«المهام الخاصة» بطل اللياقة والتحدي للرجال
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
فاز فريق قطاع المهام الخاصة بالمركز الأول، في اللياقة والتحدي للرجال بالمجموع العام، ضمن درع مدير عام شرطة أبوظبي للموسم السادس، والتي أقيمت على شاطئ الحديريات في أبوظبي، ونادي أبوظبي للكريكت، بمشاركة 42 لاعباً من مختلف القطاعات الشرطية، وأحرز قطاع الأمن الجنائي المركز الثاني، وحصلت أكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية على المركز الثالث.
وتوج العميد محمد ضاحي الحميري نائب مدير قطاع العمليات المركزية بشرطة أبوظبي الفائزين، مؤكداً اهتمام شرطة أبوظبي بتنظيم مثل هذه الرياضات والمنافسات بين منتسبيها لتنمية مواهبهم الرياضية ورفع لياقتهم البدنية.
وحضر التتويج العميد عصام عبدالله آل علي مدير مركز التربية الرياضية الشرطية، مؤكداً أهمية هذه المنافسات الرياضية لمنتسبي الشرطة، لما لها من دور كبير في غرس الثقة بالنفس، حيث شهدت منافسات كبيرة بين المشاركين في المسابقات التي استمرت لمدة ثلاثة أيام، وتضمنت 4 تمارين، وهي الجري لمسافة 5 كيلومترات، والسباحة، وتمرين المحطات، وتضمن 5 محطات بتمارين مختلفة وبين كل محطة وأخرى جري 400 متر، وشمل أيضاً تمارين الكروس فيت في اليوم الأخير.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي شرطة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الباكستاني العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سموه، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.