لغز السجناء.. هل يمكنك معرفة من هو السجين الذي يمكنه الهرب؟
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
ألغاز للأذكياء، بعض الألغاز للأذكياء، 10 ألغاز للأذكياء، يبحث الكثير من الأفراد عن الألغاز الصعبة لأغراض كثرة منها التسلية والترفيه وتنشيط الذاكرة والتذكير وغير ذلك من الأسباب والفوائد التي تنعكس على الإنسان من هذه الألغاز الصعبة.
لغز السجناء.. هل يمكنك معرفة من هو السجين الذي يمكنه الهرب؟لذلك تحرص بوابة الفجر الإلكترونية على إفادة قرائها وزوارها بهذه الموضوعات بهدف إشباع رغباتهم وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.
الفئة العمرية المناسبة للألغاز:
يعتقد البعض أن الألغاز مقتصرة على فئة عمرية معينة، وهذا الأمر غير صحيح فالألغاز مناسبة لجميع الأشخاص ولمختلف الأعمار، ولذلك نحن ننصحك بتمرين عقلك على حل هذه الألغاز بشكل مستمر، ونحن في موقعكم “نجوم مصرية” نختبر عقولكم بالعديد من الألغاز، وفي هذا الموضوع سيكون معنا لغز من الألغاز البوليسية، فهيا ابدأ اللغز الآن.
لغز ممتع وصعب... أوجد 3 اختلافات بين الصورتين خلال 30 ثانية فقط لغز صعب.. أوجد السمكة المختلفة في هذه الصورة خلال 20 ثانية فقط شرح لغز السجناء:
يشارك 4 سجناء في حصة الفنون داخل سجنهم كل يوم إثنين، ويرافقهم الحراس أثناء الحصة، ويتم تفتيشهم بدقة بنهاية كل حصة، ولكن مسموحًا للسجناء بالاحتفاظ بلوازم الرسم داخل زنازيهم.
هدفك في هذا اللغز هو التفكير جيدًا ثم تحديد السجين الذي يمكنه الهرب.
إذا توصلت إلى معرفة السجين الذي يمكنه الهروب، فأنت بكل تأكيد تمتلك ذكاء خارقًا.
وإذا لم تتمكن من حل هذا اللغز، فلا بأس لأننا سنقدم لك الحل في الصورة القادمة.
حل لغز السجناء:لغز السجناء.. هل يمكنك معرفة من هو السجين الذي يمكنه الهرب؟الغاز بسيطة سهلة الحل:
بعد أن تعرفنا على احتمالات حل اللغز السابق فيوجد كذلك مجموعة من الألغاز الممتعة التي يمكن مصادفتها بمواقع التواصل الاجتماعي، وفيما يلي نوضح بعضًا منها مع الحل:
الشيء الذي يكون طويلًا في بداية عمره ويقصر كلما تقدم بالسن؟
الجواب: الشمعة.
ما الشيء الصافي كالماء رغم أنه مولود في النار إذا مس الأرض مات؟
الجواب: الزجاج.
الشيء الذي يحمل طعامه فوق رأسه وإذا تحرك أكل منه وإذا سكن نام؟
الجواب: قلم الحبر.
ألغاز شيقة للأذكياء 2023:قبل ختام موضوعنا الذي تناولنا فيه حل لغز من أهم الألغاز سنتطرق للحديث عن بعض الألغاز الأخرى الشهيرة بالمجتمعات العربية، ومنها ما يلي:
اقرأ أيضًا:
10 ألغاز صعبة مع الحل مكتوبة للأذكياء فقط 2023
لغز صعب.. أوجد السمكة المختلفة في هذه الصورة خلال 20 ثانية فقط
جماد ليس إنسان أو حيوان أو نبات وله أوراق كثيرة تختلف في عددها من نوع لآخر فما هو؟
الجواب: الكتاب.
شيء إذا سقط على رأسك بقوة لا يؤذيك فما هو؟
الجواب: المطر.
شيء تمتلكه ولكن الآخرين يستخدمونه أكثر منك ما هو؟
الجواب: اسمك.
اقرأ أيضًا:
10 ألغاز مكتوبة مع الحل..تعرف عليها الآن
لغز صعب.. أوجد السمكة المختلفة في هذه الصورة خلال 20 ثانية فقط
لغز لأقوياء الملاحظة.. خلال ١٠ ثواني أوجد التفاحة المختلفة في هذه الصورة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغاز صعبة
إقرأ أيضاً:
"صحفيات بلا قيود": 80% من السجون العراقية غير صالحة للحياة والمعيشة الآدمية
قالت منظمة صحفيات بلا قيود إن 80% من السجون العراقية غير صالحة للحياة والمعيشة الآدمية، وتعمل بطاقة استيعابية 300%.
وأضافت المنظمة في تقرير حديث لها أن التعذيب يمارس بشكل ممنهج، ويحتجز العديد من الأفراد دون مبرر قانوني، مع وجود آلاف المخفيين قسرا.
كما تعاني السجون من نقص الغذاء والرعاية الطبية، مما يؤدي إلى تفشي الأمراض والأوبئة، حسب التقرير.
وقدَّم التقرير، الذي حمل عنوان "مجازر صامتة.. سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية"، نظرة شاملة حول الانتهاكات المستمرة بحق الحياة والسلامة الجسدية للمحتجزين العراقيين.
واعتمد التقرير في منهجيّته على شهادات سجناء سابقين، ومحامين، وعائلات معتقلين ما يزالون في السجون، وعاملين في منشآت عقابية أو في الطب العدلي.
وأشار إلى أن المتهمين يواجهون تأخيرات غير مبررة في الوصول إلى المحاكمة؛ ويتعرضون للإدانة بسبب الوشاية، أو الاعترافات التي اُنتزعت تحت التعذيب.
وأوضح أن 20 ألف شخص أدينوا بارتكاب جرائم إرهابية بموجب قانون مكافحة الإرهاب (2005)، وهو تشريع فضفاض يوسّع الأفعال الإرهابية دون تحيّد موضوعي وقانوني.
وكشف أن معظم هؤلاء أدينوا بتهم غير جنائية، ولأسباب بسيطة؛ بينها وجود اسمهم ضمن أوراق أو قوائم التنظيمات الإرهابية.
وتحدث التقرير عن الأوضاع في سجن الناصرية المركزي، المعروف بـ"الحوت"، ويضم حوالي 12 ألف معتقل، معظمهم من الطائفة السنية، بينهم 8 آلا معتقل ينتظرون تنفيذ أحكام الإعدام بتُهم إرهاب تستند إلى اعترافات مأخوذة تحت التعذيب، أو إفادات مُخبرين سريين.
يقول التقرير: "يعاني السجناء من الاكتظاظ المفرط، سُوء الرعاية الصحية، التعذيب الجسدي والنفسي، وقيود تعسفية على حقوقهم الأساسية، مع تسجيل وفيات غامضة تحت التعذيب، أو بسبب الإهمال".
ويضيف: "يقتصر العمل في سجن الناصرية على العراقيين المنتمين للطائفة الشيعية، فيما غالبية السجناء من الطائفة السنية".
ويؤكد أن السجناء يعانون من انتقام طائفي، ومنع من ممارسة معتقداتهم الدينية، ويتعرضون للضرب بآلات حديدية، وشتم بألفاظ مخزية.
ويشير أيضا إلى أن "أمراء السجن والسجانين الآخرين يتعمّدون سب معتقدات السجناء لإثارة غضبهم".
ويتابع التقرير: "تنفذ أحكام الإعدام بشكل جماعي وسريع، ودون إخطار مسبق لأسر المحكوم عليهم أو محاميهم، مما يحرمهم من حقهم في العفو وتخفيف العقوبة".
ويوضح أن "الحكومة العراقية لا تنشر إحصاءات رسمية عن الإعدامات، وترفض تقديمها عند المطالبة بها".
وحسب إحصاءات صحفيات بلا قيود، فقد جرى إعدام 145 عراقيا -على الأقل- بين ديسمبر 2023 وسبتمبر 2024.
ويقول: "يبقى المحكوم عليهم في ظروف سجن سيئة للغاية، دون معرفة متى موعد الإعدام، ويظل أمراء السجن في تهديدهم بشكل مستمر بالإعدام".
ويتابع: "كما يتعرضون لانتهاكات؛ بما في ذلك أعمال التعذيب، وسوء المعاملة، والافتقار إلى الرعاية الطبية للأمراض الخطيرة والمعدية، مما أدى إلى وفاة العشرات مبكرا أثناء الاحتجاز".
وعلاوة على ذلك، يؤكد التقرير أن أهالي السجناء يتعرضون للابتزاز المالي، وسوء المعاملة أثناء الزيارات النادرة، مع منعهم من إقامة جنازات، أو الحديث عن الانتهاكات.
ويخلص التقرير إلى أن الانتهاكات، التي تمارس بنفَس طائفي وعنصري من قِبل المليشيات الشيعية والسلطات الداعمة لها، عائقة أمام استعادة اللحمة الاجتماعية والمصالحة.
ويؤكد أن السلطات لم تقدم أي معلومات متعلقة بالتحقيقات والملاحقات القضائية لانتهاكات وتجاوزات حقوق الإنسان، التي ارتكبتها قوات الأمن العراقية والمليشيات التابعة لها.
في الجزء الثالث من التقرير، يقدِّم توصيات للحكومة العِراقية، وأصحاب المصلحة الدوليين، من بينها: توصية حكومة العراق بتحسين وضع السجون، والنزلاء فيه، ومراقبتها، ومعالجة الإصلاحيات، وتجفيف وجود السجناء الأبرياء فيها.
ويطالب السلطات العِراقية بتحقيق سليم وشامل ومستقل وشفاف في التقارير، بمشاركة أصحاب المصلحة الرئيسيين، بما في ذلك الاعترافات التي وقعت تحت التعذيب.
ويدعو إلى منح إعادة محاكمة تلتزم بالقانون الإنساني الدولي، والمعاهدات التي وقعتها العراق، ودون ذلك فإن عقوب الإعدام هي عقوبة تعسفية تنتهك الحق في الحياة.
ويطالب السلطات العِراقية بوقف جميع عمليات الإعدام فوراً، وضمان إعادة محاكمة السجناء المحكوم عليهم بالإعدام.
ويدعو الحكومة إلى إصدار قرار يسري مفعوله على الفور لوقف العقوبة، وتوجيه جميع القضاة بالتوقف عن الحكم على الأشخاص بالإعدام في قضايا الإرهاب.
كما يوصي باتخاذ إجراءات تضمن استقلال القضاة والمدعين العامين استقلالاً تاماً، وحفاظاً على نزاهتهم وسلامتهم، قانوناً وعملياً، مع حمايتهم من أي ضغوط سياسية غير مبررة.