خروج 5 من مصابي حادث طابا واستقرار حالة المصاب السادس
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
قالت مصادر لقناة القاهرة الإخبارية، من داخل مستشفى طابا المركزي، خروج 5 مصابين في حادث سقوط صاروخ طابا من المستشفى بعد تلقيهم العلاج اللازم واستقرار الحالة الطبية للمصاب السادس.
وقال مصدر سيادي لقناة القاهرة الإخبارية، إن جهات التحقيق تُمارس عملها حاليا في موقع الحادث، وبمجرد تحديد جهة إطلاق الصاروخ فإن كل الخيارات ستكون متاحة للتعامل معها.
وأفادت قناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل تزعم سقوط الصاروخ بالخطأ في طابا، وأن الصاروخ أٌطلق باتجاه إيلات لكنه سقط بالخطأ على طابا المصرية.
وأضافت القاهرة الإخبارية، أن تحقيقات تجري بشأن إذا ما كان الصاروخ أطُلق باتجاه إيلات، لكنه سقط بالخطأ على طابا المصرية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني حادث طابا طوفان الأقصى المزيد القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: روسيا تجري اتصالات مع هيئة تحرير الشام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال حسين مشيك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من موسكو، إنه لا يوجد أي تأكيد رسمي روسي فيما يخص المعلومات المتداولة حول مغادرة القوات الروسية من سوريا، لكنه أشار إلى أن وسائل الإعلام الروسية تداولت لقطات تُظهر مغادرة أرتال عسكرية تابعة للقوات الروسية في عدة نقاط داخل المدن السورية.
وأضاف «مشيك» خلال تغطيته للقاهرة الإخبارية، أن بعض المعلومات تؤكد أن الاتفاقات التي تم إبرامها خلال الـ48 ساعة الماضية تنص على مغادرة روسيا بعض المناطق في سوريا، مع الإبقاء على نقاط تمركزها في القواعد العسكرية بالساحل السوري، كما قدمت المعارضة السورية ضمانات أمنية لموسكو لحماية تلك القواعد.
وأشار إلى أن بعض المصادر أكدت لوكالة «تاس» الروسية أن السلطات الروسية تجري اتصالات عالية المستوى مع هيئة تحرير الشام في سوريا، كما أكد أن هناك اتفاقيات تم تحديدها بين روسيا وعدد من الدول التي تتداخل مصالحها في سوريا.
وتابع: «من غير المؤكد أن روسيا ستفكك قواعدها في سوريا وتغادر، والمؤشرات في الداخل الروسي لا تشير إلى إمكانية مغادرة روسيا من الأراضي السورية، وما سيحدث في المستقبل لا يعرفه أحد، ولا حتى السلطات الروسية».
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟