يستعد كل من هالة صدقي وعمرو عبد الجليل ومحمد ثروت للمشاركة فى فعاليات موسم الرياض خلال هذا العام بمسرحية جديدة تحمل اسم صوابع زينب.

المسرحية تضم مجموعة كبيرة من نجوم الكوميديا وعلى رأسهم الفنانة هالة صدقي وعمرو عبد الجليل ومحمد ثروت ومحمد رضوان.

قصة المسرحية 

تدور قصة المسرحية حول زينب أم لثلاث بنات، سندس وداليا ونانسي.

تعيش معهم في حي شعبي هدفها في الحياة زواج بناتها وتأمين حياتهم بعد وفاة والدهم. ولكن تواجه زينب صعوبات مع شخصيات بناتها المختلفة والتي تصعب السيطرة عليهم، بينما يحوم حولها المعلم عنتر الذي يحبها ويريد الزواج منها فتقرر زينب أن تستغل عنتر في خطة لتربية بناتها وترويضهم.

 

هالة صدقي تنتهى من فيلم كتف قانوني 

وانتهت هالة صدقي من تصوير أحدث أفلامها كتف قانوني  والذي تحدثت عنه في لقاء ببرنامج It's Show Time .

وقالت هالة صدقى فى لقاء ببرنامج It's Show Time عبر قناة cbc : شخصيتي هي الشخصية المحورية في العمل وهى سيدة أعمال وتمتلك ناديا رياضيا، ولكن الفيلم لا يدور حول قضية تتعلق بكرة القدم وهو هو فيلم للمتعة والبهجة.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هالة صدقي وعمرو عبد الجليل هالة صدقی

إقرأ أيضاً:

مسرحية إيرانية عنوانها إخفاء الميليشيات

آخر تحديث: 10 أبريل 2025 - 10:29 صبقلم: فاروق يوسف إلى وقت قريب كان شعار “وحدة الساحات” هو اللازمة التي يرددها زعماء الميليشيات في العراق في محاولة منهم لتأكيد ولائهم المطلق للإستراتيجية الإيرانية في المنطقة القائمة على تصعيد روح المقاومة ضد إسرائيل دعما لحركة حماس التي لا تخفي تبعيتها للسياسة الإيرانية التي تبين فيما بعد أنها تقوم على مبدأ التضحية بالأتباع في حرب، هي مسؤولة عنها غير أنها في الوقت نفسه ليست طرفا فيها. ذلك ما انتهى به الحال في غزة وفي لبنان بعد أن تمكنت إسرائيل من قتل وتصفية زعماء وقادة عسكريين وسياسيين في حزب الله وحركة حماس من غير أن تفعل إيران سوى ما كان يصدر عنها من إنكار لعلاقتها بما كان يحدث. لقد صار واضحا بعدما جرى في غزة ولبنان أن إيران مستعدة للتخلي عن أتباعها الذين هم وكلاؤها في حربها المفتوحة ضد العالم إذا ما شعرت أن النار صارت قريبة منها وقد تشب فيها في أيّ لحظة. وإذا كانت قد فعلت ذلك في زمن الديمقراطي جون بايدن فكيف بها اليوم والرجل الذي يحكم في البيت الأبيض سبق له أن فرض عليها عقوبات مشددة بعد أن انسحب من الاتفاق النووي وهو اليوم يتوعّدها بالشر إذا ما ركبها العناد وأصرت على عدم الإنصات لنصيحته في القبول بمفاوضات ينتج عنها نمط جديد من العلاقات في المنطقة لا تتسيد فيه إيران على دول أخرى. من حق إيران أن تخاف من ضربة إسرائيلية أميركية خاطفة تفقدها أعز ما تملك وهو مشروعها النووي. غير أنها خائفة أكثر بسبب شعورها بأن حربا تُشنّ عليها ولن يقف معها أحد قد تؤدي إلى انهيار نظامها السياسي. ذلك ما لا يمكن القبول به ثمنا لأكثر الأشياء قداسة. فلو خُيّرت إيران ما بين مذهبها الديني الذي يُقال إنها خطه الدفاعي الأول وبين نظامها السياسي لاختارت نظامها وتخلت عن مذهبها. وليس صوابا القول إن إيران دولة مبادئ. الصحيح أنها دولة مصالح سياسية. لذلك فإنها مستعدة للتخلي عن كل شيء مقابل الحفاظ على نظامها السياسي الذي هو عنوان انتصار إمامها الخميني ليس على الشاه وحده، بل وأيضا على المذهب الشيعي الذي لا يحبذ قيام دولة شيعية في ظل استمرار غياب الإمام الحجة. كانت إيران الولي الفقيه دائما حبيسة خرافتها. وظفت كل شيء من أجل أن تظل تلك الخرافة قائمة. والخرافة الإيرانية هي مزيج من الغرور والتعالي الفارسيين الممزوجين بكراهية تاريخية للعرب إضافة إلى مرويات ملفقة بطريقة مضحكة كما لو أنها جزء من حكاية موجهة للأطفال. ولسوء الحظ وبسبب تهاون النظام السياسي العربي وتهافته نجحت إيران في اختراق عقول أبناء بيئات عربية معينة بخرافتها، خرافة مجدها التليد وقوتها في الزمن الحالي. كل الذين غيبهم الموت في حربي لبنان وغزة كانوا مبهورين بالصنيع الخرافي الإيراني. كانت إيران التي حفرت قبورهم بيدها بالنسبة إليهم هي الأمل والمستقبل. خذلت إيران أنصارها، بل خدمها في غزة ولبنان وستخذلهم قريبا في اليمن. غير أن ذلك لم يكن السبب الذي دفع زعماء الميليشيات العراقية التابعة للحرس الثوري الإيراني إلى الإعلان عن قرب تفكيك وحل الميليشيات التي يقودونها عن طريق نزع سلاحها وإذابة أفرادها في الجيش العراقي. يمكن قراءة الموضوع على أنه جزء من مسرحية طرفاها الحرس الثوري الإيراني من جهة ومن جهة أخرى الحكومة العراقية. ففي الوقت الذي أمر فيه الحرس الثوري تلك الميليشيات بالكف عن رفع شعارات الجهاد نجحت الحكومة العراقية في إقناع زعمائها بضم أفرادها إلى الجيش العراقي من غير أيّ نوع من الممانعة وهو ما لم يحدث من قبل. فالميليشيات وحسب تصريحات سابقة لزعمائها تقف مع إيران في كل الأحوال حتى لو شنت حربا على العراق. إيران خائفة بعد أن استلمت قيادتها رسالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الواضحة في تبنيها خياري الحرب والسلم بالدرجة نفسها. ولأنها صارت على بينة من أن كل شيء من حولها قد يتدهور فتفلت الأمور من يدها بشكل نهائي قررت وبشكل عاجل أن تضع الحكومة العراقية في خدمة مخطط دهائها الذي يتطلب إخفاء الميليشيات التابعة لها. ذلك هو واجب الحكومة العراقية التي ستكون حريصة على القيام بدورها حسب السيناريو المرسوم لها من قبل إيران. لا ميليشيات في العراق. تلك سخرية واضحة واستخفاف علني بعقل العالم. ولكن لنرى ما الذي ستقوله الولايات المتحدة؟

مقالات مشابهة

  • مسرحية إيرانية عنوانها إخفاء الميليشيات
  • تفاصيل مداخلة متحدث الوزراء مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي
  • تعليمات جديدة من السعودية بشأن موسم الحج 2025
  • الشيخ خالد الجليل: المملكة ضربت أروع الأمثلة في محاربة الفساد وترسيخ النزاهة .. فيديو
  • هالة صدقي تكشف كواليس صفع ممثل شهير في “إش إش”
  • محمد عبد الجليل: نتيجة ذهاب الزمالك أمام ستيلينبوش «مفخخة»
  • بعد لقاء ترامب.. نتنياهو يدعي العمل على صفقة جديدة لتبادل الأسرى
  • رئاسة إقليم كوردستان تعلن تفاصيل لقاء نيجيرفان بارزاني ومحمد بن زايد
  • زينب العبد تنضم لمسلسل هناء وشيرين مع سوسن بدر وهالة صدقي
  • مَن بطلة مسرحية «أم كلثوم»؟