العرفي: استمرار حكومة الدبيبة يعني استمرار الفساد المستشري ونهب أموال الليبيين
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
الوطن|رصد
أكد عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي في تصريحات صحفية،على أن تقرير ديوان المحاسبة الأخير لم يظهر حجم الفساد الحقيقي في البلاد، مضيفاً أنه سيتم عقد جلسة في البرلمان خلال الأسبوع المقبل لمناقشة تقرير ديوان المحاسبة.
وشدد العرفي على أنه على مر السنوات، تم متابعة تقارير ديوان المحاسبة دون أن يتم محاسبة أي مسؤول ممن شملهم التقرير أو إجراء أي تحقيق معهم، مشيراً إلى أن استمرار الحكومة منتهية الولاية برئاسة عبد الحميد الدبيبة يعني استمرار الفساد المستشري ونهب أموال الليبيين دون حسيب أو رقيب.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة منتهية الولاية ديوان المحاسبة ليبيا مجلس النواب دیوان المحاسبة
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا