YNP - خاص : 
تلقت إسرائيل ضربة موجعة استهدفت أكبر قواعدها العسكرية خلفت قتلى وجرحى من جنودها وضباطها ، وجهت الإتهامات لقوات صنعاء بتنفيذها .

وقالت مصادر إن القوات الإسرائيلية في قاعدة دهلك بأرتيريا تعرضت لهجومين واسعين استهدف أحدهما القاعدة فيما كان الآخر على أعلى جبل (أمبا سوير) الذي تتمركز فيه القوات الإسرائيلية لمراقبة في البحر الأحمر ، حسب الميادين .

مضيفة أن قاعدة دهلك تعد أكبر القواعد العسكرية الإسرائيلية في الخارج وتضم عشرات الطائرات الحربية بينها الاستطلاعية والمقاتلة .

مؤكدة أن الهجومين أديا إلى سقوط قتلى بينهم ضابط إسرائيلي رفيع وسط تكتم إسرائيلي شديد .

وعلق رئيس تحرير وكالة الأنباء اليمنية (سبا) بصنعاء نصرالدين عامر ، في تدوينة على (إكس ) الاتهامات لقوات صنعاء بتنفيذ الهجومين على قاعدة دهلك ، بالقول : " في اي مكان يتواجد الصهاينة والامريكان فهم اهداف مشروع لابناء امتنا ".

مؤكدا أن " غزة وفلسطين والمقاومة ستنتصر ".

 

 

إسرائيل قوات صنعاء إرتيريا

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: إسرائيل قوات صنعاء إرتيريا

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة عن هجوم الحوثيين على “تل أبيب”: كيف نجحوا في اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية؟

الجديد برس:

سلط موقع “بزنس إنسايدر” الأمريكي الضوء على الهجوم غير المسبوق الذي نفذته قوات صنعاء على “تل أبيب”، وكيف شكل هذا الهجوم مفاجأة لـ”إسرائيل” وكشف عن ثغرات في دفاعاتها الجوية المتطورة. وأوضح التقرير الذي نشره الموقع أن الهجوم الذي وقع في 19 يوليو الماضي استغل نقاط الضعف التي لم تكن “إسرائيل” تتوقعها.

ونقل الموقع عن فريديريكو بورساري، الخبير الدفاعي في مركز تحليل السياسات الأوروبية، قوله إن الهجوم أبرز أهمية العامل البشري والتدريب والتخطيط في أي موقف عسكري. كما أشار إلى أن قوات صنعاء اختارت بعناية مسار الطائرة بدون طيار ونقاط التوجيه لجعلها تطير على ارتفاع منخفض نسبياً وعلى طول السواحل الإريترية والسودانية والمصرية، مما قلل من احتمالية رصدها من قبل رادارات السفن الغربية وأنظمة الدفاع الجوي في البحر الأحمر.

كما سلط التقرير الضوء على توقيت الهجوم، حيث جعل الليل من عملية تحديد هوية الطائرة بدون طيار أكثر صعوبة دون وجود أجهزة استشعار للضوء المنخفض والحرارة. وأضاف بورساري أن هذا الهجوم يؤكد أن التكنولوجيا وحدها لا تكفي، حتى بالنسبة لأنظمة الدفاع الجوي المتقدمة، بل يجب أن تقترن بالتدريب والتكتيكات الفعالة.

ووفقاً للمحلل الأمني فريدي خويري، يمكن عزو نجاح الهجوم إلى عاملين رئيسيين: الأول هو استخدام طائرة متطورة بدون طيار لأول مرة من قبل قوات صنعاء، والثاني هو فشل القوات الإسرائيلية في التعرف على الطائرة كتهديد، وهو ما يشابه حادثة وقعت مع القوات الأمريكية في الأردن في وقت سابق من هذا العام.

كما أشار التقرير إلى احتمال أن تتوقع “إسرائيل” في المستقبل مسارات غير تقليدية للطائرات بدون طيار، ليس فقط من الشمال من قبل حزب الله عبر البحر المتوسط، ولكن أيضاً من الجنوب عبر البحر الأحمر. وفي هذا الصدد، قد تحتاج “إسرائيل” إلى التعاون بشكل أوثق مع شركائها الإقليميين، مثل الأردن ومصر والمملكة العربية السعودية، لتحسين الإنذار المبكر من المسارات الجوية المشبوهة.

وعلى الرغم من زيادة الدوريات الجوية الإسرائيلية بعد الهجوم، إلا أن سيباستيان روبلين، الصحفي العسكري المتخصص في الطيران، يرى أن نجاح الهجوم يعكس نهجاً أكثر دهاءً من قبل قوات صنعاء لاستغلال الثغرات في دفاعات “إسرائيل”. كما أشار إلى أن “إسرائيل” قد تحتاج إلى توسيع نطاق تغطيتها الجوية، ولكن مع عدد محدود من طائرات الإنذار المبكر، قد لا يكون ذلك حلاً مستداماً.

وفي الختام، أكد التقرير على الدروس المستفادة من هذا الهجوم، وأبرزها أن الطائرات بدون طيار، على عكس الصواريخ الباليستية، يمكن أن تهاجم من زوايا غير متوقعة، مما يتطلب مزيجاً من التكنولوجيا المتقدمة والتدريب الفعال للدفاعات الجوية.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة عن هجوم الحوثيين على “تل أبيب”: كيف نجحوا في اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية؟
  • صنعاء تُخضع إسرائيل للرعب.. أسلحة استراتيجية متطورة في وضع الاستعداد بانتظار إشارة الصفر
  • هيومن رايتس تدعو حلفاء إسرائيل لزيادة الضغوط بشأن المحتجزين الفلسطينيين
  • 5 قتلى بهجوم على قاعدة للجيش السوداني.. وأنباء عن محاولة اغتيال البرهان
  • محاولة لاغتيال البرهان في هجوم على قاعدة جبيت العسكرية بالبحر الأحمر أثناء حضوره تخريجاً عسكرياً
  • وزارة الصحة: 3 قتلى بينهم طفلان و74 جريحا في الغارة الإسرائيلية على بيروت
  • أنباء عن قتلى وإصابات جراء انفجارات في قاعدة للحشد الشعبي في جنوب بغداد
  • اعتداء جنود الاحتلال على الأسير الفلسطيني داخل سدي تيمان موثق بالفيديو
  • رويترز عن الشرطة العراقية: انفجارات داخل قاعدة لقوات الحشد الشعبي في بابل
  • تزايد وتيرة المخاوف “الإسرائيلية” من الرد اليمني المرتقب