متحدث الرئاسة: مصر تحملت كثيرا وبقيت وحدها لأجل السلام
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قال المستشار أحمد فهمي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن حل الدولتين هو المسار الوحيد الذي سيؤدي لمسار سلام مستدام بالمنطقة، مشيرا إلى أن مصر تحملت وبقيت وحدها لسنوات طويلة لأجل السلام، والجميع الآن أدرك أهمية السلام ودوره في تنمية الشعوب، ومصر تتحدث من خلال تراكم ورصيد تاريخي في الشكل والمضمون.
ضرورة وقف إطلاق الناروشدد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، خلال برنامجه «كل يوم» المذاع على قناة «ON»، على ضرورة وقف إطلاق النار وإنهاء المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني.
وذكر أن الموقع الذي تتخذه مصر الآن وما شهده الشعب المصري في تفتيش الحرب بالسويس هو تعبير عن قوة البناء الداخلي والتنمية والمشروعات والتقدم والنمو الاقتصادي هدف أساسي، ولكن يجب أن يكون بالتزامن مع بناء الدولة والقدرات الشاملة للدولة.
التنمية والبناء أولوية لدى الرئيس السيسيوأوضح أن التنمية والبناء أولوية لدى الرئيس عبدالفتاح السيسي مهما كانت الظروف والعقبات، مؤكدا أن الرئيس حريص على مصارحة الشعب بأكبر قدر من الصراحة والشفافية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي المستشار أحمد فهمي رئاسة الجمهورية للشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
المنسق الأممي: حل الدولتين لا يزال يحظى بإجماع عالمي
حذر المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، من عواقب استمرار الوضع الراهن في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وتأثيره على استقرار المنطقة بأكملها، مؤكدًا أن حل الدولتين لا يزال يحظى بإجماع دولي، لكنه يتعرض لتحديات غير مسبوقة تهدد الهياكل المؤسسية اللازمة لإنشاء دولة فلسطينية.
وشدد المنسق لعملية السلام على ضرورة وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، واستعادة الأمن كخطوات أولى نحو حل دائم، داعيًا المجتمع الدولي والشركاء الإقليميين إلى رسم خارطة طريق واضحة للخروج من الأزمة الحالية.
أخبار متعلقة المنسق الأممي: حرب غزة تضع الشرق الأوسط عند مفترق طرق قاتمالمتحدث باسم الأمم المتحدة: ندعم مخرجات القمة العربية والإسلامية بالرياضقائد القوات المشتركة يبحث جهود تحقيق السلام مع المبعوث الأممي لليمنوأفاد وينسلاند أن استمرار الوضع الراهن يقوض قدرة الفلسطينيين على تطوير مؤسسات الدولة ويؤدي إلى انهيار الثقة بين الأطراف، مؤكدًا أن الحل يكمن في تعزيز الجهود الدولية والدبلوماسية لإعادة تفعيل عملية السلام، مع التركيز على تحقيق وقف دائم لإطلاق النار كخطوة ضرورية لتوفير بيئة تتيح معالجة القضايا الجوهرية للصراع.