القاهرة

استعطفت سيدة زوجها بعد كشفه خيانتها وارتباطها بعلاقة غير شرعية من شاب آخر وتمكنت بحيلة شيطانية من إقناعه بالتخلص من عشيقها بعدما أوهمته أنه من ابتزها وأجبرها على الدخول في علاقة غير شرعية معه وذلك في محافظة القليوبية بمصر

واستعان الزوج بشقيقه للتخلص من عشيق زوجته حيث تكالبوا عليه وعذبوه حتى الموت ثم تخلصوا من جثته بالقاءه في مجرى مائي حتى طفت جثته على الماء وكانت خيط البداية لكشف الجريمة.

وتم ضبط المتهمين وبمواجهتهم، اعترفت المتهمة الأولى بوجود علاقة غير شرعية بينها وبين المجني عليها وذلك منذ فترة، وعند علم زوجها بتلك العلاقة عاتبها فأوهمته أن القتيل أجبرها على تلك العلاقة، واتفق هو وشقيقه معها على التخلص من المجني عليه وقتلوه.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: القليوبية جريمة قتل علاقة غير شرعية

إقرأ أيضاً:

السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة

مصر – أعادت دراستان حديثتان أصل تدجين القطط إلى مصر القديمة، بعد أن فنّدتا نظرية سابقة ترجّح بدايته في جزيرة قبرص قبل نحو 9500 عام.

ففي عام 2001، قاد اكتشاف مقبرة بشرية في قبرص، تضم رفات إنسان وقط، قاد العلماء إلى الاعتقاد بأن تدجين القطط بدأ في تلك الجزيرة المتوسطية، حيث افترضوا آنذاك أن القطط اقتربت تدريجيا من المزارعين الأوائل واعتادت العيش معهم.

لكن دراستين جديدتين لتحليل الحمض النووي – لم تخضعا بعد لمراجعة الأقران – كشفتا أن القط القبرصي لم يكن قطا منزليا، بل قطا بريا أوروبيا، ما يُضعف الفرضية القبرصية ويعيد الأنظار إلى مصر كموقع أصلي لتدجين القطط.

ووفقا للعلماء، بدأت العلاقة بين الإنسان والقط في مصر قبل نحو 3000 عام، في سياق طقوس دينية ارتبطت بالإلهة المصرية باستيت، التي كانت تُصوّر في بداياتها برأس أسد، ثم بدأت تُجسّد برأس قطة في الألفية الأولى قبل الميلاد. وقد تزامن هذا التحول الرمزي مع انتشار ظاهرة التضحية بالقطط، إذ جرى تحنيط ملايين القطط التي كانت تعيش بحرية أو تُربّى خصيصا كقرابين.

وكشفت الحفريات أن المعابد والمزارات المخصصة لعبادة باستيت كانت تقع بجوار أراض زراعية شاسعة، ما يعني أنها كانت موطنا طبيعيا للقوارض والقطط البرية التي تفترسها.

ويفترض العلماء أن هذا التعايش في بيئة خصبة مهّد الطريق لعلاقة أوثق بين البشر والقطط، تغذّت على المكانة الدينية التي اكتسبتها القطط في تلك الفترة.

ويشير فريق البحث إلى أن بعض المصريين القدماء ربما بدأوا في تربية القطط في منازلهم بوصفها حيوانات أليفة مميزة، ما مثّل بداية لعملية تدجين حقيقية، توسعت لاحقا خارج مصر.

الجدير بالذكر أن دراسات سابقة أظهرت أيضا أن تدجين بعض الحيوانات وانتشارها ارتبطا بطقوس دينية، مثل ارتباط الأيل الأسمر بالإلهة اليونانية أرتميس، والدجاج بعبادة الإله ميثرا.

ويؤكد العلماء أن نتائج الدراستين تقدّم إطارا تفسيريا جديدا لأصل القطط المنزلية، يشير إلى أن تدجينها لم يكن عملية بسيطة، بل جرت ضمن سياقات دينية وثقافية معقدة، وربما في أكثر من منطقة في شمال إفريقيا.

كما دعوا إلى مواصلة البحث لتحديد الأصول الجغرافية الدقيقة للقطط المنزلية التي نعرفها اليوم.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • مؤتمر دولي حول الاستثمار في الذهب برؤية شرعية
  • اكتشاف خطير في مطار نيالا
  • اعتقال شاب وحماته خلال بث مباشر بسبب علاقة غير شرعية ..صور
  • السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة
  • اكتشاف علاقة سرية بين أشعة الشمس والصحة الجنسية للرجال!
  • «جثته طارت في السما».. مصرع شاب سقط من أعلى عقار في بولاق الدكرور
  • تفاصيل مصرع 3 أشخاص من أبناء الدقهلية في هجرة غير شرعية والبحث عن مفقودين
  • افحيمة: لا شرعية لتكالة ولا لتكليفه رئيسًا للديوان.. والسكوت خطر على الدولة
  • إنزاجي يطالب الإنتر بالتخلص من «عقدة استضافة» بايرن ميونيخ!
  • المصير السوداني واحد وذلك بمنطق الجغرافيا لأرض منبسطة مفتوحة