موسكو (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة الإمارات: رفض أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية توغل بري إسرائيلي «محدود» في غزة

أكد الكرملين، أمس، أن الجهود للاتفاق على قرار متوازن للأمم المتحدة بشأن الوضع في غزة يجب أن تستمر، معتبراً أن من الخطأ أن يدين أي قرار من هذا النوع طرفاً واحداً فحسب.
جاء ذلك، بعد يوم من استخدام روسيا والصين حق النقض «الفيتو» ضد مشروع قرار أميركي لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للتحرك بشأن الصراع في غزة من خلال الدعوة إلى وقف القتال للسماح بوصول المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين ووقف تسليح الفصائل المسلحة في قطاع غزة.


ولم يحظ نص منافس صاغته روسيا ويدعو إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية وسحب الأمر الإسرائيلي للمدنيين في غزة بالانتقال جنوباً قبل هجوم بري في الحصول بالحد الأدنى من الأصوات لتأييده.
وقال دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين للصحفيين: «نحتاج لمواصلة جهودنا، ونحتاج لبذل جهد من أجل التوصل لخيار متوازن، ونحن مقتنعون بأن خيارنا كان أكثر توازناً».
وأضاف: «يتعين أن ندعو لوقف إطلاق نار، ولا يمكننا التنديد بأفعال طرف واحد فحسب، وينبغي أن يكون القرار متوازناً، وأن نواصل الجهود الدبلوماسية هنا».
وحذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الأول، من أن الصراع قد يمتد إلى خارج منطقة الشرق الأوسط، قائلاً إن من الخطأ معاقبة النساء والأطفال والشيوخ الأبرياء على جرائم ارتكبها آخرون.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: غزة فلسطين إسرائيل قطاع غزة روسيا الكرملين فی غزة

إقرأ أيضاً:

الكرملين: اغتيال نصر الله أدى لزعزعة استقرار الوضع فى المنطقة بشكل خطير

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الكرملين، أن اغتيال نصر الله أدى إلى زعزعة استقرار الوضع في المنطقة بشكل خطير، وذلك وفق خبر عاجل نقلته فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين.

وقال "الكرملين" إن القصف الإسرائيلي العشوائي للمناطق السكنية في لبنان أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا.

وأوضح، أن هناك كارثة إنسانية تتشكل في لبنان مثل تلك التي تجري في قطاع غزة.

يذكر أن حزب الله اللبناني، قد أكد اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله، في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت المقر العسكري للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت.

واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأمين العام للحزب حسن نصر الله أمس الجمعة في غارة جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وفي إطار أوسع هجوم إسرائيلي على لبنان منذ حرب العام 2006، اغتالت إسرائيل في الآونة الأخيرة عددا من القادة الميدانيين لحزب الله بينهم قائد الوحدة الجوية محمد حسين سرور والقائدان في قوة الرضوان إبراهيم عقيل وأحمد وهبي

ويتزايد التصعيد الإسرائيلي في لبنان إلى حد مقلق للمجتمع الدولي، حيث شن الاحتلال هجمات نوعية على الجنوب اللبناني وأجهزة الاتصال اللاسلكية، ما أسفر عن سقوط العديد من القتلى، بجانب آلاف المصابين، من عناصر حزب الله جراء تلك الهجمات الإسرائيلية. 

وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر قد تحدث في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • مسئول أممي يطالب بضغط دولي لوقف تصاعد الصراع في الشرق الأوسط
  • الكرملين: روسيا تبقى على اتصال مع جميع أطراف الصراع في الشرق الأوسط
  • الكرملين: روسيا تجري اتصالات مع جميع أطراف الصراع في الشرق الأوسط وتدعو لضبط النفس
  • الكرملين يدعو جميع الأطراف في الشرق الأوسط إلى ضبط النفس
  • الكرملين: روسيا تفرض قيودًا مؤقتة على رحلاتها في الشرق الأوسط
  • الرئيس الصيني: مستعدون لمواصلة توسيع التعاون الشامل مع روسيا
  • ملك الأردن: نؤكد ضرورة تكثيف الجهود للتوصل لتهدئة شاملة في المنطقة
  • الوضع سيخرج عن السيطرة.. تحذير أممي عاجل بشأن اليمن
  • الكرملين يستبعد رد روسي نووي في الصراع مع أوكرانيا
  • الكرملين: اغتيال نصر الله أدى لزعزعة استقرار الوضع فى المنطقة بشكل خطير