كشفت شركتا “ميتا” و”تيك توك”، حقيقة الاتهامات الموجهة إليهما بشأن “حظر المحتوى المؤيد لفلسطين” على خلفية استمرار الحرب في قطاع غزة، منذ السابع من الشهر الجاري.

وأفادت وسائل إعلام غربية، صباح اليوم الجمعة، أن شركتي “ميتا” ردتا على اتهامات من حكومة ماليزيا بشأن حظر المحتوى المؤيد للجانب الفلسطينيين، خلال الحرب الدائرة في غزة.

وأوضحت “ميتا” التي تمتلك منصة “فيسبوك”، إنه لا صحة لمثل هذه الاتهامات، وأنها لا تتعمد قمع الأصوات على منصتها، في وقت قالت شركة “تيك توك” إن اتهامات كوالالمبور لها بحظر المحتوى المؤيد للفلسطينيين “لا أساس لها من الصحة”.

وأوضح متحدث باسم شركة “تيك توك” أنه “تطبق إرشادات المجتمع بشكل عادل على كل المحتوى الموجود على (تيك توك)”، مضيفا “نحن ملتزمون بتطبيق سياساتنا باستمرار لحماية مجتمعنا”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

كلمات دلالية: المحتوى المؤید تیک توک

إقرأ أيضاً:

ميتا تُحدث تحولا كبيرا..  السماح باستخدام كلمة 'شهيد' على فيسبوك وإنستغرام

ميتا: الشركة قبلت توصية مجلس الإشراف بالسماح باستخدام كلمة "شهيد"

أعلنت شركة ميتا الثلاثاء، عن تعديل سياستها بحيث سيتم اعتبار كلمة "شهيدة" كلمة محايدة، مما سيسمح باستخدامها على منصتي فيسبوك وإنستغرام دون أن يؤدي ذلك بالضرورة إلى إزالة المحتوى. كانت السياسة المتبعة سابقًا تنص على أن كلمة "شهيد" ترتبط بمن تعتبرهم ميتا "إرهابيين"، مما جعل استخدامها مخالفًا للسياسات.

اقرأ أيضاً : تحديث من واتساب.. إجراء مكالمات دون حفظ جهات الاتصال

وأوضح الإعلان أن الشركة قبلت توصية مجلس الإشراف بالسماح باستخدام كلمة "شهيد" في جميع المواقف والحالات، باستثناء المحتوى الذي يخالف سياسة الشركة أو يتضمن واحدة أو أكثر من ثلاثة إشارات عنف. هذه الإشارات تتضمن عرضًا مرئيًا لسلاح أو تسليح، أو تصريحًا يشجع على تسليح أو استخدام السلاح، أو إشارة إلى حدث عنيف معين.

المجلس الإشرافي لشركة ميتا، الذي يضم عضوة إسرائيلية والمديرة العامة السابقة لوزارة القضاء، إيمي بالمر، كان قد أوصى في آذار/مارس الماضي بالسماح باستخدام كلمة "شهيد". وفي رأيه، أشار المجلس إلى أن "نهج ميتا في إدارة المحتوى الذي يشير فيه استخدام عبارة 'الشهيد' إلى الأشخاص الذين تم تعريفهم على أنهم خطرون يقيد بشكل كبير وغير متناسب حرية التعبير".

وأكد المجلس، وهو الهيئة التي تقدم المشورة لميتا بشأن تغييرات السياسة، أن "ميتا كانت تفسر جميع استخدامات كلمة 'شهيد' على أنها تشير إلى الأشخاص الذين حددتهم على أنهم 'خطرون'، وتزيل المحتوى بناءً على ذلك. وعلى الرغم من أن كلمة 'شهيد' تُستخدم أحيانًا بطريقة متطرفة لتمجيد الأشخاص الذين ماتوا أثناء تنفيذ أعمال عنف، إلا أن رد ميتا على هذا التهديد يجب أن يسترشد أيضًا باحترام جميع حقوق الإنسان، بما في ذلك حرية التعبير".

 

مقالات مشابهة

  • “ميتا” مالكة فيسبوك تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”
  • ميتا” تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”
  • ميتا تُحدث تحولا كبيرا..  السماح باستخدام كلمة 'شهيد' على فيسبوك وإنستغرام
  • بشروط.. ميتا تسمح باستخدام كلمة شهيد
  • ميتا تسمح باستخدام كلمة شهيد بشروط
  • الحبس ستة أشهر على شخص “سب الذات الإلهية” في الموصل
  • ميتا تخطط لإطلاق روبوتات المحادثة الآلية على إنستغرام
  • “نيويورك تايمز”: غالانت غير رأيه بشأن جبهة الشمال مع “حزب الله”
  • “زين” تتعاون مع Spotify لتقديم عرضٍ جديد
  • حزب بارزاني:اتهام حزبنا بتزوير الانتخابات المقبلة تأكيد على فوزنا “الساحق”