لغزنا اليوم من ألغاز البحث عن الاختلافات بين الصورتين يعتبر متوسط الصعوبة، وفي حقيقية الأمر الاختلاف الثالث هو الأصعب، وهو الذي ستعاني كثيرًا لكي تكتشفه، أما الاختلافين الأول والثاني فسوف تكتشفهم في وقت قصير، لذلك عليك أن لا تضيع الوقت المحدود والذي يتمثل في 12 ثانية فقط، وحاول أن تكون سريع البديهة ولماح في نفس الوقت، ويمكنك اختبار هذه المهارات لديك في خلال الوقت المحدد، لذلك تعتبر هذه الألغاز من وسائل التسلية المفيدة للكبار والصغار.

أتحداك تعرف تجاوب.. ابحث عن 3 اختلافات بين نسختي الصورة في 12 ثانيةلغز هيحيرك.. إذا كان نظرك قوي في 12 ثواني اختار الاختلاف: 

 تحرص بوابة الفجر الألكترونية علي تقديم  العديد من أنواع الألغاز والأحجية المختلفة المتاحة، لكي تقدم لمتابعيها التسلية والأستفادة في نفس الوقت.

لغز في قوة النظر: هناك فراشة مخفية في صورة غرفة معيشة الجد…اعثر عليها في 5 ثوان لغز السجناء.. هل يمكنك معرفة من هو السجين الذي يمكنه الهرب؟ لغز إطعام الحمام

الصورة التي أمامك هي صورة مبهجة لأسرة وهي تضع الطعام لمجموعة من الحمام، والصورة تضم العديد من التفاصيل لذلك عملية البحث لن تكون سهلة.

مهمتك تتلخص في اكتشاف 3 اختلافات دقيقة للغاية بين نسختي الصورة، ولكن الوقت المتاح لك للبحث واكتشاف المطلوب لا يجب أن يتجاوز 12 ثانية فقط.

هل نجحت في المهمة؟

بعد أن انتهى الوقت المخصص للحل، يمكنك الآن تقييم نفسك ومعرفة هل نجحت في المهمة أم لا، وفي حالة نجاحك في المهمة وتوصلك للاختلافات الثلاثة، يمكنك أن تخبرنا في التعليقات بذلك.

أما من لم يتمكن من التوصل للحل بالكامل، فيمكنه أن يحاول مرة ثانية من خلال الصورة التالية.

حل اللغز

يمكنك الآن الاطلاع على الحل الصحيح، واكتشاف الاختلافات الثلاثة من خلال الصورة التالية.

أتحداك تعرف تجاوب.. ابحث عن 3 اختلافات بين نسختي الصورة في 12 ثانية

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لغز الغاز حل لغز اختلافات بین

إقرأ أيضاً:

ميكروباص فتيات سنتريس.. 60 ثانية أخيرة على «معدية أبو غالب»

لم تنل الطالبة "أميرة" وابنة عمها "روضة" سوى ليلتين من الراحة، عقب اجتيازهما امتحانات الصف الأول الإعدادي، حتى خرجا للعمل سويا في مزرعة فاكهة رفقة بنات بلدتهن "سنتريس" لتوفير احتياجاتهن من مصاريف دراسية، وتخفيف أعباء المعيشة عن أسرهن.

لم يرفض "حمدي" طلب ابنته "أميرة" برغبتها في العمل مع صديقاتها، و جارتها "سلمى"17 عامًا رئيسة عمال في قرية "سنتريس" بأشمون في المنوفية، وحكى بدموع الفراق آخر حديث دار بينه مع ابنته قائلا: "قبل ما بنتي تخلص الامتحانات قالت لي يا بابا أنا هطلع شغل جني عنب عشان ضغوطات الحياة وعشان نجيب لبس مدرستنا ومصاريفنا".

أسر وضحايا معدية أبو غالب

الرجل الستيني "حمدي" لم يعلم أنه أهدر في حق ابنته حينما وافق على عملها في الإجازة داخل إحدى مزارع الفاكهة دون أن يعرف أي تفاصيل عن العمل سوى أجرتها المُرضية بالنسبة لها:" قالت لي هطلع اشتغل مع صحابي عشان نوفر مصاريف الدروس والمدرسة".

أسر وضحايا معدية ابو غالب

في الخامسة فجرًا، استيقظت الطفلة "أميرة" كعادتها منذ أن بدأت في العمل أحضرت زيها المخصص للعمل ووجبة طعام بينما خرجت تنتظر مع " وفاء ورضوى" نجلتي أعمامها "هشام وهاني" الميكروباص للذهاب إلى عملهن رفقة فتيات بلدتهن سنتريس.

السابعة إلا دقائق، وبعد أن حمل "محمد خ" ـ سائق الميكروباص ـ ركابه من قريتي "سنتريس و القناطرين"، وصل محطته الأخير "معدية أبو غالب"، وقبل أن يصل بر الأمان حدث ما هو غير متوقع، إذ انزلق "الميكروباص" من أعلى المعدية في مياه الرياح البحيري، حال انشغاله بمعاتبة آخر على مضايقة راكبة لديه.

أمام المحكمة تقص والدة " أميرة" حكاية طفلها المؤلمة:" بنتي كانت بتطلع مع اخواتها في موسم العنب والمرة دي طلعت مع بنات عمها وفاء ورضوى" واستنكرت الأم ما يتردد على لسان الأهالي بأن السائق هو من دافع عن بناتهن من مضايقات أحد الشبان حال تواجدهن على المعدية:" عشان يعاتب واحد نزل ساب البنات يقعوا في الرياح".

تقطع "أم وفاء" حديث "أم أميرة" وتلقي لومها الشديد على سائق الميكروباص:"كنا أعطيناه أمانة ولم يحافظ على بناتنا"، تغالب الأم دموعها وهي تتذكر آخر ما دار مع طفلتها:" قالت لي يا ماما السائق ساب العربية في الطريق تمشي وحدها ونزل عشان نسي التليفون بتاعه واحنا نصرخ وأوقفنا العربية".

"أم وفاء" تحكي مأساة على حافة الرياح البحيري حينذاك:" بنتي آخر واحدة لقيوها في الميه بعد يومين من الحادث، لو أعرف إن الميكروباص كان بيحمل 25 بنت مكنتش خرجتها من البيت:، لم تستوعب الأب التي لم تذق طعم الراحة منذ رحيل ابنتها المفجع ما قالته لها جارتها:" كنت مسافر وجارتي تقول لي بنتك تعمل مع أم سماح عملت حادثة تعالى"، تتحدث الأم عن جارتها سلمي.

منذ رحيل الصبايا في مياه النيل تغير كل شيء في حياة أمهاتهن، فالأحزان كست قلوبهن برحيل فلذات أكبادهن "3 من منزل واحد ماتوا والبلد كلها حزينة"، الأهالي يطالبون بالقصاص العادل والناجز " لا نريد غير حق بناتنا بالقانون.. عايزين قلوبنا تبرد".

و أصدرت محكمة جنح إمبابة بمحكمة شمال الجيزة، حكمها بمعاقبة رئيس الوحدة المحلية بمنشأة القناطر وسائق ميكروباص ومسؤول معدية وعامل المعدية، بالحبس 3 سنوات حيث تسبب في وفاة نحو 16 فتاة غرقا، إثر انقلاب ميكروباص كان يقل "عماله" من أعلى معدية أبو غالب في منشأة القناطر شمالي الجيزة.

وجاء منطوق الحكم الصادر من محكمة الجنح كالتالي:

أولا.. حكمت المحكمة بمعاقبة الأول والثاني والرابع والخامس بالحبس لكل متهم ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ عن تهمتي القتل والإصابة الخطأ.

ثانيا.. حبس كل من الثاني حتى الخامس 6 أشهر مع الشغل وكفالة 2000 جنيه، مع إلزام المتهمين الأول والثاني والخامس بأن يؤدوا تعويض مدني مؤقت 100 ألف لكل ضحية.

ثالثا.. برأت المتهم الثالث "معاذ" عامل المعدية الليلي.

اقرأ أيضاًضبط "ريعو" بمخدر الآيس وبودرة وأسلحة نارية في القليوبية

منح مطاري العلمين وسوهاج شهادة ترخيص واعتمادهم كمطارات دولية من جانب سلطة الطيران المدني المصري

مقالات مشابهة

  • عاجل - انتخابات أمريكا 2024.. ترامب: لم أحضر خطاب النصر بعد لكنني مستعد لذلك
  • هاريس وترامب في ساحة نزال عنوانها الاقتصاد.. اختلافات جوهرية بين الحزبين
  • 52 قتيلا و1472 جريحا في حوادث مرور خلال أسبوع
  • موعد صرف الدعم النقدي للتموين| وكيف يمكنك الاستفادة من حصتك الشهرية لشراء السلع؟
  • ميكروباص فتيات سنتريس.. 60 ثانية أخيرة على «معدية أبو غالب»
  • كيف يمكنك معرفة حالة سيارتك من لون دخان العادم؟
  • الجيش الإسرائيلي ماض في تنفيذ "خطة الجنرالات" رغم نفيه لذلك
  • برباري يترشح لعهدة ثانية على رأس الاتحاد الجزائري للدراجات
  • حوادث المرور.. وفاة 6 أشخاص خلال 24 ساعة الأخيرة
  • مصر.. تحديث عدد السكان يشعل تفاعلا ومولود كل 16 ثانية