هنا شيحة تبرز جمالها عبر إنستجرام في أحدث ظهور
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
شاركت الفنانة هنا شيحة صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وظهرت هنا في الصور بإطلالة متميزة مرتدية فستان أبيض قصير ومعتمدة علي المكيب الهادي الذي أبرز جمال وجهها، رفقة أصدقائها من الوسط الفني.
نشرت الفنانة هنا شيحة، عدة مقاطع فيديو قصيرة -عبر حسابها الرسمي بتطبيق انستجرام- ظهرت فيها بحالة نفسية سيئة بسبب الاعتداء الإسرائيلي على قطاع غزة.
وظهرت هنا شيحة، في الفيديوهات، بدون مكياج وصبغة شعر، مشيرة إلى أن حالتها النفسية سيئة بسبب مشاهد العنف في قطاع غزة.
واعتذرت هنا شيحة، عن عدم قيامها بأحاديث صحفية خلال الفترة الحالية بسبب تأثرها من الأوضاع، وعدم استطاعتها على الحديث أو حتى النوم بشكل طبيعي.
ويعرض لـ هنا شيحة في الوقت الحالي مسلسل 55 مشكلة حب، المأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للراحل مصطفي محمود .
وشهدت الحلقة السابعة من حكاية ما تيجي نشوف عددا من الاحداث ، ومنها حدوث خلاف كبير بين إسلام جمال وزوجته داخل أحداث العمل بسبب غيرته عليها من زميلها .
أما هنا شيحة فقد أكتشفت خيانة زوجها طارق صبري - داخل أحداث العمل - مع صديقتها ، حيث اوهمها انه فى التصوير ، الا انها تتبعته واكتشفت وجوده فى فيلا صديقتها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا شيحة هنا شیحة
إقرأ أيضاً:
بإطلالة أنيقة.. هنا الزاهد تتألق في أحدث ظهور لها على انستجرام
خطفت الفنانة الشابة هنا الزاهد الأنظار في أحدث ظهور لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
وشاركت الزاهد مع متابعيها مقطع فيديو قصيرًا استعرضت فيه إطلالة أنيقة وجذابة نالت إعجاب الآلاف من متابعيها.
وظهرت الفنانة في الفيديو مرتدية بليزر أنيقاً وجيبة باللون الأحمر اللافت، مما أضفى على إطلالتها لمسة من الحيوية والجاذبية. كما تميزت الإطلالة بشعرها المنسدل بنعومة على كتفيها، مما زاد من رقي وأناقة مظهرها العام.
وقد تفاعل جمهور ومتابعو هنا الزاهد بشكل واسع مع الفيديو، معبرين عن إعجابهم الشديد بأناقة إطلالتها وحسن اختيارها للألوان والملابس. وجاءت التعليقات مشيدة بجمالها وحضورها اللافت.
ويُذكر أن هنا الزاهد تحظى بشعبية واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تحرص على مشاركة جمهورها بأحدث صورها وأخبارها الفنية والشخصية بشكل مستمر.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا