عشرة شهداء بينهم صحفي في قصف الاحتلال لمناطق مختلفة في خان يونس
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
استشهد عشرة مواطنين بينهم صحفي، وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في غارات نفذتها قوات الاحتلال الاسرائيلي على منازل المواطنين في محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأفاد مراسلنا بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفت منزل عائلة أبو ناموس غرب مدينة خان يونس مما أدى الى استشهاد الصحفي ياسر أبو ناموس ووالدته، كما قصفت منزل عائلة أبو شحمة في منطقة معن شرق خانيونس، ما أدى لارتقاء 5 شهداء وعدد من الإصابات.
في حين قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منزل عائلة العلمي في طريق المشروع غرب خان يونس، وارتقى بهذا القصف شهيدين وعدد من الإصابات. كما قصفت منزل عائلة محسن في شارع الهلال القديم في حي الأمل غرب خان يونس، ارتقى إثره شهيد وعدد من الإصابات.
ومنذ بدء عدوان الاحتلال على شعبنا في السابع من الشهر الجاري، ارتقى أكثر من 7 آلاف مواطن، من بينهم نحو 3000 طفل ونحو 2000 سيدة، وأكثر من 18500 جريحا، كما وصل قرابة ألفي بلاغ عن مفقودين تحت الأنقاض في جميع محافظات قطاع غزة.
اقرأ أيضاًاستشهاد 4 فلسطينيين برصاص الاحتلال في جنين وقلقيلية
إسرائيل تزعم: الصاروخ أطلق باتجاه إيلات لكنه سقط بالخطأ على طابا
عاجل.. مصادر سيادية مطلعة: كل الخيارات متاحة بعد تحديد جهة إطلاق صاروخ طابا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة خان يونس منزل عائلة خان یونس
إقرأ أيضاً:
شهيد وعدد من الإصابات جراء قصف الاحتلال على مناطق متفرقة بقطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت منطقة تل السلطان غربي رفح جنوب قطاع غزة، الليلة، استهدافًا عنيفًا من قبل الطيران الإسرائيلي، مما أسفر عن استشهاد شاب وإصابة عدد من المدنيين.
كما نفذت طائرات مسيرة إسرائيلية غارات على منطقة بيت لاهيا شمال القطاع، مما تسبب في تفاقم الأوضاع الإنسانية في المنطقة.
في سياق متصل، ألقت الطائرات المسيرة قنابل حارقة في شارع أبو عريف بدير البلح وسط قطاع غزة، مما أدى إلى تفاقم الخسائر البشرية والمادية.
وفي وقت سابق اليوم، استشهد خمسة مواطنين، بينهم ثلاثة أطفال، في قصف جوي استهدف منزلًا في مخيم المغازي وسط القطاع، وزاد عدد الشهداء إلى عشرة في قصف آخر استهدف مجموعة من المواطنين عند دوار بني سهيلا شرق خان يونس.
وبلغت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 37،626 شهيدًا و86،098 جريحًا، معظمهم من الأطفال والنساء، مما يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تشهدها المنطقة.