الوطن:
2024-11-23@00:37:55 GMT

رنا سماحة تزور مستشفى بهية لدعم مريضات السرطان

تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT

رنا سماحة تزور مستشفى بهية لدعم مريضات السرطان

شاركت الفنانة رنا سماحة عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» جمهورها مجموعة صور من زيارتها لمستشفى بهية لمريضات السرطان.

وعلقت سماحة على الصور قائلة: «من أقرب الأماكن لقلبي بهية وأول زيارة لفرع الشيخ زايد، وأنا سعيدة جدًا إنه الحمد لله وبفضل تبرعاتكم بقى موجود بس لسه محتاج تجهيزات كتير وأنتوا قدها».

View this post on Instagram

A post shared by Rana Samaha (@ranasamaha)

رنا سماحة توقف نشاطها الفني دعما لفلسطين

أعلنت الفنانة رنا سماحة عبر ستوري موقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، منذ أيام توقف نشاطها الفني بسبب تأثرها بما يحدث لفلسطين قائلة: «سامحوني، مش قادرة أكون فرفوشة وأضحك وأغني. مش عارفة أصدر طاقة إيجابية وفرحة وسعادة. مش قادرة أكون جزء من مناسباتكم ولا عارفة حتى أهني وأبارك. مش عارفة أنزل صور وأنا بضحك. ولا أشارككم إنجازاتي اليومية لأنها مش موجودة حاليا. مش عارفة أعمل حاجة غير أن أدعي وأدعم وأحاول أعمل أي حاجة تزيل الغمة اللي احنا فيها. فاستحملوني وسامحوني على التقصير. عفوًا، أنا خارج الخدمة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رنا سماحة الفنانة رنا سماحة مريضات السرطان رنا سماحة

إقرأ أيضاً:

طلاب الجامعات الأميركية المؤيدون لفلسطين يشْكون انحياز السلطات ضدهم

انتقد موقع إنترسبت الإخباري الأميركي حملات القمع والتمييز ضد الاحتجاجات الطلابية المناهضة للحرب الإسرائيلية في قطاع غزة والمؤيدة للقضية الفلسطينية، داخل مؤسسات التعليم العالي في الولايات المتحدة.

جاء الانتقاد على خلفية اعتقال شرطة ولاية كليفلاند 4 من طلاب جامعة "كيس ويسترن ريزيرف" بتهم جنائية تتعلق بتخريب ممتلكات عامة خلال احتجاجهم ضد الحرب على غزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: حاخام يعتبر رفض الحريديم للتجنيد فريضةlist 2 of 2الصواريخ بعيدة المدى.. لوتان: الروس بين الخوف والتحدي بعد الضوء الأخضر الأميركيend of list

وذكر الموقع في تقريره أن الطلاب نُقلوا إلى سجن سيئ الصيت في مقاطعة كوياهوغا في أوهايو، يُشتهر بإساءة معاملة المعتقلين وبظروفه غير الإنسانية.

وتأتي هذه الاعتقالات الأخيرة وفق إنترسبت- في إطار حملة قمع واسعة النطاق أنفقت خلالها الجامعة أكثر من ربع مليون دولار على شراء معدات لإزالة مخيمات الاحتجاجات واللافتات والرسوم الجدارية ومسح الشعارات المكتوبة على الجدران، داخل حرم الجامعة.

طالب واحد -من بين الأربعة الذين اعتُقلوا وأُفرج عنهم لاحقا- أُوقف عن الدراسة في فصل الخريف يُدعى يوسف خلف، رئيس فرع حركة "طلاب من أجل العدالة في فلسطين – فرع جامعة كيس ويسترن ريزيرف، وقد مُنع أيضا من دخول الحرم الجامعي حتى ربيع عام 2026.

وصرح خلف لإنترسبت أنه عومل بشكل مختلف عن المتظاهرين الآخرين، وأن قضيته هي الوحيدة التي استعانت فيها الجامعة بشركة خارجية تُسمى "بيكر هوستيتلر".

وبدورها، قالت شذى شاهين -وهي طالبة في السنة الثالثة بكلية الحقوق في كيس ويسترن ورئيسة فرع الكلية في حركة طلاب من أجل العدالة في فلسطين- إن الجامعة حاولت أن تجعل من خلف عبرة لمن يعتبر.

مدروس ومحسوب

واعتبرت مريم العصار، وهي محامية من ولاية أوهايو، أن أسلوب التعامل مع الاحتجاجات "مدروس ومحسوب تماما"، وأن التباين في المعاملة بين المنظمين المؤيدين للفلسطينيين والمجموعات الأخرى "صارخ".

واتهم الموقع الإخباري الجامعات لإظهارها استعدادا للاستجابة لمطالب المانحين في محاولة للسيطرة على حرية التعبير بين الطلاب، مضيفا أن إداريين في جامعة كيس ويسترن "جُن جنونهم لأن المانحين منزعجون مما يحدث، وكانوا يتخيلون أن بإمكانهم السيطرة على هؤلاء الطلاب"، وفق ما نقلت عنهم المحامية العصار.

ومع دخول الحرب الإسرائيلية على غزة عامها الثاني، فإن خلف من بين آلاف الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين لا يزالون يتعرضون لحملات قمع "عنيفة" تمارس التمييز وتستهدف الاحتجاجات وحرية التعبير والاستقلال الأكاديمي.

ويخوض طلاب الجامعات وأساتذتهم معارك على الإنترنت وفي ساحات الحرم الجامعي، وفي الإجراءات التأديبية الداخلية، وفي المحاكم.

ويقول منظمو تلك الاحتجاجات إن الجامعات تنتقم منهم بسبب نشاطهم وتقيّد حرياتهم المدنية وحرية التعبير بينما تدعي أنها تدعم كليهما.

وفي حين يواجه بعض الطلاب المحتجين انتقاما من مسؤولي الجامعات، يفيد آخرون بأنهم تعرضوا أيضا للتمييز في الحرم الجامعي. بل إن رجلا من ولاية نيوجيرسي اتُّهم، في أبريل/نيسان، بتخريب مركز "لايف" الإسلامي في جامعة روتجرز في عيد الفطر، طبقا لتقرير إنترسبت.

وفي الشهر نفسه، قدمت اللجنة الأميركية العربية لمناهضة التمييز، ومجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير)، شكوى فدرالية ضد جامعة روتجرز بدعوى أنها أظهرت نمطا من التحيز ضد الطلاب المسلمين والعرب.

المئات من طلاب جامعة روتجرز ينظمون مخيمًا تضامنيًا مع غزة لمدة 4 أيام في حرم جامعة نيو برونزويك (الصحافة الأميركية)

وكذلك تقدم طلاب روتجرز بعشرات الشكاوى على أساتذة لتحيزهم ضد الطلاب العرب والمسلمين.

ونقل الموقع الأميركي عن طالب في جامعة ماريلاند وعضو في حركة طلاب من أجل العدالة في فلسطين، اسمه أبيل أمين، قوله إن رئيس الجامعة و إدارييها وعدوهم بأنهم سيحمون حقهم في التظاهر بمناسبة الذكرى الأولى لطوفان الأقصى، لكنهم سرعان ما أشاروا إلى أنهم يتعرضون لضغوط عبر البريد الإلكتروني، من منظمات صهيونية مختلفة داخل الحرم الجامعي وخارجه، لإلغاء المظاهرة.

وأضاف أمين أنه على الرغم من أن المحكمة الفدرالية أجبرت الجامعة على السماح للطلاب بتنظيم الاحتجاجات، فإن الجامعة استمرت في اتخاذ إجراءات منعت التظاهر.

وأوضح أن إجهاض الاحتجاجات أظهر انحياز الجامعة ضد الناشطين من أجل فلسطين، وضد القوى المؤيدة للحرب، مشيرا إلى أن جامعة ميريلاند تروج لشراكاتها الإستراتيجية مع شركات تصنيع الأسلحة مثل لوكهيد مارتن ونورثروب غرومان.

مقالات مشابهة

  • ريهام أيمن تحيي الذكرى الأولى لرحيل صلاح رمزي: مش قادرة أصدق وبحس أنك مسافر
  • مستشار رئيس الجمهورية يشيد بالجهود الوطنية لدعم القطاع الصحي بمصر
  • سميرة سعيد تحيي أرشيفها الفني بالذكاء الاصطناعي
  • بمناسبة أعياد الطفولة.. نائب رئيس المجلس القومي للطفولة والأمومة تزور مستشفى الشرطة بالعجوزة
  • سميرة عبد العزيز: أنا بنت النقد الفني والمقالات النقدية في صالح كل فنان
  • في اليوم العالمي للطفل.. سبايدر مان وعرائس ديزني يحتفلون مع مرضى السرطان داخل مستشفى شفاء الأورمان
  • إنبي يقرر استقطاع جزء من مكافآت اللاعبين والجهاز الفني لدعم أبناء محمد شوقي
  • المؤتمر الوطني يعتمد إبراهيم غندور نائباً لرئيس الحزب .. غندور يعتذر ويقول: لا أريد أن أكون جزءاً من الصراعات الدائرة
  • سماحة المفتي يوجه رسالة لـ"محور المقاومة"
  • طلاب الجامعات الأميركية المؤيدون لفلسطين يشْكون انحياز السلطات ضدهم