بالفيديو: الدعاية الانتخابية..ما هي شروطها وقيودها؟
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
مع اقتراب انتخابات مجالس المحافظات، ماذا تعرف عن الدعاية الانتخابية الخاصة بالمرشحين؟ تحدّد امانة بغداد والبلديات
الأماكن التي يُمنع فيها ممارسة الدعاية الانتخابية
والصاق الاعلانات الانتخابية
في الفترة التي تسبق اليوم المحدد للانتخابات
- يُمنع نشر أي اعلان أو برنامج أو صور للمرشحين في مراكز الاقتراع
- يُمنع تنظيم الاجتماعات الانتخابية التي يعقدها المرشح أو مؤيدوه
في الابنية التي تشغلها الوزارات ودوائر الدولة المختلفة
- يحظر استعمال شعار الدولة الرسمي في الاجتماعات والاعلانات
والنشرات الانتخابية التي تستخدم في الحملة الانتخابية
الدعاية الانتخابية الحرة حق مكفول لكل مرشح
تبدأ من تاريخ ايذان المفوضية العليا للانتخابات ببدء الحملة الانتخابية رسميا
وتنتهي قبل 24 ساعة من تاريخ اجراء الانتخابات
المصدر: المفوضية العليا المستقلة للانتخابات
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: الدعایة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، رئيس تحرير جريدة الدستور، إن هناك عصابة تمارس كل ما تمتلكه من أسلحة ضد الدولة، لافتاً إلى أن مصر تواجه حرب الشائعات بعد ثورة 30 يونيو.
وأضاف الباز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي "مصطفى بكري"، في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن هدف الجماعة الإرهابية تخريب الجبهة الداخلية لتمرير مبتغاهم داخل الدولة المصرية وتنفيذ مخططهم، موضحاً أن المتآمرين يريدون ضرب الجبهة الداخلية من خلال هدم القيم الأصيلة. مؤكدا أن جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
وأوضح أنه كان هناك مرحلتين للجماعة الإرهابية في حربها ضد الدولة المصرية، أولاً استخدام القوة الصلبة لكسر الجيش من خلال الجماعة المسلحة والإرهاب، ولكن الجيش المصري والشرطة استطاعوا دحرهم، والمرحلة الثانية هي القوة الناعمة عبر تخريب الجبهة الداخلية من خلال بث الشائعات والأكاذيب للتفرقة بين الجيش والشرطة ومؤسسات الدول المصرية الوطنية.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن منصات الإخوان الآن تعمل حفلات زار جنونية لترويج الشائعات ضد الدولة المصرية وضد الإعلام، والكلام الذي لا أصل له، موضحاً أن سلاح الإعلام لا يختلف عن سلاح الجيش والشرطة في الدفاع عن الدولة المصرية.