صحيفة الاتحاد:
2024-11-15@23:41:40 GMT

إكس تختبر إجراء مكالمات صوتية ومرئية

تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT

تُجري شبكة التواصل الاجتماعي "إكس" ("تويتر" سابقاً) اختبارات على إضافة أداة تتيح إجراء مكالمات صوتية ومرئية، على ما أفاد مالكها إيلون ماسك في منشور الأربعاء، في خطوة إضافية نحو جعل المنصة "تطبيقاً شاملاً" متنوع الخدمات. 

وكتب الملياردير في تعليق على منشور من مستخدم يُدعى "دوج ديزاينر" (DogeDesigner) يشرح فيه كيفية تفعيل هذه الميزة "إنها النسخة الأولية لمكالمات الفيديو والصوت على "إكس"، 

وأعلن رئيس "تيسلا" و"سبايس إكس" في يوليو الفائت تغيير اسم "تويتر" إلى "إكس"، تعبيراً عن تصميمه على إحداث انعطافة للشركة التي اشتراها في 27 أكتوبر 2022.


وبدا أن خيار إجراء المكالمات متاح حصراً في الوقت الراهن للمشتركين في خدمة "بلو" الذين يستطيعون من ضمن الامتيازات الممنوحة لهم الإفادة من المنتجات الجديدة خلال مرحلة اختبارها. 

أخبار ذات صلة مكالمات صوتية ومرئية على «إكس» منصة "إكس" تفرض رسوماً على المستخدمين الجدد

وجاء في لقطة الشاشة التي نشرها "دوج ديزاينر" على حسابه: "ارتقوا بالمراسلة إلى المستوى التالي من خلال مكالمات الصوت والفيديو. بادروا إلى تفعيل الخيار ثم حددوا بمن تريدون استخدامه معهم: الأشخاص المُدرجون في دفتركم للعناوين، الأشخاص الذين تتابعونهم، المستخدمون الموثقون".

وأعلن ماسك في أغسطس الفائت أن الوظيفتين الجديدتين ستكونان متوافرتين على الأجهزة العاملة بـأنظمة "أندرويد" و"آي أو إس"، إضافة إلى أجهزة "ماك" والكمبيوتر الشخصي (بي سي)، ولا يحتاج استخدامها إلى رقم هاتف. ووصف "إكس" بأنها "دليل الهاتف العالمي".
 
 

 

المصدر: آ ف ب

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: منصة إكس مواقع التواصل الاجتماعي تويتر

إقرأ أيضاً:

الصين تختبر مواد تحضيرا لبناء قاعدتها على القمر

تحاول الصين بناء قاعدة على القمر باستخدام طوب مصمم بمادة مبتكرة أرسلتها إلى الفضاء لإجراء اختبارات عليها.
هذه اللبنات التي تُصنع على الأرض من مكونات تحاكي تربة القمر، ستُنقل إلى محطة الفضاء الصينية "تيانغونغ" ("القصر السماوي") بواسطة مركبة الشحن "تيانتشو-8" التي من المقرر إطلاقها مساء الجمعة عند الساعة 23,13 (15,13 ت غ).
واستثمرت الصين مليارات الدولارات في برنامجها الفضائي في العقود الأخيرة للحاق بالولايات المتحدة وروسيا. وتأمل في إرسال رائد فضاء إلى القمر قبل عام 2030 وبناء قاعدة دولية هناك بحلول عام 2035.
وستُخضَع عينات عدة من الطوب، ذات التركيبات المختلفة، لظروف قاسية مماثلة لتلك التي تسود على القمر.
وقال تشو تشنغ الأستاذ في جامعة هواتشونغ للعلوم والتكنولوجيا في ووهان (وسط الصين)، الذي صنع فريقه من الباحثين قطع الطوب "سيتعلق الأمر بشكل أساسي بتعريضها للفضاء".
وأضاف "سنضعها خارج المحطة الفضائية ونتركها هناك مع تعريضها للعوامل الجوية" من أجل "رؤية ما إذا كان أداؤها يتدهور أم لا".
ومن المعروف أن أي مادة موجودة على القمر تواجه ظروفا قاسية، بما يشمل درجة الحرارة التي يمكن أن تختلف بشكل كبير، ومن المحتمل أن تتراوح بين 180 درجة فوق الصفر و190 درجة تحت الصفر.
- "أقل تكلفة بكثير"
وبما أن القمر غير محمي بغلاف جوي، فإنه يتعرض لكمية كبيرة من الإشعاع الكوني والنيازك الدقيقة. ويمكن للزلازل القمرية أيضا أن تُضعف الهياكل المبنية على أرضه.
طور تشو تشنغ وزملاؤه تقنية لصنع أنواع مختلفة من الطوب من المواد المتوفرة على الأرض، بما في ذلك البازلت.
وهي مستوحاة من المواد التي جمعها المسبار الصيني "تشانغي 5" (Chang'e 5)، والذي كان في نهاية عام 2022 أول مهمة في العالم منذ أربعة عقود لاستعادة التربة القمرية.
هذا الطوب، ذو اللون الأسود، أكثر مقاومة بثلاث مرات من الطوب العادي ويمكن أن تتداخل قطعه بعضها ببعض، ما يتيح تجنب استخدام المادة الرابطة التي قد تشكل تحديا على القمر، بحسب تشو تشنغ.
كما صمم الفريق روبوتا للطباعة ثلاثية الأبعاد لتشييد مساكن.
وأوضح تشو تشنغ أن "الهدف في المستقبل هو استخدام الموارد الموجودة في الموقع، والتربة القمرية (...) لتنفيذ أنواع مختلفة من الإنشاءات".
ويقول جاكو فان لون أستاذ الفيزياء الفلكية في جامعة كيل البريطانية إن تصنيع الطوب مباشرة على القمر "أمر يتعين تجربته بلا شك" لأن "استخدام المواد المتاحة هناك أقل تكلفة بكثير من الاضطرار إلى شحنها من الأرض" بمركبات فضائية.
- قطع تركيب
تعمل دول أخرى، تهدف إلى بناء قاعدة قمرية، على تطوير طوب يقلد التربة القمرية.
ففي إطار برنامج "أرتيميس" الأميركي التابع لوكالة الفضاء (ناسا)، والذي يأمل في إعادة البشر إلى القمر في عام 2026، يجري باحثون من جامعة سنترال فلوريدا اختبارات على طوب مصنوع باستخدام الطابعات ثلاثية الأبعاد.
وأجرت وكالة الفضاء الأوروبية دراسات حول كيفية تجميع الطوب، مستوحاة من هيكل قطع التركيب (ليغو).
ويعتقد جاكو فان لون أن التجربة الصينية "لديها فرصة جيدة للنجاح وستمهد النتائج الطريق لبناء قواعد على القمر".
وقد أُطلق مشروع الصين، الذي يُسمى "محطة أبحاث القمر الدولية"، بالاشتراك مع روسيا.
ووفق وسائل إعلام رسمية، يتشارك في المبادرة حوالى عشر دول (بينها تايلاند وباكستان وفنزويلا والسنغال) وحوالى أربعين منظمة أجنبية.

أخبار ذات صلة صقر غباش ورئيس لجنة شنغهاي للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني يبحثان تعزيز التعاون الصين تنتج 10ملايين سيارة كهربائية خلال 2024 المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • الأشخاص الذين يعانون من السمنة والسكري.. ابتعدوا عن الخبر الأبيض
  • الصين تختبر طوباً يحاكي «تربة القمر»
  • إعلام عبري: انفجارات قوية تهز وسط إسرائيل
  • الصين تختبر مواد تحضيرا لبناء قاعدتها على القمر
  • مولوي: تحية لروح العناصر الذين استشهدوا في دورس
  • تعرف على أشهر الفنانين الذين تركوا الفن وهاجروا إلى الخارج ( تقرير )
  • إصابة وزير التجارة والصناعة الإيراني خلال رحلته إلى كردستان
  • للمرة الثانية.. "حزب الله" يستهدف تجمعا للجيش الإسرائيلي
  • مانشستر سيتي يتيح لجماهيره إجراء مكالمات فيديو مع اللاعبين
  • الفيفا يخطط لإحداث ثورة في التحكيم: مدربو الفرق قد يسمعون مكالمات الـVAR!