كشفت شركتا “ميتا” و”تيك توك”، حقيقة الاتهامات الموجهة إليهما بشأن “حظر المحتوى المؤيد لفلسطين” على خلفية استمرار الحرب في قطاع غزة، منذ السابع من الشهر الجاري.

وأفادت وسائل إعلام غربية، صباح اليوم الجمعة، أن شركتي “ميتا” ردتا على اتهامات من حكومة ماليزيا بشأن حظر المحتوى المؤيد للجانب الفلسطينيين، خلال الحرب الدائرة في غزة.

وأوضحت “ميتا” التي تمتلك منصة “فيسبوك”، إنه لا صحة لمثل هذه الاتهامات، وأنها لا تتعمد قمع الأصوات على منصتها، في وقت قالت شركة “تيك توك” إن اتهامات كوالالمبور لها بحظر المحتوى المؤيد للفلسطينيين “لا أساس لها من الصحة”.

وأوضح متحدث باسم شركة “تيك توك” أنه “تطبق إرشادات المجتمع بشكل عادل على كل المحتوى الموجود على (تيك توك)”، مضيفا “نحن ملتزمون بتطبيق سياساتنا باستمرار لحماية مجتمعنا”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

كلمات دلالية: المحتوى المؤید تیک توک

إقرأ أيضاً:

“التعاون الإسلامي” ترحّب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة التعاون معها

رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن ” التعاون بين الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي”، معربة عن امتنانها للدول التي تبنت القرار ودعمته، الأمر الذي يؤكد التزام هذه الدول بقضايا السلم والأمن والتعاون الدولي.

ويركز القرار، الذي اعتمد بالإجماع، على عدة قضايا من بينها الأهداف المشتركة وجهود التعاون التي تبذلها منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة في مواجهة التحديات على المستوى الدولي، والتزام المنظمتين بمنع النزاعات وبناء وحفظ السلام، وإعادة التأهيل عقب انتهاء النزاعات، وتعزيز ثقافة السلام, ويشمل ذلك معالجة القضايا ذات التأثير على المجتمعات المسلمة على المستوى الدولي، مع التركيز بصورة خاصة على الحوار بين الأديان ومبادرات التعاون.

ويشدد القرار على الرغبة في التعاون عن كثب بين منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة في عديد المجالات، وأهمية الشراكة بين المنظمتين في الدفع بعملية السلام في الشرق الأوسط ومكافحة التعصب والتمييز القائم على الدين والمعتقد، ومواجهة التطرف العنيف، والدعوة إلى مزيد من التعاون بشأن قضايا مثل مكافحة الإرهاب وجهود الوساطة لفض النزاعات.

اقرأ أيضاًالعالمبايدن: حماس ترفض صفقة غزة حاليا

وجددت منظمة التعاون الإسلامي، دعوتها للمجتمع الدولي من أجل تعزيز جهوده لتنفيذ قرار الأمم المتحدة بشأن القضية الفلسطينية، داعية إلى الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني في إنشاء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وأكدت الأهمية المتزايدة للشراكة بين منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة، وإدراك القيمة الإستراتيجية لهذه الشراكة في معالجة الأزمات سواءً الناشئة أو التي طال أمدها، في ظل ما تشهده الساحة الدولية حاليًّا من نزاعات.

مقالات مشابهة

  • مجموعة السلام العربي تدعم قرار «الجنائية الدولية» باعتقال نتنياهو وجالانت وتطالب بتوسيع الاتهامات ضدهما
  • خبير قانون دولي: قرار اعتقال نتنياهو وجالانت انتصار لفلسطين.. ولا يسقط بالتقادم
  • مجموعة “روشن” تعقد “منتدى روشن لسلاسل الإمداد” وتوقع عدة مذكرات تفاهم مع الموردين المتميزين
  • “الاتحاد للشحن ” تمدد شراكتها مع “الصناعة” لتقديم أسعار مخفضة لشركات “المحتوى الوطني”
  • برعاية حاكم الشارقة.. الجامعة القاسمية تطلق مؤتمرها الدولي حول صناعة المحتوى بالشراكة مع “وام”
  • “فيتو أمريكي” بمجلس الأمن ضد قرار وقف النار في غزة
  • هيئة المحتوى المحلي وبرنامج “صنع في السعودية” يُطلقان “الفئة الذهبية”
  • وزير النقل يطلق برنامج المحتوى المحلي “أساسات”
  • “التعاون الإسلامي” ترحّب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة التعاون معها
  • رضوى الشربيني وابنتها تمارة تكشفان حقيقة عودة والدتها إلى زوجها وتردان على الشائعات