علا غانم لـ«الوطن»: نفسي أتبني طفل من غزة
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
حرصت الفنانة علا غانم، على دعم أهالي فلسطين، وذلك بعد أن سقوط عدد كبير من الشهداء، وعدد آخر من الضحايا، بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ أسابيع على قطاع غزة.
علا غانم: أدعم الشعب الفلسطيني في قضيتهوقالت «علا غانم» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنها تدعم الشعب الفلسطيني بكل طاقتها، وأن زيارتها اليوم للهلال الأحمر، مساعدة بسيطة لهم.
وأضافت غانم، متأثرة، أنها تتمنى تبني طفل فلسطيني، لأنهم يستحقوا الاهتمام، وذلك بعد أن فقدوا آبائهم خلال القصف.
زيارة الفنانين للهلال الأحمر اليوموتطوع عدد كبير من الفنانين للمشاركة في جمعية الهلال الأحمر، اليوم الخميس؛ للمساعدة في تجهيز المساعدات، لأهل فلسطين، وذلك بعد سقوط عدد كبير من الضحايا.
وجاءت أسماء الفنانين المشاركين في الوفد كالتالي: الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، وروجينا، وريهام عبد الغفور، وبسمة، وسلوى عثمان، وإيهاب فهمي، وإلهام شاهين، وعلا غانم، ودنيا عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علا غانم الفنانة علا غانم غزة فن أخبار الفن علا غانم
إقرأ أيضاً:
طبيب نفسي في «أرجوك بلاش»: العدل بين الأبناء أساس التربية السليمة
أكد الدكتور مهاب مجاهد، أستاذ الطب النفسي، المستشار التربوي، أن التفرقة بين الأبناء في المعاملة تُعد من الأخطاء التربوية الشائعة والشهيرة، والتي توجد في معظم الأسر، موضحا أن التفرقة هي التي تؤثر على علاقة الأبناء بوالديهم وببعضهم البعض مدى الحياة.
المشاعر طبيعية لكن الأفعال تحتاج للعدلوأوضح «مجاهد» خلال بودكاست «أرجوك بلاش» إنتاج الشركة المتحدة، برعاية البنك الأهلي المصري، أن ميل الوالدين لأحد الأبناء عن الآخر قد يحدث بشكل لا إرادي، نتيجة اختلاف الطباع، نظرا لالتزام طفل عن آخر والخوف عليه، مثل أن يكون أحد الأطفال أحنّ، أو أكثر التزاما، أو يمر بظروف صعبة، مستشهدا بحكمة قديمة: «سئل رجل حكيم: من أحب أولادك إلى قلبك؟، فقال: أصغرهم حتى يكبر، مريضهم حتى يشفى، غائبهم حتى يعود».
وأشار إلى أن المشاعر ملك الأهل، لكن يجب الحرص على ألا تؤثر على المعاملة بين الأبناء، محذرا من عدم العدل في التقدير بين الأبناء، مثل الاحتفال الكبير بإنجاز أحدهم، والاكتفاء بعبارة عابرة للآخر، ما يولد مشاعر الغيرة، والظلم، والضعف النفسي.
التفرقة في ردود الأفعال تترك أثرا دائماوشدد أستاذ الطب النفسي، على أن العدل في التقدير، والتشجيع، وحتى العقاب، هو مفتاح تربية أبناء يشعرون بالأمان العاطفي، ويكون لهم علاقة قوية ببعضهم مدى الحياة، وليس التفرقة بين الأبناء.