RT Arabic:
2024-07-01@23:56:00 GMT

خطط أمريكية لزوال دولة إسرائيل قبل نهاية العام 2030

تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT

خطط أمريكية لزوال دولة إسرائيل قبل نهاية العام 2030

تحت هذا العنوان أعلاه، نشرت "برافدا رو" مقالا ركز على اهتمام العالم على القتال الدائر بين إسرائيل وقطاع غزة.

وجاء في المقال: 

صرح بذلك الخبير العسكري والمستشار السابق للأمين العام للأمم المتحدة وعضو لجنة نزع السلاح التابعة للأمم المتحدة إيغور نيكولين لـ "برافدا رو"، وقال:

لدي شعور بأن وراء هذه القصة برمتها تدبير إسرائيلي.

هذا تقريبا ما حدث في 11 سبتمبر. لأن مثل هذا الفشل لأجهزة المخابرات الإسرائيلية مستحيل من دون أمر من الأعلى.

يشاركك العديد من الخبراء رأيك: من الملائم جدًا حل القضية الفلسطينية بضربة واحدة. ومن أجل دعم تل أبيب في هجوم محتمل على إيران، وصلت السفن الحربية الأمريكية وأربعة آلاف من مشاة البحرية إلى إسرائيل، أليس كذلك؟

هذه سياسة الولايات المتحدة المعروفة. ولكن هنا لم تظهر الولايات المتحدة وحدها في المياه، بل ظهرت الصين أيضًا. لذا فإن الوضع ليس سهلاً. يمكن لإسرائيل أن تفوز بحرب خاطفة. وإذا استمرت الحرب لفترة طويلة، فإن وجود إسرائيل سيصبح موضع شك. لن تتمكن من النصر في حرب طويلة. كل الحروب التي انتصرت فيها كانت سريعة.

هذا على الأرجح هو السبب وراء محاولتهم جر الولايات المتحدة إلى هنا. ولكن لماذا يجب على الأمريكيين أن يبدؤوا حرباً جديدة في الشرق الأوسط؟

إنهم ينتهجون سياسات العولمة. ويريد أنصار العولمة تدمير جميع الدول القومية، بما في ذلك إسرائيل. ولهذا السبب يخلق أنصار العولمة الأزمات. ووفقاً لخططهم، بحلول العام 2030 تقريباً، لا ينبغي أن تكون إسرائيل على الخريطة. ويجب على جميع اليهود الانتقال إلى أراضي ما يعرف الآن بأوكرانيا وروسيا والولايات المتحدة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

إقرأ أيضاً:

حزب الله تلقى تحذيراً جديداً.. تقريرٌ يكشف مضمونه!

ذكرت وكالة "أسوشتييد برس" في تقرير لها، مساء اليوم السبت، أن الوسطاء الأمريكيين والأوروبين والعرب يضغطون لمنع تطور الإشتباكات عند الحدود بين إسرائيل ولبنان إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط كان العالم يخشاها منذ أشهر.

وتضاءلت الآمال في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الصراع الإسرائيلي مع حماس في غزة من شأنه أن يهدئ الهجمات التي يشنها حزب الله في لبنان وغيره من المجموعات المتحالفة مع إيران.   ووفقاً للوكالة، فإن المسؤولين الأميركيين والأوروبيين يوجهون تحذيرات إلى حزب الله بشأن مواجهة القوة العسكرية لإسرائيل ، كما يقول دبلوماسيون حاليون وسابقون.

ويحذر المسؤولون الحزب من أنه "لا ينبغي له أن يعتمد على قدرة الولايات المتحدة أو أي جهة أخرى لصد القادة الإسرائيليين إذا قرروا تنفيذ خطط قتالية جاهزة لشن هجوم على لبنان، كما أنه لا ينبغي لحزب الله أن يعتمد على قدرة مقاتليه على التعامل مع أي شيء قد يأتي بعد ذلك"، بحسب ما ذكرت "أسوشتييد برس".   وتابع التقرير: "على جانبي الحدود اللبنانية، يبدو أن الضربات المتصاعدة بين إسرائيل وحزب الله، أحد أفضل القوات المقاتلة تسليحاً في المنطقة، قد توقفت على الأقل خلال الأسبوع الماضي. وبينما لا تزال الضربات اليومية تقصف المنطقة الحدودية، فإن التحول الطفيف قدم الأمل في تخفيف المخاوف المباشرة، الأمر الذي دفع الولايات المتحدة إلى إرسال سفينة هجومية برمائية مع قوة استكشافية من مشاة البحرية للانضمام إلى السفن الحربية الأخرى في المنطقة على أمل ردع صراع أوسع نطاقاً".   يقول جيرالد فايرستاين، وهو دبلوماسي أميركي كبير سابق في الشرق الأوسط، إنه ليس من الواضح ما إذا كانت إسرائيل أو حزب الله قد قررا تقليص الهجمات لتجنب إشعال فتيل غزو إسرائيلي للبنان. وعلى الرغم من ثبات وتيرة الأعمال الحربية الأسبوع الماضي، "يبدو أن الإسرائيليين ما زالوا يرتبون أنفسهم على أمل اندلاع نوع من الصراع... صراع مختلف تماماً"، على حد قوله. كذلك، يلفت التقرير إلى أن إيران لا تظهر أي علامة على رغبتها في الحرب الآن، لكنها ترى أن حزب الله يمكن أن يجرها إليها.   ومؤخراً، قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة أمس الجمعة إنه إذا شرعت إسرائيل في "عدوان عسكري شامل" على لبنان "فسوف تندلع حرب إبادة".

وهنا، يقول فايرشتاين: "من الواضح أنه إذا بدا أن الأمور تتجه نحو الأسوأ بالنسبة للإسرائيليين، فإن الولايات المتحدة سوف تتدخل، ولا أعتقد أنهم سوف يرون أي بديل لذلك".

وقال الجنرال سي كيو براون، رئيس هيئة الأركان المشتركة، إنه بينما ساعدت الولايات المتحدة إسرائيل في إسقاط وابل من الصواريخ والطائرات بدون طيار الإيرانية في نيسان، فمن المحتمل ألا تقوم الولايات المتحدة بمساعدة الدفاع الإسرائيلي ضد أي هجمات أوسع نطاقاً لحزب الله .   كذلك، لفت بروان إلى أنه "من الصعب صد الصواريخ قصيرة المدى التي يطلقها حزب الله بشكل روتيني عبر الحدود".   وبحسب الوكالة، فإن الجيش الإسرائيلي منهك بعد حرب دامت تسعة أشهر تقريباً في غزة، ويمتلك حزب الله ترسانة تقدر بنحو 150 ألف صاروخ وقذيفة قادرة على ضرب أي مكان في إسرائيل. وفي الوقت نفسه، تعهد زعماء إسرائيل بإطلاق مشاهد دمار على غرار ما حدث في غزة على لبنان إذا اندلعت حرب شاملة.

ولم ينجح كبير مستشاري البيت الأبيض، آموس هوكشتاين حتى الآن في إقناع "حزب الله" وإسرائيل بوقف الهجمات.

ويشارك في الوساطة أيضا الفرنسيون، الذين تربطهم علاقات بلبنان بوصفهم القوة الاستعمارية السابقة، وأوروبيون آخرون، إلى جانب القطريين والمصريين.   وألقى مسؤولون في البيت الأبيض باللوم على حزب الله في تصعيد التوترات، وقالوا إنه يدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، كما أبلغت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن الإسرائيليين أن فتح جبهة ثانية ليس في مصلحتهم.   أحد المسؤولين الأميركيين تحدث شرط عدم الكشف عن هويته، أعرب عن غضبه من موقف الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله الذي يقول إن إسرائيل ستشهد نهاية لهجمات حزب الله من خلال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع حركة "حماس" في غزة.

لكن المسؤول أقر أيضًا بأن اتفاق وقف إطلاق النار بعيد المنال في غزة من شأنه أن يقطع شوطاً طويلاً في تهدئة التوترات على الحدود الإسرائيلية اللبنانية. (أسوشييتد برس)

   

مقالات مشابهة

  • أمريكا.. أكبر دولة مدينة في تاريخ العالم!
  • الذهب يستقر وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة
  • مستشار رئاسي أمريكي سابق يقترح على أوكرانيا بديلا لحلف "الناتو"
  • مستشار رئاسي أمريكي سابق يقترح على أوكرانيا بديلا سريا لحلف "الناتو"
  • الحرب بين إسرائيل وحزب الله قد تلتهم الشرق الأوسط
  • حرب غزة ترفع صافي التزامات إسرائيل المالية
  • مصادر عسكرية تكشف ما وراء تمادي الحوثيين في التصعيد العسكري ضد الولايات المتحدة وبريطانيا
  • حزب الله تلقى تحذيراً جديداً.. تقريرٌ يكشف مضمونه!
  • منصة إكس تحطم الرقم القياسي لمرات الاستخدام في الولايات المتحدة
  • حين يتصادم المشروع الوطني مع الاستعماري