تعرض نجم “الكبير أوي” لإصابة بالغة.. إليكم حالة “فزاع” الصحية
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن الفنان أحمد السلكاوي عبر حسابه الخاص في موقع “فيسبوك” عن إصابة نجم مسلسل “الكبير أوي” الفنان هشام إسماعيل، والذي جسّد شخصية “فزاع” طوال المسلسل، بقطع في غضروف الركبة، وهو ما استوجب وقف عرض مسرحية “طيب وأمير” الى حين شفائه، وذلك بعد أسبوع من التوقف تضامناً مع القضية الفلسطينية.
وكتب أحمد السلكاوي: “جمهور مسرحية “طيب وأمير” العزيز، لن نعرض اليوم الخميس 26 أكتوبر وغداً الجمعة 27 أكتوبر؛ نظراً لإصابة بطل العرض الفنان هشام إسماعيل بقطع في غضروف الركبة، وإن شاء الله نواصل العرض الأسبوع المقبل”.
وطلب السلكاوي من الجمهور الدعاء للفنان هشام إسماعيل بالشفاء، قائلاً: “دعواتكم للفنان الكبير هشام إسماعيل بسرعة التماثل للشفاء”، وأضاف: “كما يسعدنا نحن أسرة “طيب وأمير” وجميع أسرة المسرح الكوميدي أن ندعوكم لافتتاح مسرحية “يوم عاصم جداً” على مسرح السلام”.
يُشار إلى أن مسرحية “طيب وأمير” هي من كتابة أحمد الملواني وإخراج محمد جبر، ويشارك هشام إسماعيل في بطولتها عدد من الفنانين، بينهم: عمرو رمزي، وتامر فرج، وعيد عبد الحليم، ومحمود الهنيدي، وأحمد السلكاوي، ونهى لطفي، ورشا فؤاد، وشيماء عبد القادر، وشريف حسني.
main 2023-10-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هشام إسماعیل طیب وأمیر
إقرأ أيضاً:
“الهجرة الدولية”: 6514 أسرة سودانية نزحت من القطينة بالنيل الأبيض في جنوب البلاد “بسبب انعدام الأمن”
الأناضول/ أعلنت منظمة الهجرة الدولية، الخميس، نزوح 6514 أسرة خلال الأيام الماضية من مدينة القطينة والقرى المحيطة بها في ولاية النيل الأبيض جنوبي السودان، والثلاثاء، قالت وزارة الخارجية السودانية، إن قوات الدعم السريع ارتكبت "مجزرة بشعة" خلال الأيام الماضية راح ضحيتها 433 مدنيا في قرى مدينة القطينة، دون أي تعليق من الأخيرة.
وأفادت المنظمة الدولية في بيان، بأن حوالي 6 آلاف و514 أسرة نزحت من القطينة والقرى المحيطة بها في ولاية النيل الأبيض خلال الأيام الماضية.
وأوضحت أن الأسر "نزحت من مواقع مختلفة في جميع أنحاء القطينة بسبب تزايد انعدام الأمن في جميع أنحاء المنطقة".
وذكرت أن حركة النزوح شملت "18 قرية بمحيط المدينة إلى مواقع أخرى بمنطقة القرشي في ولاية الجزيرة (وسط) المتاخمة لولاية النيل الأبيض من الناحية الشرقية".
وما زالت القطينة بيد "الدعم السريع" الذي يخوض معارك مع قوات الجيش السوداني الزاحفة نحو المدينة من جهة الجنوب.
ومنذ أيام وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش بولايتي الوسط (الخرطوم والجزيرة) وولايتي الجنوب (النيل الأبيض وشمال كردفان) المتاخمة غربا لإقليم دارفور (5 ولايات) وتسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات فيه، بينما لم تمتد الحرب لشمال البلاد وشرقها.
وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر على 90 بالمئة من "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و60 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي وتكاد تحاصرهما قوات الجيش، بينما لا تزال "الدعم السريع" بأحياء شرقي المدينة وجنوبها.
ومنذ أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.