سيمون تسترجع ذكرى وفاة والدتها وهذا ما كشفته
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
حرصت الفنانة سيمون على استرجاع ذكريات رحيل والدتها بكلمات مؤثرة، حيث عبرت سيمون عن اشتياقها وحزنها الشديد لفراق والدتها من خلال مشاركتها بالعديد من صور والدتها عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".
وأرفقت بالصور تعليقًا قالت فيه: "هاتفضلي في روحي وقلبي يا حبيبتي يا أمي، ماما مش هتيجي طب أنا أروحلك كده كثير".
وأضافت: "وحشتيني بقى كان يوم وحش ٢٦ أكتوبر ٢٠١٤ ولسه وحش سنين من غيرك ادعيلي الله يرحمك يا حبيبتي".
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور متمنين لها الرحمة والمغفرة.
وعلى صعيد آخر حرصت الفنانة سيمون على تواجدها في مستشفى بهية لدعم مرض السرطان، وأعربت سيمون عن سعادتها بزيارة المرضى وعبرت عن حزنها أيضًا بسبب وفاة والدتها بمرض السرطان، وتمنت الشفاء العاجل للجميع.
سيمون:هكذا تربيت واتعلمت
عادة ما تحرص الفنانة سيمون على التواجد الدائم مع جمهورها وذلك مشاركتها بكل اللحظات عبر حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، حيث شاركت "سيمون" جمهورها بمنشور لها عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفقت بمنشور تعليقًا قالت فيه:"في المواقف الصعبه الشخصية والعامة كل إنسان يعمل ما يستطيعه بقدر ما بستطيعه، والأهم الا ينظر أحد على أحد".
وأضافت:" الأهم كل إنسان ينظر بنفسه ولنفسه وعلاقته مع الله هكذا تربيت واتعلمت".
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة سيمون مسلسل قيد عائلي بطولة الفنان عزت العلايلي، ميرفت أمين، بوسي، صلاح عبدالله، ميرهان حسين، نضال الشافعي، محمد رياض، ميرنا وليد، ريم البارودي وآخرين، ومن إخراج تامر حمزة وتأليف محمد رجاء.
وتدور أحداث المسلسل حول الصراع على المال وتتصاعد الأحداث وتشتد حتى تصل إلى قطع صلة الرحم بشكل نهائي، ويكون الاختلاف ليس فقط بين أفراد أسرة واحدة بل يكون الخلاف بين أسرتين من أهم أسر الدولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيمون الفنانة سیمون
إقرأ أيضاً:
مريم الفاركسوي.. شاعرة عمرها 9 سنوات تحصد جوائز عدة بدمياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مريم أحمد أحمد الفاركسوي البالغة من العمر تسع سنوات هي ابنة مدينة عزبة البرج في محافظة دمياط.
على الرغم من صغر سنها أبدعت في مجال الشعر وذلك جعلها تلفت الأنظار وتُلقب ببيكاسو الشعر تقول والدتها إن سر ابداعها يكمن في حرصها على حفظ كتاب الله منذ الصغر وذلك عزز لديها الذوق الرفيع والإحساس المرهف
بداياتها مع الشعر
بدأت رحلة مريم مع الشعر في إحدى حفلات المدرسة عندما رشحتها معلمتها لإلقاء شعر في حفل عيد الأم وتلك هي كانت المرة الأولى التي تلقي فيها الشعر بخجل البنات وصوتها الناعم وهنا لاحظ الجميع تميزها وإتقانها في الإلقاء وكان هذا التفوق نتيجة لقرائها وتجويدها للقرآن الكريم وكان الجميع الحضور مشجعوه بكلمات طيبه وتحفيزيه ومن بعدها قررت والدتها أن تنمي قدراتها وتطوير موهبتها لذلك الحقتها باحد النوادي الأدبية لتطوير وتعزيز قدرتها في القاء الشاعر وتنمية موهبتها
وتتابع والدتها أن في البداية واجهت تحدي تنمية قدراتها وحسها الشعري ومواكبة الدراسة والتفوق بها وكذلك
صعوبة الموازنة بين دراستها و قراءة القصائد و تلاوة القران الكريم
وتقول مريم انها بفضل ولادتها التي عززت ثقتها بنفسها ودعمها المستمر تمكنت من تجاوز كل الصعوبات وجدير بالذكر دور مدرستي الغالية التي كان لها اثر ايجابي كبير في تطوير مهاراتي الشعرية وتوجيهي لقراءة قصائد لكبار الشعراء مثل عبد الرحمن الابنودي هشام الجخ والكثير من شعراء وبفضل توجيه الأسرة والمدرسة .
تم مشاركتي في مسابقات إلقاء الشعر وقراءة وتلاوة القرآن الكريم وحصلت على المركز الأول في القراءة والترتيل كما حصلت على المركز الأول على مستوى المحافظة في إلقاء الشعر من أبرز القصائد التي ألقتها كانت أنا الدرويش للأبنودي وتقول انا دائما سعيده ولم اكن ابدا اعرف ان لدي موهبة ستجعلني محبوبه وسط اهلي واحبائي بهذا الشكل احلم ان اكون شاعرة مشهورة في المستقبل مثل الكثير من شعرائنا الكبار والعظام لاتمكن من التعبير مثلهم بالكلمات عن ما هو بداخلي من شعور او احساس بفرح او حزن وتقول اتمنى ان اطور مستواي الى الاحسن والافضل في السنوات القادمة لتقديم أفضل ما لدي في القصه والشعر.