عاجل : الاحتلال يقر بمقتل أحد جنوده في طوفان الأقصى وارتفاع العدد إلى 310
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
سرايا - أقر جيش الاحتلال، الجمعة، بمقتل أحد جنود متأثرا بإصابته خلال عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
وأعلن جيش الاحتلال تحت بند سُمح بالنشر، أن الرقيب شوهام موشيه بن هروش 20 عاما من لواء الناحال، قتل متأثرا بجراحه بعد إصابته بتاريخ 7 تشرين الأول/ أكتوبر في غلاف غزة.
وارتفع عدد قتلى جيش الاحتلال إلى 310 من أصل 1400 قتيل منذ بداية طوفان الأقصى، وفق ما أعلنت هيئة إذاعة جيش الاحتلال.
إقرأ أيضاً : إيران لبايدن" إذا استمرت الحرب في غزة فلن تسلموا من النار"إقرأ أيضاً : 5 اصابات بسقوط صاروخ في طابا المصرية - صور إقرأ أيضاً : 3 شهداء و12 إصابة إثر اقتحام قوات الاحتلال مدينة جنين فجر الجمعة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال اصابات إيران مدينة إصابة غزة الاحتلال جنين جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عشرات آلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى المبارك
يمانيون../ أدى عشرات آلاف المصلين صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم حصار قوات العدو الإسرائيلي مدينة القدس والبلدة القديمة والمسجد.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، أن عشرات آلاف المصلين أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، وصلاة الغائب على أرواح شهداء قطاع غزة والضفة الغربية.
وفرضت قوات العدو حصارًا حول مداخل القدس والبلدة القديمة والمسجد، وانتشرت بكثافة في شوارع وطرقات المدينة.
ومنعت القوات الشبان من الوصول إلى الأقصى، بعد توقيفهم على الحواجز وتحرير هوياتهم وفحصها، في محيط البلدة القديمة والمسجد المبارك.
وأجبرت المبعدين عن المسجد على مغادرة طريق المجاهدين بالقرب من باب الأسباط، ومنعتهم من أداء صلاة الجمعة في المكان.
وفي السياق، نصبت شرطة الاحتلال الحواجز الحديدية في محيط البلدة القديمة وبواباتها ومداخل الأقصى، وأوقفت المصلين وفتشت أغراض وحقائب عدد منهم، واعتدت على مسن عند مدخل باب الأسباط.
وقال خطيب الجمعة الشيخ محمد سرندح: “لن يضام أهل فلسطين المحاصرين، وهم ضيوف الله، ولن يضام المسجد الأقصى وهو في كنف الله، ولن يدوم الظلم في بيت المقدس وهو معراج رسول الله، ولن يهان المرابطون وهم عباد الله”.
وأكد أن الولاء يعني نصرة إخوانك المؤمنين، ونصرة المسرى والمحاصرين والمظلومين والمقهورين.
وأضاف “خرجت في الأمة أبواق هدامة فجعلت الولاء للقومية مقدم على الولاء لله سبحانه وتعالى ورسوله والمؤمنين، نسيت ولاءها لله ومقدساتها، وهدف الغرب الحاقد أن يبتعد المسلمون عن الولاء للدين الواحد”.
وأكد أن قضية المسلمين واحدة لا فرق بين غربي وشرقي، و”عند وجود الفتن والبلاء زاد الصراع بين الحق والباطل”.
وتابع أن “الولاء لله ليس بألفاظ الشجب والاستنكار، وليس بالبيانات الرنانة، فالولاء لله حفظ كرامة الأمة وأبنائها”.