مسلسل عيشها بفرحة يتصدر قائمة مشاهدات منصة WATCH IT
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
تصدر مسلسل عيشها بفرحة تريند محرك البحث جوجل، بعد طرح 5 حلقات منه عبر منصة WATCH IT وعلى شاشة التلفزيون خلال الأسبوع الماضي.
واحتل مسلسل عيشها بفرحة المرتبة الثالثة في قائمة منصة WATCH IT للأعلى مشاهدة خلال الأيام الماضية بعد مسلسل صوت وصورة، وعلى باب العمارة.
وتعد "عيشها بفرحة" ثالث حكايات مسلسل 55 مشكلة حب والذي حقق نجاحًا كبيرًا منذ انطلاق أولى حكاياته على شاشة قنوات ON نهاية شهر سبتمبر الماضي.
[[system-code:ad:autoads]
وتذاع حكاية عيشها بفرحة من الأحد إلى الخميس ولمدة أسبوعين. وهي من بطولة هاني عادل وهبة مجدي، وحسن أبو الروس، ورانيا منصور، ونور إيهاب، ومحمود ياسين جونيور، ياسر فرج و عدد آخر من الفنانين و تأليف عمرو محمود ياسين و إخراج البير مكرم، و تدور الأحداث فى إطار اجتماعى رومانسى من خلال قصة إنسانية.
وجاءت الحلقة الرابعة من “حكاية عيشها بفرحة” مليئة بالأحداث حيث بدأت يسر “ هبة مجدي ” بعدم تمكنها من أن تعيش حياتها بشكل طبيعي بسبب الكرسي المتحرك .
بينما قام هاني عادل بشراء المنزل المتنقل لها بسبب عدم قدرتها علي النزول بالكرسي المتحرك من اماكن عدة ، وهو ما اسعدها للغاية خاصة وانها كانت تبحث عنه ولم تسطيع ايجاده .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عيشها بفرحة 55 مشكلة حب رانيا منصور تريند محرك البحث جوجل حسن أبو الروس عیشها بفرحة
إقرأ أيضاً:
القطاع الخاص ينكمش في منطقة اليورو خلال شهر تشرين الثاني الماضي
الاقتصاد نيوز - متابعة
تسبب انكماش أنشطة الصناعات التحويلية والخدمات في تباطؤ نمو القطاع الخاص في منطقة اليورو خلال شهر تشرين الثاني.
وهذه هي المرة الأولى منذ كانون الثاني التي يسجل فيها كلا القطاعين انخفاضا في الإنتاج في وقت واحد.
وانخفض مؤشر الإنتاج المركب لـ "ستاندرد آند بورز غلوبال" إلى 48.1 في نوفمبر، وهو أدنى مستوى له منذ كانون الثاني.
وكان المؤشر قد سجل مستوى 50 في تشرين الاول الماضي.
ولوحظ انخفاض كبير في الأعمال الجديدة في كل من التصنيع والخدمات الأوروبية، حيث شهدت الطلبات الدولية أيضا أكبر انخفاض منذ نهاية عام 2023.
وانخفضت ثقة الأعمال إلى أدنى مستوى لها منذ أيلول 2023، ويرجع ذلك أساسا إلى التشاؤم في قطاع الخدمات في أوروبا، فيما واصلت الشركات الأوروبية خفض التوظيف للشهر الرابع على التوالي في تشرين الثاني.
كما ظل الركود في القدرات واضحا في القطاع الخاص، حيث انخفض عدد الأعمال المتراكمة بشكل أكبر.
وارتفع تضخم تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر وتسارع نمو أسعار المنتجين مقارنة بشهر تشرين الاول.
وأعرب الاقتصاديون الأوروبيون عن قلقهم إزاء هذه التطورات، مشيرين إلى ضعف المشهد الاقتصادي في اقتصادات منطقة اليورو الرئيسية مثل فرنسا وألمانيا، حيث يضيف عدم الاستقرار السياسي إلى حالة عدم اليقين.
وفي ألمانيا، انكمش القطاع الخاص للشهر الثاني على التوالي مع استمرار ضعف الإنتاج الصناعي وتراجع نشاط الخدمات للمرة الأولى منذ تسعة أشهر.
وشهدت فرنسا انخفاضا كبيرا في إنتاج القطاع الخاص، حيث أسهم قطاعا التصنيع والخدمات في الانكماش.