ظهور اللقطات الأولى لبيرس بروزنان من فيلم The Last Rifleman
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
ظهرت لقطات أولى للنجم البريطاني الشهير بيرس مورجان، في تنركه للشخصية السينمائية الجديدة التي من المقرر أن يجسدها في فيلم بعنوان The Last Rifleman.
ونقلت ديلي ميل، الصورة التي ظهر بها بروزنان متنكرا في هيئة عجوز، حيث يجسد شخصية المحارب البريطاني من المحارين القدامى، الذي يدعى "أرتشي كروفورد".
والفيلم سيقدم قصة حياة المقاتل تكريما لمسيرته العسكرية التي كرس بها حياته في خدمته، خلال فترة الحرب العالمية الثانية.
يأتي ذلك بعد أن كشف النجم الكبير ليام نيسون عن مفاجأة أنه عرض عليه تجسيد شخصية جيمس بوند في مطلع تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يذهب الدور للنجم بريس بروزنان.
وتقول صحيفة ديلي ميل، أن نيسون تحدث في لقاء تليفزيوني جديد له أنه رفض الدور لما كان يمكن أن يكون له من تأثير على زواجه من "ناتاشا ريتشاردسون في ذلك الوقت.
مرشح محتمل
وفي حواره، أكد ليام نيسون أنه في عام 1993، قبل اسابيع من طرح فيلمه الناجح "قائمة تشاندلر"، جلس مع المنتج المسئول عن اعمال جيمس بوند في ذلك الوقت لمناقشة امكانية تجسيده لشخصية العميل البريطاني الشهير.
ولم تتم المفاوضات بنجاح، ما دفع القائمين على المشروع للبحث عن مرشح آخر، حتى وقع الاختيار على بروزنان الذي جسد الشخصية حتى مطلع الألفية الجديدة في عدد من الأجزاء الناجحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود اخبار هوليوود
إقرأ أيضاً:
عاجل - قضائح الاحتلال بعد "طوفان الأقصى".. لقطات حصرية سجلتها كاميرا جندي إسرائيلي في غزة
في تطور غير مسبوق، عرض برنامج "ما خفي أعظم" لقطات حصرية سجلتها كاميرا مثبتة على خوذة أحد الجنود الإسرائيليين خلال عمليات الاحتلال في غزة. المشاهد التي بثها البرنامج كشفت عن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل موسع لتوجيه العمليات العسكرية، مع تسليط الضوء على مشاهد الدمار والاستهداف الممنهج.
كاميرا الجندي الإسرائيلي توثق الواقع الميدانياللقطات المسربة، التي تم الحصول عليها من مصادر خاصة، أظهرت لحظات ميدانية لعمليات التدمير الممنهج، بدءًا من استهداف المنازل وحتى البنية التحتية الحيوية. الكاميرا وثقت التوجيهات العسكرية التي تلقاها الجندي من خلال أجهزة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يبرز اعتماد الاحتلال على التكنولوجيا الحديثة لتعزيز قدراته العسكرية.
الذكاء الاصطناعي في خدمة العدوانحسب ما كشفه البرنامج، استخدمت القوات الإسرائيلية تطبيقات ذكاء اصطناعي متقدمة لتحليل الأهداف، وتوجيه الجنود بشكل آلي إلى نقاط معينة. هذه التقنية مكنت الاحتلال من:
تحديد المواقع المستهدفة بدقة.تعقب الأفراد والمركبات.تقديم توصيات فورية للجنود على الأرض.اللقطات أظهرت كيف كان الجنود يعتمدون على هذه الأنظمة أثناء عمليات التوغل في قطاع غزة، مما يعكس تحولًا كبيرًا في أساليب الحرب التقليدية.
رسائل "ما خفي أعظم" من اللقطاتتوثيق الجرائم: المشاهد المسجلة تكشف حجم الدمار الذي خلفته القوات الإسرائيلية باستخدام التكنولوجيا الحديثة، مما يفتح الباب أمام تحقيقات دولية حول انتهاكات حقوق الإنسان.إبراز التكنولوجيا كأداة للعدوان: كشف اعتماد الاحتلال على الذكاء الاصطناعي يثير تساؤلات حول استخدام التكنولوجيا الحديثة بشكل غير أخلاقي في النزاعات المسلحة.تسليط الضوء على التضليل الإعلامي: بث هذه اللقطات يفضح الروايات الإسرائيلية التي تحاول تصوير العمليات العسكرية على أنها "دفاعية".الدمار في غزة.. الوجه الحقيقي للتكنولوجيا العسكريةالمشاهد التي سجلتها الكاميرا أظهرت حجم الدمار الكبير الذي خلفته الهجمات، بما في ذلك المنازل المدمرة، الشوارع المحطمة، والمعاناة الإنسانية التي عاشها السكان تحت القصف المستمر. هذه اللقطات تُظهر بوضوح أن التكنولوجيا المتقدمة التي يستخدمها الاحتلال أصبحت أداة لتعميق معاناة الشعب الفلسطيني.