طرحت شبكة نتفليكس الإعلان الترويجي الرسمي للموسم السادس الختامي من مسلسل The Crown، والذي قوبل بهجوم كبير من المشاهدين.

 

 

 

وتقول ديلي ميل، أن الإعلان الترويجي تظهر به شخصية الأميرة ديانا كشبح يلاحق الشخصيات في المسلسل، الأمر الذي اثار الانتقادات ضد صناعه، راغبين في احترام ذكرى الأميرة الراحلة.

 

 

  تفاصيل عن العمل    

 

 

ومسلسل التاج، بدأ عرضه عبر منصة نتفليكس للبث الرقمي، وهو من اعمال نتفليكس الاصلية ومن اضخم المسلسلات من حيث الانتاج.

 

 

المسلسل، يروي قصة الاسرة الملكية في بريطانيا، منذ تولي الملكة اليزابيث للحكم، وبداية عرض موسمه الأول كانت في عام 2016.

 

 

وعبر مواسمه المتعاقبة، جسد شخصية الملكة اليزابيث بجانب اميلدا ستاونتون، النجمة الشابة كلير فوي، التي جسدت شخصية الملكة في المواسم الأول والثاني.

 

 

 

 

من بعد ذلك في الموسم الثالث والرابع، جسد شخصية الملكة، النجمة الحاصلة على الأوسكار أوليفيا كولمان.

 

 

وكل من الموسم الخامس والسادس، سيشهد تجسيد اميلدا ستاونتون لشخصية الملكة، بمشاركة مجموعة مميزة من الفنانين في ادوار البطولة.

 

 

من ضمنهم اليزابيث ديبكي، التي تجسد شخصية الأميرة ديانا، والموسم السادس، من المقرر أن يشهد احداث وفاة الأميرة ديانا، على أن يتم طرحه للعرض عبر منصة نتفليكس، نهاية عام 2023 الجاري.

 

 

وصناع المسلسل سبق لهم التصريح بأنه قد لا يستمر في سرد الأحداث حتى وفاة الملكة اليزابيث.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأميرة ديانا مسلسل The Crown نتفليكس هوليوود

إقرأ أيضاً:

تايلاند تُرحّل عشرات الأويغور قسراً إلى الصين وسط انتقادات حقوقية

في خطوة أثارت استنكاراً حقوقياً واسعاً، رحّلت السلطات التايلاندية قسراً مجموعة من الأويغور إلى الصين بعد احتجازهم تعسفياً لمدة عشر سنوات.

ووفقاً لتقرير نشرته "هيومن رايتس ووتش" على صفحتها على منصة "إكس"، فقد غادرت طائرة تابعة لشركة "طيران جنوب الصين" بانكوك في الساعات الأولى من يوم 27 فبراير/شباط الماضي، متوجهة إلى مدينة كاشغر في إقليم شينجيانغ الصيني، وعلى متنها ما لا يقل عن 40 رجلاً من الأويغور الذين فروا من الصين قبل أكثر من عقد.

وكان هؤلاء الرجال من بين مئات الأويغور الذين حاولوا الهروب من الصين عام 2014 عبر جنوب شرق آسيا. وبينما وصل بعضهم إلى تركيا، احتجزت السلطات التايلاندية آخرين في مراكز احتجاز المهاجرين. وفي عام 2015، رحّلت تايلاند قسراً أكثر من 100 رجل أويغوري إلى الصين، مما أثار انتقادات دولية.

وأدانت "هيومن رايتس ووتش"، قرار تايلاند بإعادة الأويغور قسراً، معتبرة أنه انتهاك لمبدأ "عدم الإعادة القسرية"، الذي ينصّ على عدم ترحيل الأفراد إلى دول قد يواجهون فيها الاضطهاد أو التعذيب.

ويأتي هذا الترحيل رغم مناشدات دولية وتحذيرات من أن العائدين قد يواجهون السجن أو أسوأ من ذلك. وتستمر الصين في نفي ارتكابها انتهاكات ضد الأويغور، في حين تصف عمليات الترحيل بأنها "إجراءات لمّ شمل أسرية".

وتسلّط هذه الخطوة الضوء مجدداً على معاناة الأويغور في الشتات، وسط اتهامات للمجتمع الدولي بالتقاعس عن حمايتهم، مما يترك عشرات الآلاف منهم عالقين بين مطرقة الاضطهاد في الصين وسندان الصمت الدولي.

قضية الأويغور.. جذور الصراع والتصعيد

ويعود النزاع حول وضع الأويغور إلى العقود الأولى من القرن العشرين، حيث كان إقليم شينجيانغ ـ الذي يطلق عليه الأويغور اسم "تركستان الشرقية" ـ يتمتع بحكم ذاتي محدود قبل أن تفرض الصين سيطرتها الكاملة عليه عام 1949.

طوال العقود التالية، اتبعت السلطات الصينية سياسات تهدف إلى دمج الأويغور قسراً في الثقافة الصينية، حيث شملت حملات قمع ديني وثقافي، وتقييد ممارسة الشعائر الإسلامية، بالإضافة إلى توطين أعداد كبيرة من عرقية الهان الصينية في الإقليم، مما أدى إلى تراجع نسبة الأويغور في شينجيانغ بشكل كبير.

تصاعدت التوترات في أوائل القرن الحادي والعشرين، خاصة بعد أحداث العنف الدامية في أورومتشي عام 2009، حيث اندلعت احتجاجات واسعة قُتل فيها المئات، مما أدى إلى فرض السلطات الصينية مزيداً من القيود الأمنية على الإقليم.

وفي عام 2017، بدأت الصين حملة "القضاء على التطرف"، والتي تضمنت احتجاز ما يقدر بمليون شخص من الأويغور وغيرهم من المسلمين التُرك في معسكرات اعتقال ضخمة. ووفقاً لمنظمات حقوقية وتقارير دولية، يتعرض المحتجزون هناك لانتهاكات جسيمة، تشمل العمل القسري، والتعذيب، والانفصال القسري عن عائلاتهم، والضغط لترك معتقداتهم الدينية.


مقالات مشابهة

  • فيديو يثير الجدل في فرنسا.. برج إيفيل يرتدي الحجاب
  • النجم أحمد أمين فى حوار لـ«البوابة»: أحببت شخصية «النص» أكثر من حقبته الزمنية رغم جمالها.. لا يهم ماذا كنت بل كيف أصبحت اليوم.. لا أريد الحياة في غير زماني سأعيش الحاضر وهذا من قلبي
  • دستور سوريا المؤقت الجديد.. خطوة واعدة أم تركيز للسلطة؟.. معظم الصلاحيات فى يد الشرع رغم الإعلان عن مبدأ الفصل بين السلطات
  • انتقادات لـمشاريع السوداني في سنجار: لا تعالج الضرر والأفضل تعويض السكان
  • تايلاند تُرحّل عشرات الأويغور قسراً إلى الصين وسط انتقادات حقوقية
  • مؤلف «الكابتن»: العمل يتناول 18 شخصية من عالم الأرواح.. ويمزج بين الرعب والكوميديا
  • مؤلف مسلسل الكابتن: العمل يتناول 18 شخصية من عالم الأرواح
  • جدل واسع حول الإعلان الدستوري الجديد في سوريا: ترحيب حذر وانتقادات لاذعة
  • فيلم المومياء مبالغ فيه .. عمرو سلامة يثير الحدل بتصريحاته
  • أكراد سوريا يتظاهرون للاحتجاج على الإعلان الدستوري الجديد (شاهد)