فرنسا.. رفض طلب جديد للإفراج عن ضابط الشرطة المسؤول عن مقتل الشاب الجزائري نائل
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
ذكرت قناة "بي إف إم تي في" اليوم الخميس، أن محكمة استئناف فرساي بفرنسا نظرت في طلب جديد للإفراج عن ضابط الشرطة المسؤول عن مقتل الشاب الجزائري نائل، وتم رفضه في النهاية.
وأوضحت قناة "بي إف إم تي في"، أن "ضابط الشرطة، المشتبه في أنه أطلق النار على نائل، البالغ من العمر 17 عاما، والذي قتل يوم 27 يونيو في نانتير، لا يزال رهن الاحتجاز السابق للمحاكمة".
ونظرت محكمة الاستئناف في فرساي صباح اليوم، في طلب جديد للإفراج عن ضابط الشرطة، وتم رفضه في النهاية من قبل القضاء.
وقد اتهم فلوريان م، البالغ من العمر 38 عاما، بالقتل العمد وهو محتجز منذ 29 يونيو.
وقد سبق أن طلب إطلاق سراحه في 6 يوليو، ولكن الطلب رفضته غرفة التحقيق. واستأنف ضد هذا القرار في الأول من أغسطس، بحسب المحكمة.
وأثارت وفاة الشاب نائل، الذي قتل يوم 27 يونيو في نانتير، غضبا شديدا في جميع أنحاء البلاد، كما شهدت فرنسا أعمال شغب وتخريب وتكسير، واجهتها الشرطة بالاعتقال وحظر التجوال.
إقرأ المزيد
المصدر: قناة "بي إف إم تي في"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السلطة القضائية باريس شرطة قضاء وسائل الاعلام ضابط الشرطة
إقرأ أيضاً:
المشدد 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لشقيقين بتهمة حيازة الميثامفيتامين بسوهاج
أصدرت محكمة مستأنف جنايات سوهاج، برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار، وعضوية المستشارين خالد محمد عبد الشكور وأسامة علي فراج، وأمانة سر محمد عبد الحميد، حكمًا بالسجن المشدد لمدة 6 سنوات.
مع تغريمهما 100 ألف جنيه، وذلك في قضية حيازة مادة الميثامفيتامين المخدرة، المتهمان هما الشقيقان “حسين أ. أ. ح، البالغ من العمر 38 عامًا، وحسانين أ. أ. ح، البالغ من العمر 35 عامًا”، وكلاهما يقيمان بشارع ترعة نجع حمادي الشرقي في دائرة قسم شرطة أول سوهاج.
وكانت الأجهزة الأمنية في سوهاج قد قامت بمداهمة منزل المتهمين بناءً على معلومات تفيد بتورطهما في ترويج المخدرات، حيث تم ضبط كمية من مادة الميثامفيتامين المخدرة بحوزتهما.
وفي جلسات المحاكمة، أظهرت المحكمة كافة الأدلة والشهادات التي أكدت تورط المتهمين في الجريمة، مما دفع المحكمة إلى إصدار حكمها بالسجن المشدد لمدة 6 سنوات على كل منهما، بالإضافة إلى تغريمهما بمبلغ 100 ألف جنيه كعقوبة إضافية على جريمة حيازة المخدرات.
حماس ردا على ترامب: لغة التهديد ليس لها قيمة وتزيد تعقيد الأمور