بعد اعتذار محمد سلام عن دوره في مسرحية «زواج اصطناعي».. هذا الفنان بديلا له
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
محمد سلام.. خلال الساعات الماضية تصدر اسم الفنان محمد سلام التريند ومحركات البحث بسبب موقفه تجاه القضية الفلسطينية، واعتذاره عن المشاركة في فعاليات موسم الرياض.
يبدأ عرض موسم الرياض في 30 أكتوبر، ليعتذر سلام عن دوره في مسرحية "زواج اصطناعي" بسبب الأحداث والجرائم الحالية في غزة، ليتم الدفع بالفنان محمد أنور محل الفنان محمد سلام.
تحدث الكثيرون من المتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن أجر الفنان محمد سلام في مسرحية «زواج صناعي» ووفقا لما تم تداوله فإن أجر سلام كان 80 ألف دولار.
عبر الكثيرون من الفنانين عن احترامهم وحبهم للفنان محمد سلام وقامو بالإشادة بوقفه تجاه القضية الفلسطينية وتخليه عن الدور بسبب حرصه على التضامن مع أهالي غزة.
وقامت الفنانة فرح، بالنشر عبر حسابها على «فيسبوك» وقالت: «هو كسب كل حاجة علشان عمل بعقيدته، سلام مافيش منه كتير ده واقع.. وطبعا كل إنسان حر وكل إنسان عارف نفسه وعارف مقدرته ولا يكلف إلا وسعها».
كما قامت المخرجة «كاملة أبو ذكرى» بدعم موقف الفنان محمد سلام ونشرت عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك وقالت: «ربنا هيعوضك كل خير.. كنت بحبك بس دلوقتي أنت في حتة تانية خالص.. حب واحترام وتقدير».
اقرأ أيضاًبعد اعتذار محمد سلام عن زواج اصطناعي.. عمرو سلامة: السينما مش أجور مستفزة
«لو راح واتبرع أحسن من الاعتذار».. شريف خيرالله يوجه رسالة لمحمد سلام | صورة
حلا شيحة عن اعتذار محمد سلام في المشاركة بموسم الرياض: موقف إنساني يُحترم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرياض محمد سلام موقف سلام موقف محمد سلام مهرجان الرياض الفنانة فرح الفنان محمد سلام
إقرأ أيضاً:
إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر مع بدء موسم الجفاف
أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى إغلاق المدارس في نصف مناطق العاصمة الفيليبينية الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون، مع بدء الموسم الجاف والحار في الدولة الاستوائية الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن مؤشر الحر الذي يقيس حرارة الجو ونسبة الرطوبة، سيصل إلى مستويات "خطيرة" في مانيلا ومنطقتين أخريين في البلاد.
أخبار متعلقة لا ضحايا أو أضرار.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب شرق إيرانبعد المشادة التاريخية مع ترامب.. هل يرحل زيلينسكي عن الرئاسة الأوكرانية؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة مع بدء موسم الجفاف - مشاع إبداعيتأثير الحرارة على الصحة والدراسةورجّحت الهيئة إصابة أشخاص "بتشنّجات وإرهاق ناجمين عن الحرارة" داعية السكان في المناطق المتأثرة إلى تجنّب التعرّض إلى الشمس لفترات مطوّلة.
ضربت موجة حر مناطق واسعة من الفيليبين في أبريل ومايو العام الماضي، ما أدى إلى تعليق الدراسة بالحضور الشخصي بشكل يومي تقريبا وأثر على ملايين الطلاب.
وسجّلت درجة الحرارة في مانيلا مستوى قياسيا بلغ 38,8 درجة مئوية يوم 27 أبريل العام الماضي. وفيما كان يتوقع أن تصل الحرارة إلى 33 درجة مئوية الاثنين، أمرت السلطات المحلية في مانيلا وست مناطق أخرى بإغلاق المدارس كإجراء احترازي.تعليق الدراسة بسب الحريبلغ عدد الطلبة في منطقة العاصمة أكثر من 2,8 ملايين، بحسب بيانات وزارة التعليم.
وفي منطقة مالابون في مانيلا، قال مسؤول وزارة التعليم إدغار بونيفاسيو إن تعليق الدراسة يؤثر على أكثر من 68 ألف طالب في 42 مدرسة.
وقال لفرانس برس "تفاجأنا بالتحذير بشأن مؤشر الحر.. لا يمكننا الشعور بالحر بعد في الخارج".
ومع ذلك، وبسبب البروتوكولات التي تم اعتمادها خلال موجة الحر العام الماضي، أوصى مدير الدراسة في المنطقة بتعليق الدراسة.
وفي منطقة فالنزويلا، قالت الممثلة المحلية لوزارة التربية آني برناردو لفرانس برس إنه طُلب من مدارس المنطقة الـ69 الانتقال إلى طرق تعليم "بديلة" مثل التدريس عبر الإنترنت.ارتفاع الحرارة عالميًاسجّلت درجات الحرارة حول العالم معدلات قياسية عام 2024 وتخطت لمدة وجيزة عتبة 1,5 درجة مئوية المحددة كسقف لارتفاع درجة حرارة الكوكب.
وفي يناير، أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأن ظروف الطقس الحادة عطلت تعليم حوالى 242 مليون طفل في 85 بلدا العام الماضي، بما في ذلك الفيليبين، حيث كان لموجات الحر التأثير الأكبر.
وأدت الأنشطة البشرية بما في ذلك إحراق الوقود الأحفوري دون قيود على مدى عقود، إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتغير أنماط الطقس.
تسبب ذلك في ازدياد الأمطار في المواسم الماطرة وازدياد مستويات الجفاف في المواسم الجافة مع ازدياد حدة الحرارة والعواصف، وهو ما يفاقم خطر الكوارث.