شعائر صلاة الجمعة على الهواء مباشرة، على هامش الاحتفالات باليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر.
مواصفات المسجدوقال اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء، إن المجمع الإسلامي لمسجد الصديق تم بناؤه على مساحة 5000 متر مربع، بتكلفة 21 مليون جنيه، وتم إنشاؤه مناصفة بين وزارة الأوقاف ومحافظة جنوب سيناء، ليستوعب 10 آلاف مصلٍ، ويحوي 4 مآذن وقبة كبيرة ومجموعة قباب صغيرة ويعد تحفة معمارية، كما ضم مساحات لاند سكيب وزراعات.
كما تستعد محافظة جنوب سيناء لافتتاح مساجد أخرى، منها مسجد البحراوي بمدينة نويبع ومسجد سرابيط الخادم بمدينة أبو زنيمة.
اعتماد 4 مساجد بجنوب سيناءكما سلم الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف واللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء شهادات ضمان الجودة والاعتماد لـ4 مساجد بجنوب سيناء هي مسجد الصحابة بشرم الشيخ ومسجد المصطفى بشرم الشيخ ومسجد الروضة في الطور ومسجد الهدى في دهب، وتم تكريم المتميزين في الأداء الوظيفي بمحافظة جنوب سيناء وهم الشيخ محمد علي محمد الشاذلي والشيخ محمد حمزة محمد عبد الوهاب وعزة محمود عزمي فرغل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيناء جنوب سيناء شمال سيناء مسجد جنوب سیناء
إقرأ أيضاً:
تسيير قوافل حدودية إلى مديريات "البحر الأحمر- مطروح- الوادي الجديد- جنوب سيناء"
أطلقت وزارة الأوقاف القوافل الدعوية للمناطق الحدودية بمديريات أوقاف (البحر الأحمر - مطروح - الوادي الجديد - جنوب سيناء)، في خلال الفترة من يوم الأربعاء ٢٥ من ديسمبر ٢٠٢٤م، وحتى يوم الجمعة الموافق ٣ من يناير ٢٠٢٥م؛ ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد في موضوع: «صناعة الأمل».
وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية يطلقان الفعالية الكبرى «لقاء الجمعة للأطفال» وزير الأوقاف: نعمل على الارتقاء بالأداء العلمي والدعوي لتحقيق رسالة مستنيرةجاء ذلك في إطار دور وزارة الأوقاف في تصحيح المفاهيم الخاطئة، ونشر الفكر الوسطي المستنير، وبيان يسر وسماحة الإسلام، ونشر مكارم الأخلاق والقيم الإنسانية، وترسيخ أسس التعايش السلمي بين الناس جميعًا، تحت رعاية الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
أشار العلماء المشاركون في القافلة إلى أن الله –سبحانه- كريمٌ، منعمٌ، برٌ، لطيفٌ، لا يزداد على كثرة الحوائج إلا جودًا وسخاءً وإكرامًا! فكم من بلية كشفها، وكم من دعوة أجابها، وكم من سجدة قبلها، وكم من كربة فرجها، وكم من مسكين أعطاه، وكم من فقير أغناه، وكم من يتيم آواه، وكم من مريض شفاه، داعين إلى التفاؤل والأمل، مسترشدين بحديث سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي؛ فَلْيَظُنَّ بِي عَبْدِي مَا يَشَاءُ".
وأكد العلماء من خلال دعوتهم أن الأمل شمس الحياة، به سكينة القلب وطمأنينة الروح، وراحة الفؤاد، داعين إلى التقرب إلى الله بالأمل والتفاؤل وحسن الظن، والسجود للرب العلي، والثناء عليه بصفات الجمال والجلال، وبث الآمال والطموحات بين يديه –سبحانه-، وأن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مضيفين: انطلق من صلاتك لتحيي الأمل في نفوس الناس جابرا خواطرهم بكلمة طيبة، وابتسامة حانية، ورحمة بالصغير، ومسحة على رأس يتيم، ودعوة لمريض، ورقة لمصاب، ولطف بمحزون؛ ليسري الأمل في تلك النفوس كما يسري الماء في الورد. من هنا تصنع الحضارة، ويبنى الإنسان.
تسيير قافلتين دعويتين إلى محافظتي القاهرة - شمال سيناءانطلقت قافلتان دعويتان مشتركتان بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظتي القاهرة وشمال سيناء، اليوم الجمعة ٣ من يناير ٢٠٢٥م، وتضم القافلة عشرة علماء خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعا بصوت واحد حول موضوع: "صناعة الأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر؛ ومعالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
أشار العلماء المشاركون في القافلة إلى أن الله –سبحانه- كريمٌ، منعمٌ، برٌ، لطيفٌ، لا يزداد على كثرة الحوائج إلا جودًا وسخاءً وإكرامًا! فكم من بلية كشفها، وكم من دعوة أجابها، وكم من سجدة قبلها، وكم من كربة فرجها، وكم من مسكين أعطاه، وكم من فقير أغناه، وكم من يتيم آواه، وكم من مريض شفاه، داعين إلى التفاؤل والأمل، مسترشدين بحديث سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي؛ فَلْيَظُنَّ بِي عَبْدِي مَا يَشَاءُ".
وأكد العلماء من خلال دعوتهم أن الأمل شمس الحياة، به سكينة القلب وطمأنينة الروح، وراحة الفؤاد، داعين إلى التقرب إلى الله بالأمل والتفاؤل وحسن الظن، والسجود للرب العلي، والثناء عليه بصفات الجمال والجلال، وبث الآمال والطموحات بين يديه –سبحانه-، وأن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مضيفين: انطلق من صلاتك لتحيي الأمل في نفوس الناس جابرا خواطرهم بكلمة طيبة، وابتسامة حانية، ورحمة بالصغير، ومسحة على رأس يتيم، ودعوة لمريض، ورقة لمصاب، ولطف بمحزون؛ ليسري الأمل في تلك النفوس كما يسري الماء في الورد. من هنا تصنع الحضارة، ويبنى الإنسان.