3 طرق “تقي” من سرطان الثدي
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
يُعد سرطان الثدي من الأمراض الخطيرة التي تهدد النساء، خاصةً بعد بلوغ سن الثلاثين، لذا وجب الوقاية منه عبر اتباع مجموعة من العادات الضرورية.
وتكمن طرق الوقاية من سرطان الثدي وفقاً للمجلس الصحي لدول مجلس التعاون الخليجي، في الحفاظ على النشاط البدني لمدة 30 دقيقة على الأقل يومياً، والوزن الصحي، مع الحرص على إرضاع الطفل، كون الرضاعة الطبيعية تساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.
وتتضمن عوامل الإصابة بسرطان الثدي، التقدم في العمر والطفرات الجينية لدى بعض النساء اللاتي ورثن تغيرات “طفرات” في جينات معينة، مثل BRCA1 وBRCA2، والبلوغ المبكر قبل سن 12، وبدء انقطاع الطمث بعد سن 55 يعرض النساء لهرمونات لفترة أطول، ما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
ويأتي في قائمة العوامل، التاريخ الشخصي للإصابة بسرطان الثدي أو بعض أمراض الثدي غير السرطانية، والتاريخ العائلي للإصابة بسرطان الثدي أو المبيض، والتاريخ الإنجابي والتعرض السابق للعلاج الإشعاعي، وبعض أنواع الأدوية الهرمونية، وزيادة الوزن أو السمنة، وقلة النشاط البدني.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الكشف المبكر عن سرطان الثدي سرطان الثدي بسرطان الثدی سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
نصائح للوقاية من سرطان الثدي.. 4 نصائح مهمة
كانت هناك زيادة مثيرة للقلق في حالات سرطان الثدي بين النساء الشابات، مع تشخيص متزايد في العشرينات والثلاثينات من العمر.
وتساهم عوامل مثل التغيرات في نمط الحياة، وبداية الدورة الشهرية المبكرة، وتأخر الحمل في هذا الاتجاه، كما يعد زيادة الوعي والتدابير الصحية الاستباقية أمرًا بالغ الأهمية لهذه الفئة الديموغرافية.
نصائح للوقاية من سرطان الثدييمكن للفتيات اتخاذ خطوات استباقية لتقليل المخاطر التي يتعرضن لها:
- الوعي الذاتي بالجسم: إجراء فحوصات ذاتية منتظمة والوعي بتغيرات الثدي.
- أسلوب حياة صحي: حافظ على نظام غذائي متوازن، ومارس التمارين الرياضية بانتظام، وتجنب الكحول، وحافظ على وزن صحي.
- تنظيم الأسرة: فكري في الحمل قبل سن 35 عامًا إن أمكن.
- الاستشارة الوراثية: إذا كان هناك تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي أو عوامل الخطر الأخرى، فاطلبي الاستشارة الوراثية وفكري في الفحص المبكر.
ويجب فهم الأسباب والأعراض والتدابير الوقائية لسرطان الثدي يمكّن الأفراد من تولي مسؤولية صحتهم.
ويلعب الاكتشاف المبكر من خلال الفحص والوعي الذاتي دورًا حاسمًا في تحسين نتائج العلاج والحد من تأثير هذا المرض.
من خلال تبني أنماط حياة صحية وطلب المشورة الطبية في الوقت المناسب، يمكن للأفراد تقليل المخاطر بشكل كبير وتعزيز صحة الثدي طوال حياتهم.