عرض شيق لـ«أليكس بوخولتز» في ياس
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة المخرجة الإماراتية.. مسيرة إبداعية في صناعة الترفيه فاطمة علي.. لوحاتها تكرِّم المرأةقبيل انطلاق فعاليات سباق جائزة أبوظبي الكبرى لبطولة سوبر كروس للدراجات النارية في الاتحاد أرينا، قدم سائق الدراجة النارية “أليكس بوخولتز” عرضاً مميزًا في ياس مول، استعرض خلاله مهاراته وحيله البهلوانية بدراجته النارية وأبهر عشاق ومحبي هذه الرياضة.
وحقق فيديو جزيرة ياس انتشاراً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تميز بحركات السائق وأكروباتية المبهرة على الدراجة النارية في إطار استعدادات الجزيرة لاستضافة بطولة سوبر كروس الأولى للدراجات النارية في المنطقة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي الإمارات الاتحاد أرينا ياس مول جزيرة ياس
إقرأ أيضاً:
للعام الثالث.. "سوبر مامي" في معرض الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
للعام الثالث على التوالي، تشارك الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس بجامعة القاهرة، في معرض القاهرة الدولي للكتاب، بنصائحها للأمهات من أجل تنشئة سليمة، عبر كتابها "سوبر مامي" الصادر عن الهيئة العامة للكتاب.
في الكتاب، تعيد غادة عبد الرحيم تقديم منهج التربية الحديثة للأطفال في شكل "روشتات نفسية" للأمهات مكتوبة بصياغة تناسب جميع المستويات، وبأسلوب علمي مدعوم بصورة تعبيرية ونماذج علمية، تضع أقدام الأمهات على الطريق الصحيح لخلق جيل قوي وواعي.
وجاءت فكرة الكتاب من التجربة الشخصية لمؤلفته، فهي أم لثلاثة أطفال من الذكور، أنجبت أولهم وهي لا تزال شابة في سن العشرين، ما جعلها أمام تحد كبير، بين كونها في مقتبل العمر تحمل آمالا عملية وطموحات أكاديمية، وبين كونها أصبحت أمًا ولديها مسئوليات كبيرة، مع هذا، قررت القيام بالدورين معا.
تقول: "كان الغالب عليَّ هي أمومتي، وكان أمامي تحدي أكبر في أن أكون مجرد أم عادية، أو أن أصبح "سوبر مامي"، ما دفعتني للاتجاه إلى دراسة علم النفس، والذي استفدت منه كثيرا في تربية الأبناء".
وأكدت مؤلفة "سوبر مامي"، أن الأمومة لا تقتصر فقط على المأكل والمشرب للطفل، ولكنها تشارك في باقي اختيارات حياته، والتي تبدأ باختيار المجتمع المحيط به ونوعية المدرسة التي سيلحق بها "وهنا كانت هناك تحديات كبيرة، ساعدني في تخطيها دراستي في علم النفس التي ساهمت كثيرا في تربية أبناني بشكل صحيح".
تضيف: "في الوقت الحالي، فإن الأم الآن هي "سوبر مامي" بالمعنى الحقيقي، فهي تعمل وتذاكر وترعى الأبناء في نفس الوقت، بينما عليها مواجهة تحديات عدة ومتنوعة في هذا العصر المليئة بوسائل التكنولوجيا وكم هائل من المعرفة الرقمية".