“النويري” يشارك في اجتماع الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز في لواندا
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
الوطن|متابعات
شارك النائب الأول لرئيس مجلس النواب ورئيس الشعبة البرلمانية، “فوزي النويري”في لواندا، عاصمة أنغولا باجتماع الشبكة البرلمانية للدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز، وذلك على هامش الجمعية العامة الـ147 للاتحاد البرلماني الدولي. تم خلال هذا الاجتماع استعراض الأنشطة والأعمال التي نفذتها الشبكة منذ تأسيسها في باكو، عاصمة أذربيجان.
وبحسب الناطق الإعلامي باسم مجلس النواب عبدالله بليحق فقد ناقش الاجتماع الإقتراحات والآراء التي تهدف إلى تطوير وتعزيز عمل الشبكة البرلمانية، بالإضافة إلى وضع الآليات والأدوات الضرورية لتفعيل دورها على مستوى الدول الأعضاء، بهدف دعم حركة عدم الانحياز والمساهمة في تحقيق أهدافها ومبادئها التاريخية.
ويأتي هذا الاجتماع في سياق حركة عدم الانحياز، التي تأسست بعد الحرب العالمية الثانية، وتهدف إلى الابتعاد عن سياسات الحرب الباردة وتعزيز التعاون والتفاهم بين الدول الأعضاء.
كما التقى النويري ، برئيس مجلس النواب السنغالي، امادو مامي ديوب، وتم خلال هذا اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين مجلسي النواب في ليبيا والسنغال، والتعاون المشترك بينهما، كما تم التنسيق داخل المجموعة الأفريقية ومناقشة بنود جدول أعمال الاجتماع الـ147 للاتحاد البرلماني الدولي.
الوسوم#السنغال اتحاد البرلمان الدولي الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز ليبيا مجلس النوابالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: السنغال ليبيا مجلس النواب عدم الانحیاز مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
انطلاق اجتماع تشاوري بين «النواب» و«الدولة» الليبيين
حسن الورفلي (بوزنيقة)
أخبار ذات صلة رحيمي «الأعلى مشاركة» في العام بـ 3794 دقيقة 5 دول غربية ترحب بالخطة الأممية في ليبياانطلقت، أمس، بمدينة بوزنيقة المغربية أعمال الاجتماع التشاوري بين أعضاء مجلس النواب ومجلس الدولة الليبيين، بمشاركة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة في الخارج المغربي ناصر بوريطة.
وقال بوريطة، في كلمة له خلال الاجتماع: «إن المغرب بقيادة العاهل المغربي يدعم استقرار ووحدة ليبيا»، لافتاً إلى «أن حل الأزمة الليبية يجب أن يكون في إطار حوار ليبي - ليبي».
وأضاف أن المغرب يواكب الليبيين، ويوفر لهم مجالات واسعة للتحاور فيما بينهم لتحقيق تقدم في المسار السياسي بعيداً عن التأثيرات والضغوط الخارجية، مؤكداً أن المقاربة المغربية في الملف الليبي تعتمد على عدم التدخل في الشأن الليبي، واحترام إرادة الليبيين.
وأكد أن هذا الاجتماع يأتي في سياق الرغبة الأممية في تحريك الملف الليبي على مستوى البعثة الأممية لافتاً إلى أن الليبيين بحاجة إلى حكومة وطنية للتفاعل مع تطلعاتهم والتحضير لانتخابات ذات مصداقية.