نائب رئيس «المصري»: كل طرف حصل على حقه في أزمة «عيد ومنصور».. والزمالك لم يطلب ضم «حمادة»
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
أكد رجب عبد القادر نائب رئيس مجلس إدارة النادي المصري البورسعيدي، أن ناديه كان صاحب حق في أزمة أحمد عيد وأحمد أيمن منصور، مشيرًا إلى أن مجلس إدارة الزمالك برئاسة حسين لبيب تنازل عن الشكوى بشكل رسمي بعد الاتفاق مع كامل أبوعلي.
وقال «عبد القادر» في تصريحات تليفزيونية "هناك علاقات جيدة بين الزمالك والمصري، وتم التواصل بين كامل أبوعلي وحسين لبيب، وتم إنهاء الأمر وديًا، وباتفاق يرضي الطرفين، وقام الزمالك بالتنازل عن الشكوى، وتسلم المصري كارنيهات اللاعبين للمشاركة في المباريات".
وأضاف: "كل طرف حصل على حقه في هذه الأزمة، ولا أريد الحديث كثيرًا عن الأمور المالية، لكن أحمد عيد وأحمد أيمن منصور قاموا برد الأموال التي حصلوا عليها من الزمالك".
وأكد: "الزمالك لم يطلب ضم أي صفقة من المصري في يناير سواء محمود حمادة أو أي لاعب آخر، لكن في وجود علاقات قوية بين الناديين من الوارد حدوث تعاون مستقبلا".
وأشار إلى أن المصري البورسعيدي قام بمبادرة رسمية بتهنئة المجلس الجديد بعد انتخابه رسميًا، وهناك رغبة قوية في المحافظة على العلاقات الودية بين الناديين.
وأشاد رجب عبدالقادر، بالجهاز الفني للفريق بقيادة علي ماهر، متمنيًا التوفيق للاعبين أمام بيراميدز الذي يعتبر من أقوى الفرق المحلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المصري البورسعيدي أحمد عيد وأحمد أيمن منصور كامل أبوعلي
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: التنسيق المصري الأردني حائط صد أمام محاولات تهجير سكان غزة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية إنَّ التنسيق المصري الأردني شكّل حائط صد أمام محاولات تهجير سكان قطاع غزة، مضيفا أنَّ مصر والأردن تنطلقا من مواقف ثابتة وراسخة، وهي أنَّ أي خروج للفلسطينيين من قطاع غزة يعني تصفية القضية الفلسطينية، والقضية مرتبطة بحق تقرير المصير، ولابد من إنهاء الاحتلال».
تحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسطوأضاف خبير العلاقات الدولية خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز» أنَّ «المقاربة المصرية تقول إنَّ السلام في منطقة الشرق الأوسط لن يتحقق بدعاوى التهجير، ولم يتحقق بالاعتداء والعدوان وسياسة العدوان الإسرائيلية، وإنما بتحقيق السلام العادل والقائم على حل الدولتين، وهو ما يعني إقامة دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».
التحركات المصرية الأردنية لرفض مخطط التهجيروأكمل: «من هنا جاءت التحركات المصرية والتنسيق المستمر مع الأردن باعتبار أنهما يتأثران بشكل مباشر بما يحدث في الأراضي الفلسطينية، كما أنَّ مصر تسعى في كل الاتجاهات لبناء حائط عربي وحائط صد أمام أي مخططات».