صراحة نيوز- أعلن مصدر في قيادة شرطة مدينة حماة في سوريا وفاة 3 مواطنين سوريين وجرح 2 آخرين في بلدة الربيعة بريف المدينة وذلك في اعتداء إرهابي تم تنفيذه بواسطة طائرة مسيّرة.

وقال المصدر في قيادة الشرطة لوكالة الأنباء الرسمية “سانا”: “وفاة 3 مواطنين سوريين وجرح اثنين في بلدة الربيعة بريف حماة في اعتداء إرهابي بطائرة مسيّرة”.


وذكر المصدر أن طائرة مسيّرة أطلقتها التنظيمات الإرهابية المنتشرة بريف إدلب اعتدت بعدة قذائف على الأحياء السكنية في بلدة الربيعة بريف حماة، ما أدى إلى مقتل ثلاثة مواطنين سوريين وإصابة اثنين آخرين ووقوع أضرار مادية.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

رويترز: رفعت الأسد هرب من سوريا واستقر في دبي

قال مسؤولان أمنيان لبنانيان، اليوم الجمعة، إن رفعت الأسد، عَمّ الرئيس السوري بشار الأسد، سافر من بيروت إلى دبي في الأيام الأخيرة.

ويواجه رفعت الأسد، اتهامات في سويسرا، بارتكاب جرائم حرب، فيما يتصل بقمع الانتفاضة عام 1982.

وأوضح المسؤولان، لوكالة “رويترز”،: إن "العديد من أفراد" عائلة الأسد سافروا إلى دبي من بيروت، وإن آخرين بقوا في لبنان منذ الإطاحة بالأسد في الثامن من ديسمبر 2024.

وأضاف المسؤولان اللبنانيان، أن السلطات اللبنانية لم تتلق طلبات من الإنتربول لاعتقالهم، بما في ذلك “رفعت”.

وقال المسؤولان، إنهما لا يعرفان ما إذا كان رفعت أو أفراد عائلة الأسد الآخرين يعتزمون البقاء في دبي أو السفر إلى مكان آخر.

كان رفعت، في أواخر الثمانينيات من عمره، شقيقًا لوالد الأسد، الرئيس الراحل حافظ الأسد، وقاد قوات النخبة التي سحقت انتفاضة تنظيم الإخوان عام 1982 في مدينة حماة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 10 آلاف شخص. 

في عام 2022، زعمت مجموعة مراقبة الشبكة السورية المستقلة لحقوق الإنسان أن ما بين 30 ألفًا إلى 40 ألف مدني قُتلوا في حماة.

وأحال مكتب المدعي العام السويسري، رفعت الأسد، للمحاكمة، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بشأن عمليات القتل والتعذيب في حماة، بموجب مبدأ أن جميع البلدان لها ولاية قضائية على مثل هذه الجرائم وقد نفى مسؤوليته.

هذا الشهر، قالت السلطات القضائية السويسرية إنها اقترحت تأجيل المحاكمة بسبب سوء حالته الصحية.

وغالبًا ما يوصف هجوم حماة عام 1982 بأنه نموذج لحملة بشار الأسد اللاحقة على التمرد الذي بدأ في عام 2011 وأطاح به هذا الشهر.

وعندما استولى المتمردون على حماة في 6 ديسمبر، أشار زعيمهم أحمد الشرع إلى ذلك، قائلاً إنهم "سيطهرون ذلك الجرح الذي استمر في سوريا لمدة 40 عامًا".

وساعد رفعت الأسد حافظ الأسد في الاستيلاء على السلطة في انقلاب عام 1970، وشغل منصب نائب الرئيس قبل أن يتحدى شقيقه على السلطة دون جدوى ويذهب إلى المنفى.

وعاش في سويسرا وإسبانيا وفرنسا، حيث أدانته المحكمة في عام 2020 بشراء ممتلكات بملايين اليورو باستخدام أموال محولة من الدولة السورية في عام 2021 عاد إلى سوريا.

مقالات مشابهة

  • مصادرة أسلحة وذخائر من فلول النظام خلال حملة أمنية بريف اللاذقية
  • قتلى وجرحى شرقي سوريا.. وتصعيد عسكري بريف حلب
  • سوريا.. إدارة العمليات العسكرية تلقي القبض على منفذي تفجير السيارة المفخخة في منبج بريف حلب
  • رويترز: رفعت الأسد هرب من سوريا واستقر في دبي
  • شهيدان في استهداف طيران العدو المسير مواطنين بمدينة غزة
  • نقيب الأشراف يعزي جمهورية أذربيجان قيادةً وحكومةً وشعبًا في ضحايا طائرة الركاب
  • استشهاد ٤ مدنيين وجرح أكثر من ٢١ آخرين إفـــــلاس صــهــيـونــي
  • إدارة العمليات العسكرية في سوريا تتمكن من القبض على اللواء محمد كنجو حسن بريف طرطوس
  • إصابة 5 سوريين برصاص جيش العدو الصهيوني في ريف القنيطرة
  • القنيطرة السورية.. إصابات في استهداف الاحتلال متظاهرين وطواقم صحفية (شاهد)