قال النائب محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، إن مصر لن يثنيها في دعمها للقضية الفلسطينية مثل إطلاق صاروخ على طابا، مشددًا على أنها دفعت الكثير من أجل القضية من الناحية الاقتصادية والسياسة والعسكرية، فمصر بموقفها الحالي هي الطرف الأكثر صراحة وجرأة وشجاعة.

وأضاف «مسلم»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنه يجب على كل مصري أن يكون فخورًا ببلاده ورؤيتها، وهي تقود المنطقة العربية لقمة القاهرة للسلام، وغيرها من المبادرات للحصول على الحق الفلسطيني وإنقاذ القضية الفلسطينية من التصفية أيضاً.

وتابع رئيس مجلس إدارة جريدة «الوطن»، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، أن القيادة المصرية غير منفعلة، وعند التأكد من مصدر الصاروخ المرسل إلى طابا ستتخذ إجراءات دبلوماسية سياسية وستحذر بقوة من تكرار مثل هذه الأفعال مره أخرى، مشيرًا إلى أنه إذ كان الصاروخ من جهة دولة الاحتلال (إسرائيل) فهو يدل على عدم التريث، ووجود حالة من الخلل داخل المجتمع الإسرائيلي جراء ما حدث بيوم 7 أكتوبر، ووجود خلافات حول حرب غزة، والقرار الأصعب الذي ستتخذه مصر حاليًا هو التحري والتأكد من المعلومات ثم التصعيد السياسي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مسلم الاحتلال التصعيد السياسي الحق الفلسطيني السياحة

إقرأ أيضاً:

شاهد/ السيد القائد مخاطبا ملياري مسلم: متى ستجاهدون؟

 

السيد القائد مخاطباً أمة الملياري مسلم:
متى ستجاهدون؟!#سيد_القول_والفعل#التصعيد_بالتصعيد#لن_نترك_غزة pic.twitter.com/55jTf55oqG

— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) April 4, 2025

مقالات مشابهة

  • بعد أشهر من أزمة دبلوماسية بين البلدين.. فرنسا والجزائر هل تتفقان؟
  • رئيس جامعة الأزهر يهنئ محمد حسين محمود لتعيينه رئيسا لجامعة طنطا
  • خدمة أهلا بمطار القاهرة الدولي.. استمتاع بالوقت والراحة الكاملة
  • «أستاذ علوم سياسية»: زيارة ماكرون إلى القاهرة قد تفتح باباً لخطة تهدئة ثلاثية «فيديو»
  • عرض خليجي لخطف نجم الزمالك
  • بيراميدز يغادر القاهرة لمواجهة الجيش الملكي المغربي بدوري أبطال إفريقيا
  • بعد احتلال إسرائيل في رفح الفلسطينية.. أستاذ علوم سياسية يحلل المشهد الحالي في سيناء
  • شاهد/ السيد القائد مخاطبا ملياري مسلم: متى ستجاهدون؟
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية السنغال بذكرى يوم استقلال بلاده
  • إطلاق 27 قمراًً جديداً من ستارلينك إلى الفضاء