بوابة الوفد:
2024-12-22@02:56:35 GMT

خسوف القمر الجزئي فى متحف الطفل غدا

تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT

 

اعلن الدكتور نبيل حلمي، رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة، أنه وفي  اطار السعي نحو نشر الوعي بأهمية علوم الفضاء والثقافة الفلكية  ينظم مركز الطفل للحضارة والابداع  "متحف الطفل التابع للجمعية " أمسيه علمية فلكية يوم غد السبت 28 أكتوبر 2023 بالتعاون مع المعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية برئاسة الدكتور جاد القاضى.

 

اضاف الدكتور نبيل حلمي، سوف يشهد زوار متحف الطفل خسوف جزئي للقمر يبدأ  حوالي الثامنة مساءاً  يحدث خسوف القمر الجزئي عندما يمر القمر عبر شبه   ظل الأرض، ولا يمر سوى جزء صغير منه عبر الظل التام للأرض وخلال هذا النوع من الخسوف يصبح جزء من القمر داكنا أثناء تحركه عبر ظل الأرض (الجزء السفلي من قرص القمر كما سيترائى في مصر).

 

ومن الظواهر التي يمكن رصدها أيضاً خلال هذه الليلة إقتران  القمر للمرة الثانية خلال شهر أكتوبر مع كوكب المشتري (أكبر كواكب المجموعة الشمسية)، حيث نراهما متجاوران في السماء بإتجاه الشرق بعد غروب الشمس ودخول الليل ويظلا بالسماء طوال الليل إلى أن يختفي المشهد في شدة ضوء الشفق الصباحي من جراء شروق الشمس.

 

يشرف على الرصد الفلكي من داخل حديقة متحف الطفل  الدكتور محمد الصادق  مدير مرصد القطامية الفلكي.

 

أشار الدكتور نبيل حلمي، إلى أنه سوف تشمل الأمسية العلمية جولات فى مركز العلوم التابع لـمتحف الطفل، حيث ينطلق الزوار فى رحلة خيالية مثيرةً من القاهرة إلي المريخ للبحث عن حياة جديدة والعودة إلي القاهرة مرة آخري لجعلها قلباً أخضراً يحمينا جميعاً ويحمي كوكبنا، من المعروف أن مركز العلوم يحتوي العديد من المعارض التفاعلية والأنشطة العلمية فى مجالات العلوم المختلفة.

 

خلال الأمسية يمكن أيضاً للزوار دخول القبة السماوية المتنقلة، والتي تعتبر تجربة ترفيهية تعليمية مختلفة تنقل المشاهد إلى زمان ومكان مختلفين من خلال شاشة عرض كبيرة على شكل نصف كره تغطي المشاهد بالكامل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور نبيل حلمي جمعية مصر الجديدة متحف الطفل خسوف جزئي للقمر القمر

إقرأ أيضاً:

دليل الأم الذكية في التعامل مع غضب الأطفال

الغضب من أكثر المشاعر الإنسانية تأثيرا وتعقيدا، ويزداد التحدي عند التعامل مع الأطفال الصغار الذين يفتقرون للقدرة على التعبير عنه بشكل متوازن. قد يجد الأهل أنفسهم أمام مواقف صعبة، مثل غضب طفل في الثالثة من عمره يظهر انزعاجه بملامح عابسة وصوت غاضب. وعلى الرغم من أن هذا السلوك قد يبدو مزعجًا، فإنه يمثل خطوة إيجابية نحو تعلم الطفل كيفية التعبير عن مشاعره دون إيذاء نفسه أو الآخرين.

لماذا يصعب تعليم إدارة الغضب؟

تختلف تجربتنا مع الغضب بناء على تجارب طفولتنا. فقد يكون بعض الآباء قد نشؤوا في بيئات يميل فيها الكبار إلى الانفجار غضبا أو على العكس، تجنبوا إظهاره تمامًا. هذه الخلفية تؤثر على كيفية تعامل الأهل مع غضب أطفالهم، مما يجعلهم يشعرون بعدم الراحة عند مواجهة هذا الشعور لدى أطفالهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟list 2 of 2منصة ألعاب الأطفال "روبلكس" تُحدّث أدوات الرقابة الأبويةend of list

ومع ذلك، إدراك أن الغضب شعور طبيعي يساعد في تغيير هذا التصور. من خلال فهم أن الغضب لا يجب قمعه أو تفجيره، يمكن للأهل تعليم أطفالهم كيفية قبوله والتعامل معه بطرق صحية.

الغضب وتطور الدماغ عند الأطفال

أدمغة الأطفال الصغيرة قادرة على الشعور بالمشاعر القوية، لكنها لم تطور بعد المهارات اللازمة للتحكم بها. الطفل الغاضب غالبًا ما يواجه صعوبة في التعبير عن مشاعره بالكلمات. هذا يعود إلى عدم نضوج أجزاء الدماغ المسؤولة عن المراقبة الذاتية والتعبير.

إعلان

 

كيف تساعدين طفلك؟ 1. التنظيم العاطفي المشترك

عندما يعاني الطفل من مشاعر قوية مثل الغضب، يحتاج إلى مساعدة من البالغين لتهدئة جسمه وعقله. يمكن تحقيق ذلك من خلال الهدوء الجسدي (مثل الجلوس بجانب الطفل أو الإمساك بيده) والتواصل اللفظي الهادئ. على سبيل المثال، يمكنكِ وضع يد طفلك على قلبه لتشجيعه على ملاحظة سرعة نبضاته وتهدئتها.

2. تقبل الغضب كمشاعر مشروعة:

أظهري لطفلك أن الغضب شعور طبيعي ومقبول. يمكنك القول: "أنا أرى أنك غاضب لأنك لم تحصل على ما تريد، وهذا شيء صعب". هذا يعزز لديه الشعور بأنكِ تتفهمين مشاعره، مما يسهل عليه تجاوزها.

3. تعليم إستراتيجيات للتعبير الصحي:

بمجرد أن يهدأ الطفل، شجعيه على وصف ما شعر به وكيف تجاوز تلك المشاعر. يمكن أن يكون ذلك من خلال الرسم، أو الكلمات البسيطة التي تناسب عمره، مثل: "كنت غاضبًا لأنني أردت تلك اللعبة".

نتائج مثبتة

تشير الأبحاث إلى أن تدريب الأطفال على التنظيم الذاتي للمشاعر منذ الصغر ينعكس إيجابيًا على صحتهم النفسية والاجتماعية. أظهرت دراسة نشرت في مجلة "علم النفس التنموي" أن الأطفال الذين يتعلمون إدارة مشاعرهم يطورون مهارات أعلى في حل المشكلات، وتقل لديهم المشكلات السلوكية في المستقبل.

التعامل مع غضب الطفل ليس تحديا فقط، بل هو فرصة لتطوير مهاراته العاطفية. من خلال تقبّل الغضب كعاطفة طبيعية وتعليم الأطفال طرقًا صحية للتعبير عنها، يمكن إعدادهم للتعامل مع مشاعرهم بثقة. كوني نموذجًا إيجابيًا لطفلكِ، ولا تنسي أن الأطفال يتعلمون أفضل من خلال مشاهدتهم لكِ وأنتِ تديرين مشاعركِ بهدوء واتزان. كوني صبورة. فتطوير مهارات التحكم بالمشاعر رحلة طويلة، لكن ثمارها تستحق الجهد.

مقالات مشابهة

  • تعيين الدكتور محمد حلمي رئيسًا لمركز ومدينة قنا خلفًا لتمساح
  • متحف سرسقينفض عنه غبار الحرب ويحتفل
  • دليل الأم الذكية في التعامل مع غضب الأطفال
  • عرض 65 فيلما في الدورة الـ 14 لمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية
  • إيهاب توفيق: كان حلمي أكون معيد تربية فنية وليس مشهور بالغناء
  • رئيس مركز أرمنت يفتح ملف وحدة حماية الطفل ويعزز دورها بالمركز
  • «الثقافة» تشكر الدكتور خالد عبدالجليل على جهوده المتميزة خلال توليه إدارة المصنفات الفنية
  • وزير التعليم يكرم الطلاب الفائزين فى مسابقة ISEF
  • وزير التعليم يكرّم 24 طالبًا فائزًا بمسابقة ISEF الدولية للعلوم والهندسة 2024
  • أحمد حلمي بإطلالة أنيقة مع النجمة التركية توبا